غسيل الكلى (غسيل الكلى)

غسيل الكلى (غسيل الكلى)


.acronym{
color:#016DC1;
}




غسيل الكلى هو علاج يُستخدم عند توقف آليتي الجسم عن العمل بشكل جيد، حيث تتم إزالة السوائل والفضلات الزائدة من الجسم باستخدام غسيل الكلى. وهناك نوعان من غسيل الكلى:
1- غسيل الكلى الدموي.
2- غسيل الكلى الصفاقي

غسيل الكلى الدموي:
يتم خلال غسيل الكلى الدموي ضخ آميات صغيرة من الدم إلى خارج الجسم عبر جهاز يُسمى الكلى الصناعية. يقوم هذا الجهاز بترشيح السوائل والفضلات الزائدة من الدم، وبعدذلك يتم إرجاع الدم إلى الجسم. ويستغرق هذا العلاج حوالي أربع ساعات ويتم القيام به ثلاث مرات أسبوعيًا.
ويلزم لهذا النوع من العلاج توافر موضع يتم سحب الدم منه ثم إرجاعه إلى دفق الدم. وهذا يطلق عليه موضع الوصول. وبعد تحديد موضع الوصول والتئامه، يتم إدخال إبرتين في موضع الوصول. ويتم سحب الدم إلى الخارج عبر إحدى الإبرتين بينما يتم إرجاع الدم إلى الجسم عبر الإبرة الأخرى.
مواضع الوصول:
توجد ثلاثة أنواع رئيسية من مواضع الوصول:
• الناسور الشرياني الوريدي – حيث يتم إجراء جراحة طفيفة لربط شريان بوريد أسفل الجلد. وهذا يتم غالبًا في أحد الذراعين.
• الزرع – يتم إجراء جراحة طفيفة لإدخال أنبوب بلاستيك ليّن لربط الشريان والوريد أسفل الجلد.
• القثطار المرآزي – بالنسبة لغسيل الكلى المؤقت، يمكن أن يضع الطبيب قثطارًا في وريد آبير، وغالبًا ما يكون ذلك في الرقبة.

غسيل الكلى الصفاقي:
يتم خلال غسيل الكلى البريتوني وضع قثطار في البطن.ثم يوضع سائل خاص، يسمى الديالة، في البطن عبر القثطار. يظل السائل في البطن لساعات عديدة. وفي غضون ذلك، تنتقل السوائل والفضلات الزائدة بالجسم من الدم إلى السائل. هذا السائل يشبه البول آثيرًا ويتم تصريفه بعد ذلك من الجسم عبر القثطار. وبعد ذلك، يوضع سائل نظيف في البطن وتكرر الخطوات.
يوجد نوعان رئيسيان لغسيل الكلى البريتوني:
• غسيل الكلى البريتوني المستمر المتنقل (CAPD) يتم إجراؤه من 4 إلى 5 مرات – يوميًا ويظل السائل في البطن لمدة من 3 إلى 4 ساعات. ويمكن القيام بذلك في أي مكان توجد به منطقة نظيفة وخاصة.
• غسيل الكلى البريتوني الدوري المستمر (CCPD) يتم القيام به باستخدامه جهاز خاص، ويظل السائل في البطن لمدة أقصر، حوالي ساعة ونصف. يتم إعداد الجهاز وتوصيل الشخص به لمدة من 8 إلى 10 ساعات أثناء الليل. ويتم فصل الجهاز عن الشخص أثناء النهار.

الفشل الكلوي وكيفية التعامل معه
.warning_possible-symptoms{
background-color: #F00;
color:green;
width: 20px;
height: 20px;
/*float:right;*/
text-align: center;
font-weight: bolder;
-webkit-border-radius: 20px;
-moz-border-radius: 20px;
border-radius: 20px;
border: 1px solid #eae4e4;
margin-left:5px;
display: inline-block;
position: relative;
}
span.warning_possible-symptoms:hover { background-color: #DD0909; }
div.tooltip {
background-color: #FFF;
color: #666;
position: absolute;
left: 25px;
top: -25px;
z-index: 1000000;
width: 250px;
border-radius: 5px;
border: 1px solid green;
}
div.tooltip:before {
border-color: transparent green transparent transparent;
border-right: 6px solid green;
border-style: solid;
border-width: 6px 6px 6px 0px;
content: "";
display: block;
height: 0;
width: 0;
line-height: 0;
position: absolute;
top: 40%;
left: -6px;
}
div.tooltip p {
margin: 10px;
color: #666;
}




شكرا
لقد تم إرسال التقرير سوف يتم مراجعته

بقلممحمد السنيد

• 
  
  الفشل الكلوي الحاد.
• 
  
  الفشل الكلوي المزمن.
• 
  
  الفشل الكلوي النهائي.

1. 
   
   الشفاء التام، وهو أكثر الاحتمالات حدوثاً.
2. 
   
   الشفاء الجزئي، أي حدوث الفشل الكلوي المزمن.
3. 
   
   الفشل الكلوي النهائي، وهو أقل الاحتمالات حدوثاً.

1. 
   
   حالات مرضية قبل الكلى، مثل حالات الجفاف أو انخفاض ضغط الدم الشديد.
2. 
   
   حالات مرضية كلوية.
3. 
   
   حالات مرضية بعد الكلى، مثل انسداد مجرى البول، بسبب تضخم البروستاتا عند الرجال أو وجود حصوة.

• 
  
  مرض سكر الدم.
• 
  
  ارتفاع ضغط الدم.
• 
  
  الإفراط في استخدام بعض أنواع الأدوية المسكنة للآلام وبعض المضادات الحيوية.
• 
  
  أمراض الجهاز المناعي مثل الذئبة الحمراء.
• 
  
  التهاب المسالك البولية المتكررة.
• 
  
  حصوات الكلى.
• 
  
  أمراض وراثية متعددة.