شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

شباب عرب أون لاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب عرب أون لاين

شباب عرب أون لاين لخدمتكم وللشعب والوطن ونكشف الفاسدين وننصر المظلومين

Like/Tweet/+1

المواضيع الأخيرة

» علاج لإخراج الديدان من المعدة.
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae

» المهندسين خ
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime7/1/2015, 04:18 من طرف زائر

» المهندسين خ
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime7/1/2015, 04:13 من طرف زائر

» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime6/27/2015, 09:30 من طرف زائر

»  طلب مساعده عاجل
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima

» اغاثه
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime6/17/2015, 10:03 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime6/17/2015, 09:59 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
كنـــوز رمـــضانية I_icon_minitime6/17/2015, 09:56 من طرف زائر

التبادل الاعلاني

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 455 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 455 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 615 بتاريخ 11/22/2024, 08:31

Like/Tweet/+1


    كنـــوز رمـــضانية

    avatar
    شباب عرب أون لاين
    رئيس التحرير
    رئيس التحرير


    الدولة : مصر
    عدد المساهمات : 23173
    تاريخ التسجيل : 27/02/2011
    الموقع : عرب اون لاين

    كنـــوز رمـــضانية Empty كنـــوز رمـــضانية

    مُساهمة من طرف شباب عرب أون لاين 7/24/2012, 20:57

    كنـــوز رمـــضانية

    كنز القرآن


    كنز اليوم هو كنز الكنوز، لا يعادله كنز مهما كان، إنه كنز القرآن، كلام الله تعالى، وكفى بالمسلم شرفا أن ينال من كنز الله، وينهل من معينه، فإن أراد المسلم أن ينهل من كنوز الحسنات فخير ما تقرب به إلى ربه تلاوة كلامه، والعمل به، وتحكيمه منهاجا ودستورا للحياة .

    فعن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشرة أمثالها لا أقول آلم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف" رواه البخاري في تاريخه والترمذي والحاكم. فإن كانت قراءة حرف واحد بحسنة والحسنة بعشر أمثالها، والله يضاعف لمن يشاء، فانظر إلى قارئ القرآن كم يأخذ من الحسنات، وانظر إلى من يهجر القرآن كم ضاع عليه من حسنات.




    فهيا إلى كتاب ربنا ولينظر كل منا كم يريد لنفسه من الحسنات.

    كنز الاستغفار للمؤمنين:


    يعجبني قول النبي صلى الله عليه وسلم:"لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". وكثير من الناس يرى أن الحب للغير يكون بحب النفع لهم، ويضربون على ذلك مثالا أن تحب لأخيك الغني كما تحب لنفسك، وإن أحببت أن تكون صحيحا أن تحب لهم الصحة والعافية، وفي حسبي أن اقتصار الحب للغير على أمور الدنيا مفهوم قاصر، فالمسلم يحب لأخيه ما يحبه في الدنيا من الصلاح،والفوز والعافية في الآخرة،فإن كان يحب الجنة فيحب لأخيه الجنة، وإن كان يحب الدرجات العلا، فهو يحب لهم الدرجات العلا، ومن علامات حب المؤمن لأخيه المؤمن أن يستغفر له، وله بكل استغفار حسنة، فإن قال: اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، فله بكل مسلم حسنة، وهذا من روابط الإيمان الحق بين المسلمين.

    فعن عبادة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة" رواه الهيثمي في مجمع الزوائد 10/210 بإسناد جيد كما في صحيح الجامع للألباني (2/6026)
    فإذا كان لك بكل دعوة لمؤمن أو مؤمنة حسنة فكم عدد الحسنات التي ستأخذها إن دعوت للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات؟

    كنز التراويح


    كلنا نصلي التراويح، ولكن هل التفتنا إلى معنى التراويح؟؟

    التراويح مشتقة من التنزه وطلب الراحة للنفس، ومن هنا،فإن صلاة التراويح راحة للبدن، ونزهة للقلب، واستعلاء بالنفس، ومن لم يذق طعم الراحة في التراويح،فليست بتراويح، ومن هذا المعنى جاء حديث النبي صلى الله عليه وسلم:أرحنا بها يا بلال (أي بالصلاة).

    ومن هنا نفهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم في كنز من كنوزه:"من قام رمضان إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه (رواه البخاري ومسلم).

    فهل نطمع في رحمة الله تعالى ومغفرته، فلنسلك السبيل إلى كنز القيام، ونتعود القيام بين يدي الله تعالى، فهي لذة لا مثيل لها، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم الليل طول العام كله.

    ومن ثمرات كنز القيام نيل درجة الصديقين والشهداء عند الله، فعن عمرو بن مرة الجهني قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من قضاعة فقال: يا رسول الله، أرأيت إن شهدت أن لا إله إلا الله، وأنك محمد رسول الله، وصليت الصلوات الخمس، وصمت الشهر، وقمت رمضان، وآتيت الزكاة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "من مات على هذا كان من الصديقين والشهداء".

    كنز نخيل الجنة :


    ربما جلس الواحد منا في قرية سياحية، فرأى جمالها وسحرها من مظاهر الطبيعة الخلابة، حيث الماء وعذوبته، والخضرة وجمالها، والنخيل وروعته، وحين يجلس الإنسان فيها يرى متعة ليس بعدها متعة، ويتمنى أن تطول هذه المتعة، وأن يبقى في هذا النعيم، ولكن سرعان ما يزول كل ذلك..

    ولكن هل فكرنا أن نزرع نخيلا في الجنة، حيث يبقى النعيم دائما خالدا لا يزول ولا يتحول ولا يتبدل ولا يتغير.

    الأمر سهل ويسير، لا تتعجب، يمكن لك أن تمكث في أي مكان، وأن تقول كلمات لن تأخذ منك دقائق معدودة، فتقول:سبحان الله العظيم وبحمده، فلك بكل قول تقوله نخلة في الجنة، فقد روى ذلك الترمذي بسنده عن النبي صلى الله عليه وسلم.

    إن المساحة التي تستطيع أن تنالها من الجنة بزرع النخيل غير محددة، فازرع أفدنة كيف شئت،فهذا بجهدك.

    فهيا ازرع نخلا في الجنة، بينك وبين ربك سبحانه وتعالى.

    كنز الفجر إلى الضحى


    كثير تلك الأمور التي يتحصل منها المسلم على حسنات كثيرة في ديننا، فبأعمال قليلة، وكلمات معدودة، يكتب الله تعالى للعبد حسنات كثيرة، وأعمالا عظيمة.

    مثلا لو صلى الإنسان الفجر ثم مكث حتى الضحى يذكر الله تعالى،كم يكون له من الأجر؟؟

    لا شك أنه أجر عظيم، فجلوس المسلم عددا من الساعات ذاكرا الله تعالى، يجعل له نصيبا كبيرا من الحسنات.

    ولكن من رحمة الله تعالى أن المسلم لو قال كلمات قليلة، فهي توازن عبادة ما بين الفجر والضحى، تلك الكلمات هي: سبحان الله وبحمده، عدد خلقه ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته. على أن يقول ذلك ثلاث مرات.

    عن جويرية رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها، ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال: "ما زلت على الحال التي فارقتك عليها؟ قالت: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت هذا اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته".

    فإن أردت أن تنال ثواب عبادة ما بين الفجر والضحى، فلا تنس أن تقرأ هذه الكلمات الطيبة ثلاث مرات، وكلما كررتها نلت الثواب أضعافا مضاعفة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم.

      الوقت/التاريخ الآن هو 11/22/2024, 14:31