إلباس المولود الذكر ملابس الفتيات والعكس يؤثر عليهم سلبا
الدكتور حامد عبد الله أستاذ أمراض الذكورة والعقم
كتبت مروة محمود إلياس
كثير من الأفكار المتخلفة تعترى مجتمعاتنا خاصة تلك التى ترتبط بالجنس، وما يرتبط به من أشياء وأفعال، وكثير من الأمهات فى مجتمعنا حتى الآن عندما يولد الطفل ذكرا تلبسه لباس بنت وتزينه بزينة الفتيات، وذلك خوفا عليه من الحسد، أو يقوما بإلباس الفتاة ملابس الصبية، وذلك لمعتقدات خاطئة فى عقول الناس.. وهو ما يهدد وبشده هوية الشخص الجنسية.
ويتحدث عن هذا الموضوع الخاص الدكتور حامد عبد الله أستاذ أمراض الذكورة والعقم، مشيرا إلى أن هذه الأفعال الغريبة التى يقوم بها أهل المولود أو المولودة من لبس الطفل وطريقة تعامله وطريقة معيشة يعودونه عليه.
وتكون عكس جنسه الحقيقى، هى من شأنها أن تؤثر وبشدة على الهوية الجنسية له، ومن الممكن أن يتسبب وبشدة فى اضطرابها فى الكبر.
وتلك الطريقة من التعامل مع الأطفال سواء كان طفلا أو طفلة هى من شأنها أن تتسبب فى حدوث اضطراب ظاهر على الفتاة أو الرجل حين يكبر، وذلك لأن إحساسه بذكورته، حدث فيه اضطراب فى السنين الأولى من حياته والفتاة كذلك تشعر باضطراب فى هويتها الأنثوية، وهذا الاضطراب من الممكن جدا أن يظل ملازما لصاحبه أو صاحبته طوال العمر دون أن ينتهى.
لذا على كل من الأب والأم إشعار الطفل إذا كان ذكرا بهويته وذكورته دون أن ينساقوا لإلباسه ملابس أنثى أو طريقة تعامل أنثوى، وكذلك الحفاظ على ابنتهم من ارتداء ملابس الصبيان والحفاظ على أنوثتها.
الدكتور حامد عبد الله أستاذ أمراض الذكورة والعقم
كتبت مروة محمود إلياس
كثير من الأفكار المتخلفة تعترى مجتمعاتنا خاصة تلك التى ترتبط بالجنس، وما يرتبط به من أشياء وأفعال، وكثير من الأمهات فى مجتمعنا حتى الآن عندما يولد الطفل ذكرا تلبسه لباس بنت وتزينه بزينة الفتيات، وذلك خوفا عليه من الحسد، أو يقوما بإلباس الفتاة ملابس الصبية، وذلك لمعتقدات خاطئة فى عقول الناس.. وهو ما يهدد وبشده هوية الشخص الجنسية.
ويتحدث عن هذا الموضوع الخاص الدكتور حامد عبد الله أستاذ أمراض الذكورة والعقم، مشيرا إلى أن هذه الأفعال الغريبة التى يقوم بها أهل المولود أو المولودة من لبس الطفل وطريقة تعامله وطريقة معيشة يعودونه عليه.
وتكون عكس جنسه الحقيقى، هى من شأنها أن تؤثر وبشدة على الهوية الجنسية له، ومن الممكن أن يتسبب وبشدة فى اضطرابها فى الكبر.
وتلك الطريقة من التعامل مع الأطفال سواء كان طفلا أو طفلة هى من شأنها أن تتسبب فى حدوث اضطراب ظاهر على الفتاة أو الرجل حين يكبر، وذلك لأن إحساسه بذكورته، حدث فيه اضطراب فى السنين الأولى من حياته والفتاة كذلك تشعر باضطراب فى هويتها الأنثوية، وهذا الاضطراب من الممكن جدا أن يظل ملازما لصاحبه أو صاحبته طوال العمر دون أن ينتهى.
لذا على كل من الأب والأم إشعار الطفل إذا كان ذكرا بهويته وذكورته دون أن ينساقوا لإلباسه ملابس أنثى أو طريقة تعامل أنثوى، وكذلك الحفاظ على ابنتهم من ارتداء ملابس الصبيان والحفاظ على أنوثتها.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر