عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم، فيه طعام الطعم، وشفاء السقم"
، وطعام الطُعم، أي يشبع الإنسان من مائها إذا شربه، كما يشبع من الطعام إذا أكله. وشفاء
السقم: أي يزيل المرض، ويبرئ العلة.
قصة أقرب إلى الخيال ، دارت أحداثها مابين بريطانيا ومستشفياتها الحديثة والمسجد الحرام وبئر زمزم ...
بطلها رجُل في الخمسينيات من العمر أسلم قبل ثلاث سنوات وبحث كثيرآ عن الإسلام
وتعجّـب مماقرأه ورآهـ من سماحة الدين الإسلامي في أبناء المسلمين في بلاد الغرب ،
ثم هيـّأ الله له عددا من دعاة الإسلام في تلك البلاد والذين أصبحوا له إخوانآ وخير معين له في محنته ،
أصيب بحادثة قبل مايقارب الثلاثين عامآ ، أصيب في فقرات العمود الفقري أصابات بالغة جعلته مقعدآ بشلل رباعي لمدى الحياة ،
زار العديد من المستشفيات الكبرى ليخرج بالنتيجه نفسها وبالأمال التي تُعد من ضرب المستحيل في شفائه ،
...
ثم بفضل الله وقوّته منّ الله عليه بالهداية قبل ثلاث سنوات وهو في بلادهـ على يد صديقه المسلم صاحب الجنسية الباكستانية والذي كان له خير عون عند وفاة والدته ..
وفي يومٍ من الأيام بعثت له أخت صديقه كتاب يتحدث عن القرأن والعلم الحديث ، فقرأ هذا الكتاب الذي أترك أثره
فيه وسأل مرة أخرى عن الإسلام ...ففتح الله قلبه بالهداية ونطق الشهاده في المسجد
وظل الشيخ عثمان مقعدآ على كرسيّه المتحرك ومابين قرائته عن الإسلام والصلاة في المسجد
وبين أصدقاءه المسلمين ...
وفي آخر المطاف أراد الذهاب إلى أحد أشهر الأطباء في بريطانيا مرة أخرى
لتعود إليه نفس الإجابة ،،أن هذا مستحيل ...
ولكن كانت كلمة الله هي الحقّ ..
حيث أخذه أصدقائه إلى زيارة في الأسبوع الماضي للحرم المكي وعمل العمره والشرب من زمزم والإستشفاء منه بأذن الله
ظل هنالك لمدة ثلاثة أيام يصلي ويتردد على زمزم ...إرتاح لرؤية بيت الله ، أحـسّ بالطمأنينه ،
ذكر جملته لأصدقائه ( هذا ماكنت أبحث عنه ) ...آثر البقاء قرب البيت العتيق والذي باركه المولى جل وعلا ..
وخلال هذه المده فجأه ، كتب الله أمره والذي بيده ملكوت كل شيء ..وقدرته مابين حرفي الكاف والنون ..
خلال بقائهم في الفندق خرج إليهم الشيخ عثمان ماشيآ على قدميه ..غير مصدقّ لما كتبه الله له ،
ولكن مشيئة الله فوق كل عِلم ..وفوق كل مصطلح ينادي بالإستحالة من الشيء ...
نعم من الله عليه بالشفاء من الشلل والذي لازمه لمدة ثلاثين عامآ....سبحان الله وبحمده ...سبحان الله العظيم
قال تعالى ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون )
...........................................
وقد حظيت محافظة بدر بزيارة من هذا الشيخ الفاضل ومن معه من الإخوان الأفاضل والذين كانوا يحضّرون الدكتوراة في بريطانيا وهم الشيخ عبدالمجيد العنقري من الرياض والشيخ محمد الشاماني الحربي من المدينة المنورة
والذين كان لهم دور كبير في زيارة الشيخ للحرم المكي
وقد كان الجميع في ضيافة الشيخ عبدالحميد بن أحمد الصبحي
والذي بدوره أتى به إلى المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بالمحافظه ليلتقي بالإخوهـ ويكوّن معهم أسمى معاني الأخوّه في الله ..
ومن ثم الإطلاع عن قرب على مايقدمه المكتب للمسلمين من كافة الجنسيات ...
صدق الله إذا يقول ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب )
، وطعام الطُعم، أي يشبع الإنسان من مائها إذا شربه، كما يشبع من الطعام إذا أكله. وشفاء
السقم: أي يزيل المرض، ويبرئ العلة.
قصة أقرب إلى الخيال ، دارت أحداثها مابين بريطانيا ومستشفياتها الحديثة والمسجد الحرام وبئر زمزم ...
بطلها رجُل في الخمسينيات من العمر أسلم قبل ثلاث سنوات وبحث كثيرآ عن الإسلام
وتعجّـب مماقرأه ورآهـ من سماحة الدين الإسلامي في أبناء المسلمين في بلاد الغرب ،
ثم هيـّأ الله له عددا من دعاة الإسلام في تلك البلاد والذين أصبحوا له إخوانآ وخير معين له في محنته ،
أصيب بحادثة قبل مايقارب الثلاثين عامآ ، أصيب في فقرات العمود الفقري أصابات بالغة جعلته مقعدآ بشلل رباعي لمدى الحياة ،
زار العديد من المستشفيات الكبرى ليخرج بالنتيجه نفسها وبالأمال التي تُعد من ضرب المستحيل في شفائه ،
...
ثم بفضل الله وقوّته منّ الله عليه بالهداية قبل ثلاث سنوات وهو في بلادهـ على يد صديقه المسلم صاحب الجنسية الباكستانية والذي كان له خير عون عند وفاة والدته ..
وفي يومٍ من الأيام بعثت له أخت صديقه كتاب يتحدث عن القرأن والعلم الحديث ، فقرأ هذا الكتاب الذي أترك أثره
فيه وسأل مرة أخرى عن الإسلام ...ففتح الله قلبه بالهداية ونطق الشهاده في المسجد
وظل الشيخ عثمان مقعدآ على كرسيّه المتحرك ومابين قرائته عن الإسلام والصلاة في المسجد
وبين أصدقاءه المسلمين ...
وفي آخر المطاف أراد الذهاب إلى أحد أشهر الأطباء في بريطانيا مرة أخرى
لتعود إليه نفس الإجابة ،،أن هذا مستحيل ...
ولكن كانت كلمة الله هي الحقّ ..
حيث أخذه أصدقائه إلى زيارة في الأسبوع الماضي للحرم المكي وعمل العمره والشرب من زمزم والإستشفاء منه بأذن الله
ظل هنالك لمدة ثلاثة أيام يصلي ويتردد على زمزم ...إرتاح لرؤية بيت الله ، أحـسّ بالطمأنينه ،
ذكر جملته لأصدقائه ( هذا ماكنت أبحث عنه ) ...آثر البقاء قرب البيت العتيق والذي باركه المولى جل وعلا ..
وخلال هذه المده فجأه ، كتب الله أمره والذي بيده ملكوت كل شيء ..وقدرته مابين حرفي الكاف والنون ..
خلال بقائهم في الفندق خرج إليهم الشيخ عثمان ماشيآ على قدميه ..غير مصدقّ لما كتبه الله له ،
ولكن مشيئة الله فوق كل عِلم ..وفوق كل مصطلح ينادي بالإستحالة من الشيء ...
نعم من الله عليه بالشفاء من الشلل والذي لازمه لمدة ثلاثين عامآ....سبحان الله وبحمده ...سبحان الله العظيم
قال تعالى ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون )
...........................................
وقد حظيت محافظة بدر بزيارة من هذا الشيخ الفاضل ومن معه من الإخوان الأفاضل والذين كانوا يحضّرون الدكتوراة في بريطانيا وهم الشيخ عبدالمجيد العنقري من الرياض والشيخ محمد الشاماني الحربي من المدينة المنورة
والذين كان لهم دور كبير في زيارة الشيخ للحرم المكي
وقد كان الجميع في ضيافة الشيخ عبدالحميد بن أحمد الصبحي
والذي بدوره أتى به إلى المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بالمحافظه ليلتقي بالإخوهـ ويكوّن معهم أسمى معاني الأخوّه في الله ..
ومن ثم الإطلاع عن قرب على مايقدمه المكتب للمسلمين من كافة الجنسيات ...
صدق الله إذا يقول ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب )
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر