نخنوخ لـ"ريهام سعيد": حوار البلتاجى مع خالد صلاح أوقع بى.. وساعدت مسئولى النظام القديم بحب.. ورجالى لن يهربونى من السجن.. وهذه قصتى مع الأسود وفتيات الليل
الأربعاء، 29 أغسطس 2012 - 03:20
كتبت نورهان فتحى
أكد صبرى نخنوخ، الذى تمكنت قوات أمن الإسكندرية، من إلقاء القبض عليه منذ أيام قليلة لاتهامه بحيازة أسلحة نارية وتجارة المخدرات وارتكاب أعمال البلطجة أنه لم يتحدث عنه أحد فى وسائل الإعلام قبل الدكتور محمد البلتاجى، أمين حزب الحرية والعدالة بالقاهرة الذى اتهمه فى حلقة برنامج الأسئلة السبعة مع الإعلامى خالد صلاح، بالبلطجة ومساعدة رموزالنظام القديم قبل الثورة فى الفوز بالانتخابات وتحريك خريطة البلطجية فى مصر كلها، مما فتح أبواب النار عليه وتسبب فى إلقاء القبض عليه بعد شهور قليلة من إذاعة الحوار.
وقال "نخنوخ"، فى حواره مع الإعلامية ريهام سعيد فى برنامج " صبايا الخير" الذى يذاع على فضائية النهار، قائلاً:" اسمى صبرى حلمى نخنوخ رجل أعمال عادى وعمرى 49 عاماً غير متزوج وخطبت فتاة لبنانية حديثاً عاشق للأسود ومظلوم فى هذه القضية".
وأضاف:" نعم ساعدت رموز النظام القديم ورجال الحزب الوطنى ولكنى قمت بذلك بحب ولن أكذب وأنكر ذلك لأننى كنت أقف مع الحق ومازلت"، مؤكداً أن رجاله لن يتدخلوا لتهريبه من السجن بسبب ثقته فى البراءة وأنه لم يفعل شيئاً يعاقب عليه القانون.
وعن قصة الأربعة أسود التى وجدوها ببيته، حكى نخنوخ موضحاً أن بيته مساحته تساوى أربع فيلات تقريبا، وأن السلطات الرسمية كانت تعرف بإمتلاكه للأسود وأن عددهم الكبير سببه تكاثرهم.
وتابع: فتيات الليل اللاتى قالوا إنهم ضبطوهن عنده هم امرأة وزوجها من أصدقائه -على حد قوله - والآخرون أرادوا منه إكتاشفهن فنياً والدفع بهم فى طريق التمثيل والشهرة وهم أتوا إليه وهو نائم فى جناحه الخاص فانتظروه باستراحة القصر ولم يكونوا على علم بأن الشرطة ستداهمه فى هذا التوقيت.
أما المخدرات، فقال عنها إنه لا يدخن أساساً وأن ما اكتشفوه فى قصر ( نخنوخ ) قد لا يكون من الممنوعات أساساً، وأوضح أن رجل مثله بهذه الثروة الضخمة لا يحتاج إلى أن يصبح بلطجياً وأن ما فعله كله كان بهدف خدمة الناس ومساعدتهم لأنه "جدع" ويخدم الناس بدون مقابل على عكس البلطجى الذى يفرض إتاوة لاغتصاب حق ليس له، لافتاً إلى أنه لا يوجد محضر بلطجة واحد ضده وأن الشرطة لو اتصلت به وطلبت منه المجىء لكان أتى من نفسه دون أن يجروه من على سريره.
كما تحدث " نخنوخ " عن سر إمتلاكه لأكثر من جهاز لاسلكى، قائلاً: رقم تليفونى الخاص مميز جداً وكنت أتلقى معاكسات كثيرة وهذا دفعنى لاستخدام اللاسلكى داخل وخارج مصر لأنه أسهل وأكثر راحة وبالمناسبة كلها مرخصة حكومياً".
وقال نخنوخ فى نهاية الحوار: لا أعرف ماذا فعلت ليحدث بى ذلك فقد ساعدت العديد من الناس من النظام القديم وبعد الثورة وطول عمرى رجل الشرطة وأنا رجل يحب كل الناس ولا أستحق البهدلة بهذا الشكل.
بينما قال الفنان سعد الصغير، إن صبرى نخنوخ الذى تم القبض عليه فى قضايا بلطجة مؤخراً هو شيخ عرب منطقة الهرم وأنه ساعده كثيراً فى بداية مشواره الفنى بعد أن رفض كبار المغنيين بهذه المنطقة إعطائى فرصة للغناء، مؤكداً أن " نخنوخ" كان يدفع من جيبه لمساعدة الآخرين، وهو رجل محبوب جداً من الناس كلها.
وأضاف "الصغير"، فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، قائلاً: نخنوخ يملك أموال كبيرة من الأصل وعائلته من كبار التجار فى منطقة أحمد حلمى وهناك وزراء وممثلون وصحفيون أهم منى بكثير يعرفونه جيداً وقد ساعدهم جميعاً وأرفض وصفه بالبلطجى أو أنه اعتدى على أراضى الغير"، واختتم قائلاً: " يا جماعة نخنوخ ده الجدعنة والشياكة كلها".
نقلنا نص هذا اللقاء كما نشر باليوم السابع
ولكن الغريب أن الأعلاميين ينحاذون للنخنوخ حتى اللقائات والتليفونات كانت مؤيدة لعدم القبض علية ولا نعرف لماذا وأخيرا نحن نحترم القضاء ونثق به وهو الفيصل والحكم
الأربعاء، 29 أغسطس 2012 - 03:20
كتبت نورهان فتحى
أكد صبرى نخنوخ، الذى تمكنت قوات أمن الإسكندرية، من إلقاء القبض عليه منذ أيام قليلة لاتهامه بحيازة أسلحة نارية وتجارة المخدرات وارتكاب أعمال البلطجة أنه لم يتحدث عنه أحد فى وسائل الإعلام قبل الدكتور محمد البلتاجى، أمين حزب الحرية والعدالة بالقاهرة الذى اتهمه فى حلقة برنامج الأسئلة السبعة مع الإعلامى خالد صلاح، بالبلطجة ومساعدة رموزالنظام القديم قبل الثورة فى الفوز بالانتخابات وتحريك خريطة البلطجية فى مصر كلها، مما فتح أبواب النار عليه وتسبب فى إلقاء القبض عليه بعد شهور قليلة من إذاعة الحوار.
وقال "نخنوخ"، فى حواره مع الإعلامية ريهام سعيد فى برنامج " صبايا الخير" الذى يذاع على فضائية النهار، قائلاً:" اسمى صبرى حلمى نخنوخ رجل أعمال عادى وعمرى 49 عاماً غير متزوج وخطبت فتاة لبنانية حديثاً عاشق للأسود ومظلوم فى هذه القضية".
وأضاف:" نعم ساعدت رموز النظام القديم ورجال الحزب الوطنى ولكنى قمت بذلك بحب ولن أكذب وأنكر ذلك لأننى كنت أقف مع الحق ومازلت"، مؤكداً أن رجاله لن يتدخلوا لتهريبه من السجن بسبب ثقته فى البراءة وأنه لم يفعل شيئاً يعاقب عليه القانون.
وعن قصة الأربعة أسود التى وجدوها ببيته، حكى نخنوخ موضحاً أن بيته مساحته تساوى أربع فيلات تقريبا، وأن السلطات الرسمية كانت تعرف بإمتلاكه للأسود وأن عددهم الكبير سببه تكاثرهم.
وتابع: فتيات الليل اللاتى قالوا إنهم ضبطوهن عنده هم امرأة وزوجها من أصدقائه -على حد قوله - والآخرون أرادوا منه إكتاشفهن فنياً والدفع بهم فى طريق التمثيل والشهرة وهم أتوا إليه وهو نائم فى جناحه الخاص فانتظروه باستراحة القصر ولم يكونوا على علم بأن الشرطة ستداهمه فى هذا التوقيت.
أما المخدرات، فقال عنها إنه لا يدخن أساساً وأن ما اكتشفوه فى قصر ( نخنوخ ) قد لا يكون من الممنوعات أساساً، وأوضح أن رجل مثله بهذه الثروة الضخمة لا يحتاج إلى أن يصبح بلطجياً وأن ما فعله كله كان بهدف خدمة الناس ومساعدتهم لأنه "جدع" ويخدم الناس بدون مقابل على عكس البلطجى الذى يفرض إتاوة لاغتصاب حق ليس له، لافتاً إلى أنه لا يوجد محضر بلطجة واحد ضده وأن الشرطة لو اتصلت به وطلبت منه المجىء لكان أتى من نفسه دون أن يجروه من على سريره.
كما تحدث " نخنوخ " عن سر إمتلاكه لأكثر من جهاز لاسلكى، قائلاً: رقم تليفونى الخاص مميز جداً وكنت أتلقى معاكسات كثيرة وهذا دفعنى لاستخدام اللاسلكى داخل وخارج مصر لأنه أسهل وأكثر راحة وبالمناسبة كلها مرخصة حكومياً".
وقال نخنوخ فى نهاية الحوار: لا أعرف ماذا فعلت ليحدث بى ذلك فقد ساعدت العديد من الناس من النظام القديم وبعد الثورة وطول عمرى رجل الشرطة وأنا رجل يحب كل الناس ولا أستحق البهدلة بهذا الشكل.
بينما قال الفنان سعد الصغير، إن صبرى نخنوخ الذى تم القبض عليه فى قضايا بلطجة مؤخراً هو شيخ عرب منطقة الهرم وأنه ساعده كثيراً فى بداية مشواره الفنى بعد أن رفض كبار المغنيين بهذه المنطقة إعطائى فرصة للغناء، مؤكداً أن " نخنوخ" كان يدفع من جيبه لمساعدة الآخرين، وهو رجل محبوب جداً من الناس كلها.
وأضاف "الصغير"، فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، قائلاً: نخنوخ يملك أموال كبيرة من الأصل وعائلته من كبار التجار فى منطقة أحمد حلمى وهناك وزراء وممثلون وصحفيون أهم منى بكثير يعرفونه جيداً وقد ساعدهم جميعاً وأرفض وصفه بالبلطجى أو أنه اعتدى على أراضى الغير"، واختتم قائلاً: " يا جماعة نخنوخ ده الجدعنة والشياكة كلها".
نقلنا نص هذا اللقاء كما نشر باليوم السابع
ولكن الغريب أن الأعلاميين ينحاذون للنخنوخ حتى اللقائات والتليفونات كانت مؤيدة لعدم القبض علية ولا نعرف لماذا وأخيرا نحن نحترم القضاء ونثق به وهو الفيصل والحكم
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر