سيرة ثلاث فتيات عربيات بمسابقة ملكات الجمال بكندا

بعض البنات يستهويهن الشهرة وحب الظهور حتى لو كان على حساب كرامتهن وأمتهان أنوثتهن دون خوف من الله تعالى

ففى الأصل نعرف أن مسابقة ملكات الجمال أوربية ولكن مؤخرا دخلن هذا المجال القذر ونسين أنهن مسلمات ويمنعهن دينهن وديننا هذا الأبتذال والعرى العلنى أمام العالم وما معنى أن يكون ملكة للجمال فهل ننتظر ملكة للقباحة إن الله تعالى لا ينظر لوجههنا ولكن ينظر لأفعالنا

وفى السطور التالية أستعراض لبعض بنات العرب الذين دخلن مسابقة ملكات العرى المسماة بالجمال لعام 2012




اللبنانية الأصل صوفي مقبل
وتشارك في المسابقة مرشحة من أصل أردني، هي مجد السعودي المولودة في عمان منذ 26 عاماً، والمقيمة مع عائلتها في العاصمة الكندية أوتاوا، حيث تنشط في حقل المنشورات والكتب الخاصة بالأطفال، بحسب ما قرأته "العربية.نت" عنها في الصفحة المخصصة لها بموقع ملكة جمال كندا.

كما تشارك اللبنانية الأصل صوفي مقبل في المسابقة أيضاً، وهي ولدت في لبنان قبل 24 عاماً وملمّة بالفرنسية والإنكليزية والعربية وتقيم مع عائلتها في مدينة لافال بمقاطعة كيبك، حيث تعمل محاسبة، وهي متخرجة في جامعة كيبك- مونتريال بإدارة الأعمال وتحلم بأن تصبح ممثلة سينما.





طبعا دى صور غير مشرفة للعرب والمسلمين ولا يجب أن يكونن قدوة كما يصور بعض الأعلام المغرض

وفاة ملكة جمال فنزويلا السابقة بسرطان الثدي عن 28 عاماً

وطبعا دى صورتها وهى مغطاة الرأس لتساقط شعرها بفعل العلاج الكيماوى

سبحان الله هذا الخبر كان منشورا أسفل خبر مسابقة جمال كندا لعل الجميع يعتبر



العربية.نت

أفادت شبكة التلفزيون الفنزويلية أن ملكة جمال فنزويلا السابقة إيفا إيكفال البالغة من العمر 28 عاما توفيت في ولاية هيوستون الأمريكية بعدما خسرت معركتها مع مرض سرطان الثدي.

ووفقا لوكالة "رويترز" اليوم الثلاثاء، عملت ملكة الجمال السابقة على تعزيز الوعي بمرض السرطان منذ أن شخصت إصابتها به في 2010.

وفازت إيكفال بلقب ملكة جمال فنزويلا في عام 2000 وحلت وصيفة ثانية في مسابقة ملكة جمال الكون في عام 2001، وعملت أيضا ممثلة ومقدمة برامج تلفزيونية.

وعلى الرغم من أن إيكفال اشتهرت بجمالها إلا أنها ظهرت وقد تساقط شعرها وبدون مساحيق تجميل في صورة على غلاف كتابها "بعيدا عن الأضواء" الذي صدر هذا العام ويؤرخ لكفاحها ضد سرطان الثدي للقراء حول العالم، وأظهر المصور روبرتو ماتا ملكة الجمال أثناء مراحل علاجها من السرطان وأثناء عودة المرض إليها، وكتبت إيكفال نص الكتاب.