شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

شباب عرب أون لاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب عرب أون لاين

شباب عرب أون لاين لخدمتكم وللشعب والوطن ونكشف الفاسدين وننصر المظلومين

Like/Tweet/+1

المواضيع الأخيرة

» علاج لإخراج الديدان من المعدة.
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae

» المهندسين خ
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime7/1/2015, 04:18 من طرف زائر

» المهندسين خ
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime7/1/2015, 04:13 من طرف زائر

» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime6/27/2015, 09:30 من طرف زائر

»  طلب مساعده عاجل
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima

» اغاثه
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime6/17/2015, 10:03 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime6/17/2015, 09:59 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق I_icon_minitime6/17/2015, 09:56 من طرف زائر

التبادل الاعلاني

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 57 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 57 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 600 بتاريخ 9/22/2024, 12:41

Like/Tweet/+1


    أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق

    avatar
    شباب عرب أون لاين
    رئيس التحرير
    رئيس التحرير


    الدولة : مصر
    عدد المساهمات : 23173
    تاريخ التسجيل : 27/02/2011
    الموقع : عرب اون لاين

    أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق Empty أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق

    مُساهمة من طرف شباب عرب أون لاين 10/19/2012, 18:30

    يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق













    أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق Thumbnail_7



    مولده ونشأته

    وُلِدَ يوسف إستس في عام 1944م، لعائلة نصرانية شديدة الالتزام بالنصرانية تعيش في الغرب الأوسط لأمريكا، حتى إن آباءه وأجداده لم يبنوا الكنائس والمدارس فحسب، بل وهبوا أنفسهم لخدمة النصرانية كذلك.

    كان يوسف مجتهدًا في البحث في الديانة النصرانية، كما درس الهندوسية واليهودية والبوذية، وعلى مدى 30 سنة لاحقة، عمل هو وأبوه معًا في مشاريع تجارية كثيرة، واستطاع يوسف جمع العديد من ملايين الدولارات في تلك السنوات، لكنه لم يجد راحة البال التي لا يمكن تحقيقها إلا بمعرفة الحقيقة وسلوك الطريق الصحيح للهداية.

    حصل على شهادة ماجستير في الفنون سنة 1974م وشهادة الدكتوراة في علم اللاهوت. بعد تعامله مع شخص مسلم مصري اسمه محمد اعتنق الإسلام سنة 1991 م هو وزوجه ووالده ووالدته، ثم تعلَّم بعدها اللغة العربية والدراسات الإسلامية من سنة 1991 م إلى سنة 1998 م في مصر والمغرب وتركيا.

    قصة إسلامه

    عندما قابل يوسف الشخص الذي كان سببًا في هدايته فيما بعد، كان في الواقع يريد تنصيره، وقد كان ذلك في عام 1991م، عندما بدأ والد يوسف عملاً تجاريًّا مع رجل مصري، وطلب من يوسف أن يقابله، ثم أخبره أن ذلك الرجل مسلم.

    كان يوسف يتوقع أن يكون ذلك الرجل المسلم رجلاً كبيرًا يرتدي عباءة، ويعتمَّ بعمامة كبيرة على رأسه، وحواجبه معقودة، ولكن الرجل كان على غير تلك الصفة، وبدا مرحِّبًا بيوسف وأبيه، وصافحهما، ولكن ذلك لم يؤثر في قناعات يوسف أن المسلمين إرهابيون.

    بادر يوسف إلى سؤال الرجل المسلم: هل تؤمن بالله؟ قال: أَجَلْ . فسأله: ماذا عن إبراهيم، هل تؤمن به؟ وكيف حاول أن يضحي بابنه لله؟ قال: نعم . فقال يوسف في نفسه: هذا جيد، سيكون الأمر أسهل مما اعتقدت.

    ثم ذهبا لتناول الشاي في محل صغير، والتحدث عن موضوع يوسف المفضل: المعتقدات.

    وبينما جلسا في ذلك المقهى الصغير لساعات يتكلمان، كان معظم الكلام ليوسف، وقد وجد ضيفه لطيفًا جدًّا، وكان هادئًا وخجولاً، استمع بانتباه لكل كلمة ولم يقاطعه أبدًا.

    وذات يوم كان الرجل المسلم محمد عبد الرحمن على وشك أن يترك المنزل الذي كان يتقاسمه مع صديق له، وكان يرغب أن يعيش في المسجد لبعض الوقت، فحدَّث يوسف أباه أن يدعو محمدًا للذهاب إلى بيتهم الكبير في البلدة، ويبقى هناك معهم. كان يوسف يخطط لتنصير محمد عبد الرحمن؛ إذ كان لديهم الكثير من المنصِّرين في ولاية تكساس، وكان يعرف أحدهم، وكان مريضًا في المستشفى، وبعد أن تعافى دعاه يوسف للمكوث في منزلهم أيضًا؛ وذلك ليهيِّئ المناخ المناسب لتنصير محمد، وأثناء الرحلة إلى البيت تحدث يوسف مع هذا القسيس عن بعض المفاهيم والمعتقدات في الإسلام، وأدهشه كثيرًا عندما أخبره أن القساوسة الكاثوليك يدرسون الإسلام، وينالون درجة الدكتوراه أحيانًا في هذا الموضوع.

    بعد الاستقرار في المنزل بدأ الجميع نتجمع حول المائدة بعد العشاء كل ليلة لمناقشة الديانة، وكان بيد كل منهم نسخة إنجيل تختلف عن الأخرى، وكان لدى زوجته إنجيل «نسخة جيمي سواجارت للرجل المتدين الحديث»، وكان لدى القسيس بالطبع الكتاب المقدس الكاثوليكي، كما كان عنده 7 كتب أخرى من الإنجيل البروتستانتي؛ لذا قضوا معظم الوقت في تحديد النسخة الأكثر صحة من هذه الأناجيل المختلفة، وركزوا جهودهم لإقناع محمد ليصبح نصرانيًّا.

    قرآن واحد، وعِدَّة أناجيل

    بدأ يوسف النقاش بسؤاله محمدًا: كم نسخة من القرآن ظهرت طوال السنوات 1400سنة الماضية؟

    فأخبره أنه ليس هناك إلا مصحف واحد، وأنه لم يتغير أبدًا، وأكَّد له أن القرآن قد حُفِظَ في صدور مئات الآلاف من الناس، وأنه لو بحث على مدى قرون لوجدت أن الملايين قد حفظوه تمامًا، وعلَّموه لمن بعدهم.

    يقول يوسف: "هكذا بدأنا الحوار معه، ولعلَّ ما أثار إعجابي أثناء الحوار أن محمدًا لم يتعرض للتجريح أو التهجم على معتقداتنا أو إنجيلنا وأشخاصنا، وظل الجميع مرتاحين لحديثه.

    ولما أردت دعوته للنصرانية، قال لي بكل هدوء ورجاحة عقل: إذا أثبتَّ لي أن النصرانية أحق من الإسلام سأتبعك إلى دينك الذي تدعو إليه. فقلت له: متفقين. ثم بدأ محمد: أين الأدلة التي تثبت أفضلية دينكم وأحقيته؟ قلت: نحن لا نؤمن بالأدلة، ولكن بالإحساس والمشاعر، ونلتمس ديننا وما تحدثت عنه الأناجيل.

    قال محمد: ليس كافيًا أن يكون الإيمان بالإحساس والمشاعر والاعتماد على علمنا، ولكن الإسلام فيه الدلائل والأحاسيس والمعجزات، التي تثبت أن الدين عند الله الإسلام. فطلبتُ هذه الدلائل، فقال محمد: إن أول هذه الأدلة هو كتاب الله (سبحانه وتعالى) القرآن الكريم الذي لم يطرأ عليه تغيير أو تحريف منذ نزوله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قبل ما يقرب من 1400 سنة، وهذا القرآن يحفظه كثير من الناس، إذ ما يقرب من 12 مليون مسلم يحفظون هذا الكتاب، ولا يوجد أي كتاب في العالم على وجه الأرض يحفظه الناس، كما يحفظ المسلمون القرآن الكريم من أوَّله لآخره {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}[الحجر: 9]، وهذا الدليل كافٍ لإثبات أن الدين عند الله الإسلام.

    منذ ذلك الحين بدأتُ البحث عن الأدلة الكافية، التي تثبت أن الإسلام هو الدين الصحيح، وذلك لمدة ثلاثة أشهر بحثًا مستمرًّا. بعد هذه الفترة وجدت في الكتاب المقدس أن العقيدة الصحيحة التي ينتمي إليها سيدنا عيسى (عليه السلام) هي التوحيد، وأنني لم أجد فيه أن الإله ثلاثة كما يدَّعون، ووجدت أن عيسى عبد الله ورسوله وليس إلهًا، مثله كمثل الأنبياء جميعًا جاء يدعو إلى توحيد الله عز وجل، وأن الأديان السماوية لم تختلف حول ذات الله سبحانه وتعالى، وكلُّها يدعو إلى العقيدة الثابتة بأنه لا إله إلا الله بما فيها الدين المسيحي قبل أن يُفتَرى عليه بهتانًا، ولقد علمت أن الإسلام جاء ليختم الرسالات السماوية ويكملها، ويخرج الناس من حياة الشرك إلى التوحيد والإيمان بالله تعالى، وأن دخولي في الإسلام سوف يكون إكمالاً لإيماني بأن الدين المسيحي كان يدعو إلى الإيمان بالله وحده، وأن عيسى هو عبد الله ورسوله، ومن لا يؤمن بذلك فهو ليس من المسلمين.

    ثم وجدت أن الله سبحانه وتعالى تحدَّى الكفار بالقرآن الكريم أن يأتوا بمثله، أو يأتوا بثلاث آيات مثل سورة الكوثر، فعجزوا عن ذلك {وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ}[البقرة: 23].

    وأيضًا من المعجزات التي رأيتها، والتي تثبت أن الدين عند الله الإسلام التنبؤات المستقبلية التي تنبأ بها القرآن الكريم مثل: {الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ}[الروم: 1-3].

    تأثر يوسف بصديقه المسلم كثيرًا حتى تحدث عنه قائلاً: إن مثل هذا الرجل (محمد)، ينقصه جناحان ويصبح كالملائكة يطير بهما.

    يُكمل يوسف قصة إسلامه، ويقول: "وفي يوم من الأيام طلب صديقي القسيس من محمد أن نذهب معه إلى المسجد، لنعرف أكثر عن عبادة المسلمين وصلاتهم، فرأينا المصلِّين يأتون إلى المسجد يصلون ثم يغادرون. قلت: غادَرُوا دون أي خُطَب أو غِناء؟ قال: أَجَلْ.

    مضت أيام وسأل القسيس محمدًا، أن يرافقه إلى المسجد مرةً ثانية، ولكنهم تأخروا هذه المرة حتى حلَّ الظلام، قلقنا بعض الشيء، وتساءلنا: ماذا حدث لهم؟ ولكنهم وصلوا أخيرًا ، وعندما فتحت الباب، عرفت محمدًا على الفور، أمّا الذي بجانبه فلم أعرفه. قلت: من هذا؟ شخص ما يلبس ثوبًا أبيض وقلنسوة وينتظر! كان هذا صاحبي القسيس!! قلت له: هل أصبحت مسلمًا؟ قال: نعم، أصبحت من اليوم مسلمًا. ذُهِلْتُ، كيف سبقني هذا إلى الإسلام؟! ثم ذهبت إلى أعلى للتفكير في الأمور قليلاً، وبدأت أتحدث مع زوجتي عن الموضوع، ثم أخبرتني أنها كانت على وشك الدخول في الإسلام؛ لأنها عرفت أنه الحق.

    صُدمت فعلاً، ذهبت إلى أسفل، وأيقظت محمدًا، وطلبت منه أن يأتي لمناقشة الأمر معي. مشينا وتكلَّمنا طوال تلك الليلة، وحان وقت صلاة الفجر، عندها أيقنت أن الحقيقة قد جاءت أخيرًا، وأصبحت الفرصة مهيَّأة أمامي. أذَّن الفجر، ثم استلقيت على لوح خشبي ووضعت رأسي على الأرض، وسألت إلهي إن كان هناك أن يرشدني. وبعد فترة رفعت رأسي إلى أعلى فلم ألحظ شيئًا، ولم أرَ طيورًا أو ملائكة تنزل من السماء، ولم أسمع أصواتًا أو موسيقى، ولم أَرَ أضواء.

    أدركت أن الأمر الآن أصبح مواتيًا والتوقيت مناسبًا؛ لكي أتوقف عن خداع نفسي، وأنه ينبغي أن أصبح مستقيمًا مسلمًا، عرفت الآن ما يجب عليَّ فعله.

    وفي الحادية عشرة صباحًا وقفت بين شاهدين: القسيس السابق والذي كان يعرف سابقًا بالأب «بيتر جاكوب» ومحمد عبد الرحمن، وأعلنت شهادتي، وبعد لحظات قليلة أعلنت زوجتي إسلامها بعدما سمعت بإسلامي، وكان ذلك في سنة 1991م.
    كان أبي أكثر تحفظًا على الموضوع، وانتظر أشهرًا قبل أن ينطق بالشهادتين...، أسلمنا دفعة واحدة!!

    لقد دخلنا - ثلاثة زعماء دينيين من ثلاث طوائف مختلفة - الإسلام دفعة واحدة، وسلكنا طريقًا معاكسًا جدًّا لما كنا نعتقد...، ولم ينتهِ الأمر عند هذا الحد، بل في السنة نفسها دخل طالب معهد لاهوتي مُعمَّد من «تينسي» يدعى «جو» دخل في الإسلام بعد أن قرأ القرآن، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل رأيت كثيرًا من الأساقفة والقساوسة، وأرباب الديانات الأخرى يدخلون الإسلام ويتركون معتقداتهم السابقة.

    أسلم والدي بعدما كان متمسكًا بالكنيسة، وكان يدعو الناس إليها، كما أسلمت زوجتي وأولادي، والحمد للّه الذي جعلنا مسلمين. الحمد لله الذي هدانا للإسلام، وجعلنا من أمة محمد خير الأنام.

    يوسف بعد إسلامه

    يقول يوسف: تعلَّق قلبي بحب الإسلام وحب الوحدانية والإيمان باللّه تعالى، وأصبحت أغار على الدين الإسلامي أشد من غيرتي من ذي قبل على النصرانية، وبدأت رحلة الدعوة إلى الإسلام وتقديم الصورة النقية، التي عرفتها عن الدين الإسلامي، الذي هو دين السماحة والخلق، ودين العطف والرحمة.

    إسهاماته

    لقد تغيَّر اتجاه يوسف إستس تمامًا، فأصبح داعيةً إلى الإسلام، يقوم بزيارة الدول الإسلامية وغيرها في سبيل الدعوة التي أصبحت من واجبه كمسلم؛ وذلك بعدما تعلَّم اللغة العربية والدراسات الإسلامية من سنة 1991م إلى سنة 1998م.

    وله كذلك إصدارات عديدة من برامج تلفزيونية دعوية، وتسجيلات كاسيت توضح الصورة الشفافة وأثر الدين الإسلامي في نفوس البشرية، وقد ذهب إلى الكويت بدعوة من لجنة التعريف بالإسلام، وإلقاء عدة محاضرات دينية حول الدين الإسلامي وموقفه من الأديان الأخرى وعلاقته بها. وتسجيل برنامج "مواقف مع القرآن للتليفزيون الكويتي".

    أسلم على يدي الشيخ يوسف أربعون شخصًا؛ وذلك بعد إلقاء محاضرة دينية في المركز الإسلامي بالمكسيك. وقد اهتزت أرجاء المركز وتزلزلت عندما ردَّد هؤلاء الشهادة ترديدًا جماعيًّا (أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله).
    avatar
    شباب عرب أون لاين
    رئيس التحرير
    رئيس التحرير


    الدولة : مصر
    عدد المساهمات : 23173
    تاريخ التسجيل : 27/02/2011
    الموقع : عرب اون لاين

    أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق Empty رد: أسلام يوسف إستس .. القس الأمريكي السابق

    مُساهمة من طرف شباب عرب أون لاين 10/19/2012, 18:34

    Birth and upbringing

    Yusuf Estes was born in 1944, to a Christian family deeply committed to Christianity living in the American Midwest, even if his parents and grandparents did not build churches and schools, but also endowed themselves to the service of Christianity as well.

    Joseph was diligent in researching the Christian religion, as he studied Hinduism, Judaism, Buddhism, and over 30 years later, he worked and his father together in commercial projects are many, and could Yousef collect many millions of dollars in those years, but did not find peace of mind which can not be achieved However, the truth and the right way to conduct guidance.

    He earned a Master of Arts in 1974 and a doctorate in theology. After dealing with a Muslim Egyptian named Muhammad converted to Islam, 1991 she and her husband and his father and his mother, and then after learning Arabic and Islamic studies from the year 1991 to the year 1998 in Egypt, Morocco and Turkey.

    The story of his conversion to Islam

    When he met Yusuf person who was the cause of his being guided later, was in fact wants Tnasirh, and this was in 1991, when he began the father of Joseph a business with an Egyptian man, and asked Joseph to offset, and then told him that this man a Muslim.

    Joseph was expected to be a Muslim man a man of great wearing the mantle, and dimming in a turban on his head, and eyebrows arched, but the man was not such capacity, and it seemed hello Joseph and his father, and صافحهما, but this did not affect the convictions Joseph that Muslims are terrorists.

    Joseph initiated to question Muslim man: Do you believe in God? Said: Yes. Asked: What about Abraham, Do you believe him? And how he tried to sacrifice his son to God? He said: Yes. Joseph said to himself: This is good, it will be easier than I thought.

    Then they went to tea in a small shop, and talk on the subject of Joseph favorite: beliefs.

    While they sat in that little cafe for hours talking, most of the talk to Joseph, has been found very nice home, and it was quiet and shy, listened attentively to every word was never interrupted.

    One day the man was Muslim Mohammed Abdel-Rahman was about to leave the house, which was shared with a friend, and he wanted to live in the mosque for some time, and spoke with Joseph his father to call Muhammad to go to their house large in the town, and stays there with them. Joseph was planning to evangelize Mohammed Abdul Rahman; since they had a lot of missionaries in the state of Texas, and he knew them, and he was sick in the hospital, and after that recovered invited Joseph to stay in their home as well; so as to create the right climate to evangelize Muhammad, and during the trip to the home occur Youssef with this priest for some of the concepts and beliefs in Islam, and surprised many when he told him that the Catholic priests studying Islam, and obtain a doctoral degree sometimes in this topic.

    After stability in the house started everyone gather around the table after dinner every night to discuss religion, was, however, each of them a copy gospel different from the other, and had his wife Gospel «copy Jimmy سواجارت men religious talk», and had a priest course Bible Catholic, also had 7 other books of the Protestant Bible; therefore spent most of the time in identifying the healthiest version of these various gospels, and focused their efforts to persuade Mohammed to become a Christian.

    Holy One, and several Bibles

    Joseph began the debate by asking Muhammad: how many copies of the Koran have emerged over the past 1400 years?

    Told him that there is no only one Koran, and that has never changed, and assured him that the Quran has been keeping in the issuance of hundreds of thousands of people, and that if the search over the centuries found that millions have kept it completely, and taught those who came after them.

    Yusuf says: "So we started the dialogue with him, and perhaps what impressed me during the dialogue that Muhammad was not subjected to slander or attacks on our beliefs or our gospel and Ochksna, everyone remained comfortable with his speech.

    And what you want to call for a Christian, he told me calmly and sound mind: if it proves to me that Christianity is more deserving of Islam Satbek to Dink called for. I said to him: in agreement. Then Muhammad began: Where is the evidence that proves religion and preference eligibility? I said: We do not believe the evidence, but a sense of feelings, and seek our religion and talked about the Gospels.

    Mohammed said: It is not enough to have faith in the sense of feelings and rely on our knowledge, but Islam which directories and sensations and miracles, proving that religion with Allah is Islam. I asked these directories, said Mohammed: The first of such evidence is the Book of Allah (the Almighty) the Qur'an, which remains unchanged or distortion since coming off the Prophet Muhammad peace be upon him by nearly 1400 years, and this Quran keeps many people, The nearly 12 million Muslims memorize this book, and there is no book in the world on the face of the earth keeps people, also saves Muslims Quran from beginning to end {I mentioned we went to him and I privates} [stone: 9], and this guide is enough to prove that religion with Allah is Islam.

    Since then began to look for evidence sufficient to prove that Islam is the true religion, and for a period of three months in search continues. After this period found in the Bible that the true faith to which he belongs Jesus (peace be upon him) is the unification, and I did not find that the God of three as they claim, and found that Issa Abdul Allah and His Messenger, and not a god, like all the prophets came calling to unify God Almighty, and that religions did not differ on the same Almighty God, all calls to the enduring faith that there is no god but Allah, including the Christian religion before maligned him of slander, and I have learned that Islam came to seal the heavenly messages and supplemented, and people take the life of polytheism to monotheism and faith in God Almighty, and to me in Islam will be a complement to the belief that the Christian religion was calling to faith in God alone, and that Jesus is the servant of God and His Messenger, and do not believe that it is not a Muslim.

    Then I found that God challenged infidels Holy Quran that produce the like thereof, or come in three verses, such as Al-Kawthar, Fdzoa {if you are in doubt concerning that which We reveal unto Our servant then produce a sura of the like [Baqarah: 23].

    And also of miracles that I have seen, and that proves that the religion with Allah is Islam future forecasts predicted by the Koran, such as: {pain * Romans have been defeated * but they, after their defeat will be victorious} [Greek: 1-3.

    Influenced Muslim Youssef his friend so much talked about, saying: that such a man (Muhammad), lacks wings and become angels fly them.

    Complements Joseph Story Islam, says: "In one day asked my friend the priest of Mohammed to go with him to the mosque, to know more about the Muslim worship and prayer, we saw worshipers come to the mosque praying and then leave. Said: left without any speeches or singing? Said: order.

    Days ago and asked the priest Muhammad, to accompany him to the mosque again, but they were late this time until dark, somewhat concerned, and we wondered: What happened to them? But they finally arrived, and when I opened the door, I knew Muhammad immediately, but who did not know him beside. I said: Who is this? Someone wearing a white dress and bonnet and wait! This was my friend priest!! I said to him: Did you become a Muslim? He said: Yes, of the day became a Muslim. I was amazed, how previous to Islam?! Then I went to the top of the thinking in the little things, and I started talking with my wife about it, and then told me that she was on the verge of Islam; because they knew it was right.

    I was shocked actually, I went down, and awakened Muhammad, and asked him to come to discuss it with me. We walked and talked throughout the night, and the time for dawn prayers, then I realized that the truth has finally come, and became a chance in front of me. Authorized dawn, then استلقيت on a wooden board and put my head on the ground, and I asked God if there was to guide me. And after a while I raised my head to the top and did not notice anything, I did not see birds or angels come down from heaven, and I did not hear voices or music, I did not see the lights.

    I realized that it is now opportune and appropriate timing; to stop fooling myself, and that it should become straight Muslim, I knew now what should I do.

    At eleven am and stood between the two witnesses: a former priest who was previously known as the father «Peter Jacob and Mohammed Abdel-Rahman, and announced my testimony, and after a few moments my wife announced she became Muslim after heard Basalama, and that was in 1991.
    My father was more conservative on the subject, and wait for months before utter the Shahaadatayn ..., surrendered at once!!

    We have entered - three religious leaders from three different communities - Islam at once, and walk a path opposite very what we thought ..., did not end at this point, but in the same year income student seminary christened «Tennessee» called «Joe» income in Islam after reading the Quran, it did not stop at this point, but I've seen a lot of bishops, priests, and heads of other religions to Islam and left their previous beliefs.

    Safest and my father after he adheres to the church, and he was calling people to it, also converted to Islam my wife and my children, thank God, who made us Muslims. Praise be to Allah who has guided us to Islam, and made us a nation Mohammad best creatures.

    Yusuf Islam

    Yusuf says: suspend my heart with love Islam and love of oneness and faith in God Almighty, and became raided the Islamic religion most of jealousy than ever to Christianity, and journey began calling people to Islam and is clean, that you have defined for the Islamic religion, which is a religion of tolerance and manners, and religion kindness and compassion.

    Contributions

    The trend has changed completely Yusuf Estes, became an advocate of Islam, visiting Muslim countries and others in order to call that has become his duty as a Muslim;, after learning Arabic and Islamic studies from the year 1991 to the year 1998.

    He may also several versions of television programs advocacy, and recordings cassette image shows the transparent and the impact of the Islamic religion in the hearts of mankind, and had gone to Kuwait at the invitation of the Commission definition of Islam, and the dumping of several religious lectures about Islam and the position of other religions and its relationship to them. The registration program "with the Holy parking Kuwaiti television."

    Aslam at the hands of Sheikh Yusuf Forty people; after a religious lecture at the Islamic Center in Mexico. Center has shaken around and shook when they echoed testimony echoed collectively (I bear witness that there is no god but Allah, and I bear witness that Muhammad is the Messenger of Allah).

      الوقت/التاريخ الآن هو 11/15/2024, 21:19