وضعت المعارك الدائرة في ريف دمشق - بين الجيش الحر وقوات النظام - القصر الرئاسي على مقربة من محاور القتال، كونه لا يبعد سوى خمسة كيلومترات عن جبهة المتحاربين.
وتكررت في الآونة الأخيرة عمليات القصف على "قصر الشعب" بعد أن أصبح في مرمى نيران الجيش الحر.
فقذائف وصواريخ الثوار وصلت بالفعل إلى محيط "قصر الشعب"، الذي يحتل مكاناً محصناً على إحدى قمم جبل قاسيون جنوبي غربي دمشق, ويطل منها على منطقة الربوة، والمزة ومشروع دمر, وضاحية قدسيا.
هناك طريقان رسميان يوصلان إلى القصر: الأول من المزة القديمة بالقرب من مستشفى الأطفال صعوداً إلى الجبل، والثاني من أتوستراد بيروت الجديد ويلتقي بالطريق الأول عند مدخل وحيد يؤدي للقصر.
وهناك ثلاثة أطواق أمنية وعسكرية تحرس القصر الجمهوري: الخط الأول مؤلف من كتائب أمنية ملحقة بالحرس الجمهوري، وقوامها ما يعادل ثلاثة ألوية مشاة مسؤولة عن الحماية المباشرة للقصر.
والخط الثاني مؤلف من ألوية الحرس الجمهوري، وأبرزها اللواء 104 واللواء 105 واللواء 106، وكلها مدرعة، وتتوزع في ثكنات محيطة بالقصر، وفي جبل قاسيون.
أما الخط الثالث فتتولاه الفرقة الرابعة التي يقودها عملياً ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري، وتتمركز قرب منطقة السومرية وعلى أتوستراد بيروت الجديد.
الاشتباكات لم تعد بعيدة عن قصر الشعب, والمعارك الدائرة الآن في ريف دمشق خاصة في داريا على بعد نحو 5 كيلومترات هي بالمفهوم العسكري عند حدود القصر.
وبعد استهداف الجيش الحر للقصر بقذائف الهاون أكثر من مرة، تتداول المعارضة السورية أخباراً غير مؤكدة عن إقامة بشار الأسد في أماكن سرية خارج "قصر الشعب".
كما أكدت جهات على صلة بالجيش الحر أن قصر الشعب سيكون هدفاً دائماً لقذائف الجيش الحر كلما أتيحت الإمكانية لذلك.
وتكررت في الآونة الأخيرة عمليات القصف على "قصر الشعب" بعد أن أصبح في مرمى نيران الجيش الحر.
فقذائف وصواريخ الثوار وصلت بالفعل إلى محيط "قصر الشعب"، الذي يحتل مكاناً محصناً على إحدى قمم جبل قاسيون جنوبي غربي دمشق, ويطل منها على منطقة الربوة، والمزة ومشروع دمر, وضاحية قدسيا.
هناك طريقان رسميان يوصلان إلى القصر: الأول من المزة القديمة بالقرب من مستشفى الأطفال صعوداً إلى الجبل، والثاني من أتوستراد بيروت الجديد ويلتقي بالطريق الأول عند مدخل وحيد يؤدي للقصر.
وهناك ثلاثة أطواق أمنية وعسكرية تحرس القصر الجمهوري: الخط الأول مؤلف من كتائب أمنية ملحقة بالحرس الجمهوري، وقوامها ما يعادل ثلاثة ألوية مشاة مسؤولة عن الحماية المباشرة للقصر.
والخط الثاني مؤلف من ألوية الحرس الجمهوري، وأبرزها اللواء 104 واللواء 105 واللواء 106، وكلها مدرعة، وتتوزع في ثكنات محيطة بالقصر، وفي جبل قاسيون.
أما الخط الثالث فتتولاه الفرقة الرابعة التي يقودها عملياً ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري، وتتمركز قرب منطقة السومرية وعلى أتوستراد بيروت الجديد.
الاشتباكات لم تعد بعيدة عن قصر الشعب, والمعارك الدائرة الآن في ريف دمشق خاصة في داريا على بعد نحو 5 كيلومترات هي بالمفهوم العسكري عند حدود القصر.
وبعد استهداف الجيش الحر للقصر بقذائف الهاون أكثر من مرة، تتداول المعارضة السورية أخباراً غير مؤكدة عن إقامة بشار الأسد في أماكن سرية خارج "قصر الشعب".
كما أكدت جهات على صلة بالجيش الحر أن قصر الشعب سيكون هدفاً دائماً لقذائف الجيش الحر كلما أتيحت الإمكانية لذلك.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر