يختلف الأمر مع الفنانة وفاء مكي التي مرت بتجربة مختلفة، إذ أدينت في قضية تعذيب الخادمتين مروة وهنادي والتي قضت بسببهما بضعة أعوام في السجن هي ووالدتها وأيضا الفنان أحمد البرعي الذي اتهم بمساعدتها وخرج من السجن قبلها . وعن تجربتها هذه وما تعلمته منها تقول وفاء مكي: تعلمت أشياء كثيرة أهمها أنني اكتشفت في نفسي صفات وأشياء عديدة كنت أجهلها تماما فقد اكتشفت أنني قوية جدا وتمكنت من التكيف مع الوضع الظالم الذي وجدت نفسي فيه واستطعت التعايش مع كل النماذج الغريبة التي صادفتها وتعرفت عليها في السجن، أضف إلى هذا أنها كانت مرحلة للتأمل والتقرب إلى الله ولهذا خرجت من السجن كما قال معظم من يعرفونني جيدا إنسانة مختلفة تماما
اما هياتم فقد صدر ضدها عدة أحكام و وردت معلومات انها تختفي لدي أحد جيرانها وهو رجل أعمال.. فتم تشكيل فريق بحث قام رجال المباحث بنصب عدة أكمنة وتم ضبط هياتم حيث تبين أنها هاربة من حكم بالسجن 6 شهور في قضية انقاص عمرها 11 سنة واستخراج بطاقة رقم قومي بالتزوير علي انها آنسة، وحكم آخر 3 سنوات في قضية شيك بدون رصيد وحكم في قضية مسرح الريحاني وتم ترحيلها لسجن النساء
عشت ايام في الجحيم.. هذا ما قالته هياتم عن تجربتها المريرة فى السجن.. خلف الأسوار حيث الزي الموحد.. والألم الموحد.. والدعاء الموحد..أيام قضتها هياتم في أحضان تجارب سوداء بلون ليالي السجن.. وحكايات قاتمة كمآسي المسجونات.. هذا جاءت كلماتها حادة كطلقات المدفع.. وساخنة كشمس الظهيرة
إحساس بالغ بالظلم والمرارة.. وشعرت أنني أخطو نحو المجهول.. وبالداخل كانت تنتظرني المفاجأة الحقيقية التي هونت عليّ الكثير.. حيث وجدت معاملة متميزة جدا من الجميع
في السجن البشر كثيرون والحكايات أكثر لكن ما أريد أن أؤكد عليه أنه داخل تلك الجدران المظلمة الباردة.. توجد مساحات كبيرة من الشفافية والوضوح فتستطيع أن تري الناس علي حقيقتهم.. بعيدا عن الزيف والمظاهر.. فكل الأقنعة تسقط داخل السجن وتتجرد المشاعر فلا يبقي منها إلا كل ما هوحقيقي
اما هياتم فقد صدر ضدها عدة أحكام و وردت معلومات انها تختفي لدي أحد جيرانها وهو رجل أعمال.. فتم تشكيل فريق بحث قام رجال المباحث بنصب عدة أكمنة وتم ضبط هياتم حيث تبين أنها هاربة من حكم بالسجن 6 شهور في قضية انقاص عمرها 11 سنة واستخراج بطاقة رقم قومي بالتزوير علي انها آنسة، وحكم آخر 3 سنوات في قضية شيك بدون رصيد وحكم في قضية مسرح الريحاني وتم ترحيلها لسجن النساء
عشت ايام في الجحيم.. هذا ما قالته هياتم عن تجربتها المريرة فى السجن.. خلف الأسوار حيث الزي الموحد.. والألم الموحد.. والدعاء الموحد..أيام قضتها هياتم في أحضان تجارب سوداء بلون ليالي السجن.. وحكايات قاتمة كمآسي المسجونات.. هذا جاءت كلماتها حادة كطلقات المدفع.. وساخنة كشمس الظهيرة
إحساس بالغ بالظلم والمرارة.. وشعرت أنني أخطو نحو المجهول.. وبالداخل كانت تنتظرني المفاجأة الحقيقية التي هونت عليّ الكثير.. حيث وجدت معاملة متميزة جدا من الجميع
في السجن البشر كثيرون والحكايات أكثر لكن ما أريد أن أؤكد عليه أنه داخل تلك الجدران المظلمة الباردة.. توجد مساحات كبيرة من الشفافية والوضوح فتستطيع أن تري الناس علي حقيقتهم.. بعيدا عن الزيف والمظاهر.. فكل الأقنعة تسقط داخل السجن وتتجرد المشاعر فلا يبقي منها إلا كل ما هوحقيقي
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر