دراسة: إعلانات التليفزيون تهين الأطفال المعاقين
السبت، 14 أبريل 2012 - 16:22
آن الأوان لأن ننظر للأطفال المعاقين نظرة تحفظ كرامتهم
كتبت سحر الشيمى
تلعب وسائل الإعلام بكافة أشكالها سواء كانت "تلفاز، إذاعة، صحف أو مجلات"، دورا جليا فى تشكيل وتكوين آراء وقضايا المجتمع تجاه القضايا أو المشكلات.
ويوضح هذا مدى التقدم الذى وصلت إليها وسائل الإعلام وهيمنتها على المجتمع باختلاف فئاته من أطفال وشباب وكبار، ولأن التلفاز أصبح المحرك الذهبى لما يبثه من قضايا وأحداث، كما أنه يتمتع بخصائص تميزه عن غيره من الوسائل الإعلامية مثل الصورة والحركة واللون مما يجعله أداة جذب للمشاهد، هذا ما جعل الباحثة مها عبد الحميد محمد أن تقوم بعمل دراسة تحت عنوان "صورة الأطفال ذوى.
وقد كشفت نتائج دراسة عن تباين الطريقة التى يظهر الأطفال من ذوى الاحتياجات الخاصة فى الإعلانات، فقد جاءت بأنها "امتهان لشخص الطفل ذوى الاحتياجات الخاصة"، وذلك بنسبة 41.5 %، ويلى ذلك العبارة التى اختارتها عينة من المبحوثين والتى تحددت فى "أرى أنها ستار لجمع الأموال"، بنسبة 33% ، ويلى ذلك عبارة "أرى أن هذه الأموال لا تصل لمستحقيها"، بنسبة تقارب 24%، بينما عبارة "أرى أنها طريقة مثالية لمساعدة هذه الفئة " بنسبة قاربت فقط 2%، وهذا يؤكد نفور عينة الدراسة من هذه الطريقة المهينة للطفل ذوى الاحتياجات الخاصة فى ظهورهم فى تلك الإعلانات.
السبت، 14 أبريل 2012 - 16:22
آن الأوان لأن ننظر للأطفال المعاقين نظرة تحفظ كرامتهم
كتبت سحر الشيمى
تلعب وسائل الإعلام بكافة أشكالها سواء كانت "تلفاز، إذاعة، صحف أو مجلات"، دورا جليا فى تشكيل وتكوين آراء وقضايا المجتمع تجاه القضايا أو المشكلات.
ويوضح هذا مدى التقدم الذى وصلت إليها وسائل الإعلام وهيمنتها على المجتمع باختلاف فئاته من أطفال وشباب وكبار، ولأن التلفاز أصبح المحرك الذهبى لما يبثه من قضايا وأحداث، كما أنه يتمتع بخصائص تميزه عن غيره من الوسائل الإعلامية مثل الصورة والحركة واللون مما يجعله أداة جذب للمشاهد، هذا ما جعل الباحثة مها عبد الحميد محمد أن تقوم بعمل دراسة تحت عنوان "صورة الأطفال ذوى.
وقد كشفت نتائج دراسة عن تباين الطريقة التى يظهر الأطفال من ذوى الاحتياجات الخاصة فى الإعلانات، فقد جاءت بأنها "امتهان لشخص الطفل ذوى الاحتياجات الخاصة"، وذلك بنسبة 41.5 %، ويلى ذلك العبارة التى اختارتها عينة من المبحوثين والتى تحددت فى "أرى أنها ستار لجمع الأموال"، بنسبة 33% ، ويلى ذلك عبارة "أرى أن هذه الأموال لا تصل لمستحقيها"، بنسبة تقارب 24%، بينما عبارة "أرى أنها طريقة مثالية لمساعدة هذه الفئة " بنسبة قاربت فقط 2%، وهذا يؤكد نفور عينة الدراسة من هذه الطريقة المهينة للطفل ذوى الاحتياجات الخاصة فى ظهورهم فى تلك الإعلانات.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر