خلافات والديها الدائمة والمشاجرات المتكررة بينهما دفعتها لاتخاذ قرار بالتخلص من الجو الخانق الذى يحيط بها، خاصة بعدما تأكدت أنه لا أمل فى إصلاح حالهما، وعودتهما إلى سابق عهدهما من استقرار ودفء أسرى.
استغلت الفتاة خروج والديها من المنزل الذى تقيم به بالإسكندرية، وعدم تواجد أحد بصحبتها وتركت المكان مسرعة إلى محطة القطار، لتستقل أول قطار متجه إلى القاهرة، تاركة خلفها والديها فى حيرة من أمرهما دون أى خيط يقودهما إليها، ليستقر بها الحال فى محطة مصر، ويقودها حظها إلى سيدة تتعرف عليها، وتحكى لها قصتها، وخيوط حياتها، فتعرض عليها الإقامة بصحبتها بمنزلها الكائن بمنطقة الوراق، وخوفا من المجهول الذى ينتظرها، وما تسمع عنه من قسوة الحياة بالشارع، إذا رفضت ما عرضته عليها السيدة، قررت الموافقة والذهاب معها حيث تقيم.
لتبدأ حياة جديدة غير حياتها السابقة، وبعد مرور عدة أيام تعرف عليها شاب يدعى "س.م" وشهرته الصعيدى جار صاحبة المسكن، وكان يتردد عليها من حين لآخر، حتى قرر هذا الشاب أن يستغل وحدة الفتاة وضعفها، والظروف المحيطة بها، ليفتك بأنوثتها، فكانت خطته أن يقدم لها المخدر فى مشروب، ثم يهتك عرضها، وبالفعل حضرت لحظة التنفيذ قدم لها العصير المخلوط بقرصين من المخدر، حتى فقدت وعيها، ثم اصطحبها إلى مسكنه، وتعدى عليها، لتستعد الفتاة وعيها وتجد نفسها وقعت فريسة "للصعيدى"، فتجمع أنفاسها وملابسها المهلهلة، وتتوجه إلى قسم الشرطة للاستغاثة برجال المباحث الذين تمكنوا من إلقاء القبض على المتهم.
التفاصيل كشف عنها بلاغ تلقاه المقدم عمرو سعودى رئيس مباحث قسم شرطة الوراق من فتاة تبلغ من العمر 17 عاما، أفادت فيه أنها نتيجة للخلافات الأسرية بين والديها، تركت المنزل، وحضرت إلى القاهرة لتتقابل مع سيدة تدعى "ام احمد"، عرضت عليها الإقامة بصحبتها، حتى تعرفت على شاب مشهور بالصعيدى اغتصبها تحت تأثير المخدر، وعلى الفور تم إخطار اللواء طارق الجزار نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، فأمر بتوجيه قوة أمنية لضبط المتهم، وتمكن رجال المباحث من القبض عليه، وبمواجهته اعترف للعميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية، بارتكابه الواقعة، وتعديه جنسيا على الفتاة. تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة التى أمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وعرض المجنى عليها على الطب الشرعى، وتولت التحقيق.
شفتوا يابنات آخرة البطر أية سواد
فأكيد الأهل بيدوروا على مصلحة بنتهم ومش عايزينها تصاحب فتيات مش ولابد فالحرية مش أنطلاق ولكن أدب وأحترام وقبل كل شئ للأب والأم
ولكن عند هرب البنات فاكيد الزئاب مستنين أ فريسة
استغلت الفتاة خروج والديها من المنزل الذى تقيم به بالإسكندرية، وعدم تواجد أحد بصحبتها وتركت المكان مسرعة إلى محطة القطار، لتستقل أول قطار متجه إلى القاهرة، تاركة خلفها والديها فى حيرة من أمرهما دون أى خيط يقودهما إليها، ليستقر بها الحال فى محطة مصر، ويقودها حظها إلى سيدة تتعرف عليها، وتحكى لها قصتها، وخيوط حياتها، فتعرض عليها الإقامة بصحبتها بمنزلها الكائن بمنطقة الوراق، وخوفا من المجهول الذى ينتظرها، وما تسمع عنه من قسوة الحياة بالشارع، إذا رفضت ما عرضته عليها السيدة، قررت الموافقة والذهاب معها حيث تقيم.
لتبدأ حياة جديدة غير حياتها السابقة، وبعد مرور عدة أيام تعرف عليها شاب يدعى "س.م" وشهرته الصعيدى جار صاحبة المسكن، وكان يتردد عليها من حين لآخر، حتى قرر هذا الشاب أن يستغل وحدة الفتاة وضعفها، والظروف المحيطة بها، ليفتك بأنوثتها، فكانت خطته أن يقدم لها المخدر فى مشروب، ثم يهتك عرضها، وبالفعل حضرت لحظة التنفيذ قدم لها العصير المخلوط بقرصين من المخدر، حتى فقدت وعيها، ثم اصطحبها إلى مسكنه، وتعدى عليها، لتستعد الفتاة وعيها وتجد نفسها وقعت فريسة "للصعيدى"، فتجمع أنفاسها وملابسها المهلهلة، وتتوجه إلى قسم الشرطة للاستغاثة برجال المباحث الذين تمكنوا من إلقاء القبض على المتهم.
التفاصيل كشف عنها بلاغ تلقاه المقدم عمرو سعودى رئيس مباحث قسم شرطة الوراق من فتاة تبلغ من العمر 17 عاما، أفادت فيه أنها نتيجة للخلافات الأسرية بين والديها، تركت المنزل، وحضرت إلى القاهرة لتتقابل مع سيدة تدعى "ام احمد"، عرضت عليها الإقامة بصحبتها، حتى تعرفت على شاب مشهور بالصعيدى اغتصبها تحت تأثير المخدر، وعلى الفور تم إخطار اللواء طارق الجزار نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، فأمر بتوجيه قوة أمنية لضبط المتهم، وتمكن رجال المباحث من القبض عليه، وبمواجهته اعترف للعميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية، بارتكابه الواقعة، وتعديه جنسيا على الفتاة. تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة التى أمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وعرض المجنى عليها على الطب الشرعى، وتولت التحقيق.
شفتوا يابنات آخرة البطر أية سواد
فأكيد الأهل بيدوروا على مصلحة بنتهم ومش عايزينها تصاحب فتيات مش ولابد فالحرية مش أنطلاق ولكن أدب وأحترام وقبل كل شئ للأب والأم
ولكن عند هرب البنات فاكيد الزئاب مستنين أ فريسة
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر