نجل أوليفر ستون يشهر إسلامه باحتفال في إيران

أشهر نجل المخرج الأمريكي أوليفر ستون، الحائز على جائز الأوسكار، إسلامه في احتفال خاص أُقيم بإيران الأربعاء، وفقاً لما ذكرت وكالة "فارس" الإيرانية للأنباء.

وقالت الوكالة الإيرانية شبه الرسمية إن الابن شين ستون اعتنق المذهب الشيعي، واختار اسم "علي" ليكون اسمه الجديد، خلال الاحتفال الذي أُقيم في مدينة أصفهان، بهذه المناسبة.

ونقلت الوكالة عن ستون الابن قوله إن "اعتناقي الإسلام لا يعني التخلي عن المسيحية أو اليهودية، التي ولدت وترعرعت عليهما، لكن تعني التسليم بوجود النبي محمد وباقي الأنبياء"، ولم يوضّح السبب الرئيسي الذي دفعه لاعتناق الإسلام.

ويعمل ستون البالغ من العمر 27 عاماً في مجال صناعة الأفلام، وقد ساهم في صناعة بعض الأفلام مع والده، كما أنه تربى ونشأ في أسرة من ديانتين مختلفتين، حيث أن والده يهودي بينما تعتنق والدته الديانة المسيحية.

يُذكر أن ستون، من قدامى المحاربين في فيتنام، وقام بإخراج العديد من الأفلام المثيرة للجدل وذات الطابع السياسي، وحصل على أوسكار أفضل مخرج عن فيلم "الفصيل" Platoon، الذي فاز أيضاً بأوسكار أفضل فيلم عام 1986.

كما أخرج فيلم "ولد في الرابع من تموز" عام 1989، وفاز بأوسكار أفضل سيناريو عن فيلم "قطار منتصف الليل" في عام 1978.

وأثار فيلما ستون "جاي أف كاي"، حول اغتيال الرئيس الأمريكي الراحل، جون كينيدي، و"قتلة بالفطرة"، جدلاً واسعاً داخل وخارج الولايات المتحدة.

أشهر نجل المخرج الأمريكي أوليفر ستون، الحائز على جائز الأوسكار، إسلامه في احتفال خاص أُقيم بإيران الأربعاء، وفقاً لما ذكرت وكالة "فارس" الإيرانية للأنباء.

وقالت الوكالة الإيرانية شبه الرسمية إن الابن شين ستون اعتنق المذهب الشيعي، واختار اسم "علي" ليكون اسمه الجديد، خلال الاحتفال الذي أُقيم في مدينة أصفهان، بهذه المناسبة.

ونقلت الوكالة عن ستون الابن قوله إن "اعتناقي الإسلام لا يعني التخلي عن المسيحية أو اليهودية، التي ولدت وترعرعت عليهما، لكن تعني التسليم بوجود النبي محمد وباقي الأنبياء"، ولم يوضّح السبب الرئيسي الذي دفعه لاعتناق الإسلام.

ويعمل ستون البالغ من العمر 27 عاماً في مجال صناعة الأفلام، وقد ساهم في صناعة بعض الأفلام مع والده، كما أنه تربى ونشأ في أسرة من ديانتين مختلفتين، حيث أن والده يهودي بينما تعتنق والدته الديانة المسيحية.

يُذكر أن ستون، من قدامى المحاربين في فيتنام، وقام بإخراج العديد من الأفلام المثيرة للجدل وذات الطابع السياسي، وحصل على أوسكار أفضل مخرج عن فيلم "الفصيل" Platoon، الذي فاز أيضاً بأوسكار أفضل فيلم عام 1986.

كما أخرج فيلم "ولد في الرابع من تموز" عام 1989، وفاز بأوسكار أفضل سيناريو عن فيلم "قطار منتصف الليل" في عام 1978.

وأثار فيلما ستون "جاي أف كاي"، حول اغتيال الرئيس الأمريكي الراحل، جون كينيدي، و"قتلة بالفطرة"، جدلاً واسعاً داخل وخارج الولايات المتحدة.