بالصور حكم ومواعظ { متجدد }

قال يوسف بن أسباط: "تخليص النية من فسادها أشد على العاملين من طوال الاجتهاد".

قال الحسن رضي الله عنه: "لأن أقضي لي حاجة أحبُّ إلي من أن أعتكف شهرين".

كان المحدّث الثقة بشر بن الحسن يقال له الصفّي؛ لأنه كان يلزم الصف الأول في مسجد البصرة خمسين سنة.

استغرب (مؤذن)

من حضور احد المصلين

كل صلاة قبل الأذان
...
فحين سأله

...
قال :*أحب اجيب نداء ربي قبل ان ينادي

واستحي ان يناديني وانا مشغول بغيره
..
اللهم اجعلنا من المحافظين على الصلاه وأرزقنا لذة الخشوع فيها أمين يارب العالمين
..
اللهم اجعلنا ممن يصلون الصلاه لكى يرتاحو بها وليس لكى يرتاحو منها



******************************************************************



قال بكر بن عبد الله المزني: "لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنهم قد غُفر لهم، لولا أنني كنت فيهم".

قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه: "لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب".

للعبد ربه هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه، فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه" [الفوائد لابن القيم].

قال مطرف بن عبد الله -رضي الله عنه-: "صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".

قال الفضيل بن عياض: "والله.. لو يئست من الخلق حتى لا تريد منهم شيئًا، لأعطاك مولاك كل ما تريد".

قال سفيان الثوري: "من سُر بالدنيا.. نزع خوف الأخرة من قلبه".

قال بعض السلف: "القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".

ابن باز: "هذا العصر عصر الرفق والصبر والحكمة، وليس عصر الشدة؛ فالناس أكثرهم في جهل، في غفلة وإيثار للدنيا؛ فلا بد من الصبر، ولابد من الرفق؛ حتى تصل الدعوة، وحتى يبلغ الناس، وحتى يعلموا"

قال ابن الجوزي: "كلامك مكتوب وقولك محسوب، وأنت يا هذا مطلوب، ولك ذنوب وما تتوب، وشمس الحياة قد أخذت في الغروب، فما أقسى قلبك بين القلوب".

قال سفيان الثوري: "الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس، وأول ذلك زهدك في نفسك".

قال أبو بكر الوراق: "استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك".

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "البدع مشتقة من الكفر، فما من قول مبتدع إلا وفيه شعبة من شعب الكفر" [مختصر منهاج السنة].

قال ابن القيم: "في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله، وفيه حزن ل يذهبه إلا السرور بمعرفة الله".

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "من تكلم في الدين بلا علم كان كاذب، وإن كان لا يتعمد الكذب".

عقاب الطفل بالحرمان مما يحب من أفضل العقاب، مثلًا: "لن أخرج مع من يكذب".

صندوق بالبيت تضع فيه تبرعات للفقراء أفضل من ألف درس لتعليم أولادك الجود".

أصدق حكمه قرأتها بحياتي . . : : : ... ... : : إذا كنت تشعر أنك لا تعيش سعيداً فاعلم أنك لا تصلّــي جيــداً فهنآك فرق كبيـــــر بين من يصلي (ليرتآح بهـــــآ) وبين من يصلي (ليرتآح منهـــآ) فآنظر لقلبـــــــــك أيهما أنت ؟؟!! وإذا استعجلك الشيطان في صلاتك .. فتذكر أن كل ما تريد لحاقه وجميع ما تخشى فواته بــيد مـن تقف أمامـــــــــــــــــــــــه ******************************************** أخي الحبيب : صديقك من نهاك وعدوك من اغراك اللهم اجعلنا من الأصدقاء الصالحين المصلحين

قال ابن الجوزي: "أيها الغافل: ما عندك خبر منك ! فما تعرف من نفسك إلا أن تجوع فتأكل، وتشبع فتنام، وتغضب فتخاصم، فبم تميزت عن البهائم؟!".

قال ابن مسعود رضي الله عنه: "الحق ثقيل مريء والباطل خفيف وبيء".

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: "تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته".

قال علي رضي الله عنه: "يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل".

قال ابن القيم رحمه الله: "لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار والضب والحوت".

قيل للأحنف بن قيس: "ممن تعلمت الْحِلم؟"، قال:" مِن نفسي؛ كنت إذا كَرِهْتُ شيئا مِن غيري لا أفعل مثله بأحَد".

قيل للأحنف بن قيس: "ممن تعلمت الْحِلم؟"، قال:" مِن نفسي؛ كنت إذا كَرِهْتُ شيئا مِن غيري لا أفعل مثله بأحَد".

قال الحسن رضي الله عنه: "من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه".

قال ابن القيم في وصف حقيقة الزهد: "وليس المراد من الزهد رفضها ـ أي الدنيا ـ من الملك، فقد كان سليمان وداود -عليهما السلام- من أزهد أهل زمانهما، ولهما من المال والملك والنساء ما لهما".

عن أبي عمر الزاهد قال: "ترك قضاء حقوق الإخوان مذلة، وفي قضاء حقوقهم رفعة".

قال ابن عيينة: "كان من دعاء المطرِّف بن عبد الله: اللهم إني أستغفرك مما زعمت أني أريد به وجهك، فخالط قلبي منه ما قد علمت" .

قال ابن عباس رضي الله عنهما: "لأن أعول أهل بيت من المسلمين شهرًا أو جمعة، أو ما شاء الله، أحبّ إليّ من حجة بعد حجة".

قال ابن الجوزي: "أسفًا لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره، وكلما قرب من القبور قوي عنده الفتور".

قال شعبة بن النعمان: "كان علي بن الحسين يُبَخَّل، فلما مات وجدوه يقوت مائة أهل بيت بالمدينة".

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "كلما كان الناس إلى الشيء أحوج كان الرب به أجود".

قال ابن الجوزي: "من تصور زوال المحن وبقاء الثناء هان الابتلاء عليه، ومن تفكر في زوال اللذات وبقاء العار هان تركها عنده، وما يُلاحظ العواقب إلا بصر ثاقب".

قال عبدالله الداراني لمالك بن دينار: "يا مالك إن سرَّك أن تذوق حلاوة العبادة، وتبلغ ذروة سنامها، فاجعل بينك وبين شهوات الدنيا حائطًا من حديد".

قال ابن القيم: "والمراقبة هي التعبد بأسمائه الرقيب، الحفيظ، العليم، السميع، البصير,, فمن عقل هذه الأسماء وتعبد بمقتضاها حصلت له المراقبة".

قال بشر بن الحارث: "ما اتقى الله من أحب الشهرة"..

عن عبدالله بن الحسن بن الحسين رضي الله عنهم قال: "أتيت باب عمر بن عبدالعزيز في حاجة فقال: "إذا كانت لك حاجة إليَّ فأرسل إليَّ رسولاً، أو اكتب لي كتاباً، فإني لأستحي من الله أن يراك ببابي".

"التربية على الصدق ابتداء أسهل من التربية على ترك الكذب بعد تعود الطفل عليه".

قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "أنتم في زمان يقود الحق الهوى، وسيأتي زمان يقود الهوى الحق، فنعوذ بالله من ذلك الزمان".

قال ابن الجوزي: "أسفًا لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره، وكلما قرب من القبور قوي عنده الفتور".

كان عبدالله بن فرج الواسطي قد وقف نفسه على مصالح المسلمين، والمشي في قضاء حوائجهم، وكان أكثر همّه تجهيز الموتى على الطرق.

كان عبدالله بن فرج الواسطي قد وقف نفسه على مصالح المسلمين، والمشي في قضاء حوائجهم، وكان أكثر همّه تجهيز الموتى على الطرق.

سئل حكيم:

ما هو أكثر شيء مدهش في البشر ؟ “
.
.
... .
.
.

فأجاب :

” البشر! يملون من الطفولة ،، يسارعون ليكبروا ،، ثم يتمنون أن يعودوا أطفالاً ثانية ”

” يضيعون صحتهم ليجمعوا المال ،،ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة ”

” يفكرون بالمستقبل بقلق ،، و ينسون الحاضر،، فلا يعيشون الحاضر و لا المستقبل ”

” يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبداً ،، و يموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبدأً ”

قال ابن الجوزي: "انتبه الحسن ليلة فبكى ، فضج أهل الدار بالبكاء فسألوه عن حاله فقال :ذكرت ذنباً فبكيت !يا مريض الذنوب ما لك دواء كالبكاء".

إن هذا الليل والنهار خزانتان، فانظروا ما تضعون فيهما، فالأيام خزائن للناس ممتلئة بما خزنوه فيها من خير و شر، وفي يوم القيامة تفتح هذه الخزائن لأهلها؛ فالمتقون يجدون في خزائنهم العز والكرامة، والمذنبون يجدون في خزائنهم الحسرة والندامة [لطائف المعارف]

يقول ابن القيم رحمه الله: "من أعجب الأشياء أن تعرف الله ثم لا تحبه!، وأن تسمع داعيه (الاّذان) ثم تتأخر عن الإجابة، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له" [الفوائد].

قال ابن القيم في وصف حقيقة الزهد: "وليس المراد من الزهد رفضها ـ أي الدنيا ـ من الملك، فقد كان سليمان وداود -عليهما السلام- من أزهد أهل زمانهما، ولهما من المال والملك والنساء ما لهما".