الأقباط المعينون بـ "الشورى" يطالبون بوضع المسيحيين على رأس القوائم الانتخابية
كشفت مصادر مطلعة عن اتجاه عدد كبير من الأقباط لسحب ودائعهم من البنوك المصرية خلال الأسبوع الماضي وتحويلها للعملة الصعبة استجابة لتعليمات كنسية، خشية تدهور الأوضاع الاقتصادية بالبلاد. وأضافت المصادر لـ" المصريون" أن البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية أعطى تعليمات واضحة للأساقفة الذين نقلوها بدورهم لكهنة الإبراشيات على مستوى محافظات مصر بضرورة سحب أموالهم وتحويلها لدولارات عبر مراكز الصرافة وليس البنوك للحصول على عائد أكبر، وهو ما يعد تخريبًا متعمدًا للاقتصاد المصري لتراجع حجم الاستثمار الأجنبي في مصر وزيادة الدين العام الداخلي وانهيار السوق المصري. وكانت "الدولة القبطية" المزعومة قد طالبت الأقباط الشهر الماضي بسحب ودائعهم البنكية من البنوك المصرية لإرباك الوضع الاقتصادي في مصر، سعيًا لحشد الملايين يوم 25 يناير الجاري لإسقاط أول رئيس مصري منتخب، باعتباره ممثلاً للتيار الإسلامي. وكشفت المصادر أن أعضاء مجلس الشورى الأقباط ـ من المعينين ـ تلقوا تعليمات من البابا بتبني اقتراح بإجبار الأحزاب على وضع الأقباط باعتبارهم "فئات مهمشة" على رأس القوائم الانتخابية، بدعوى التمثيل العادل لهم. وهو ما سبق وطالب به ممثلو الكنائس في الحوار الوطني حيث طرحوا وضع ما أسموه "الفئات المهمشة" ـ "الأقباط والمرأة والشباب" ـ أعلى القوائم الانتخابية، وقد تمت الموافقة على وضع المرأة دون الشباب والأقباط.
كشفت مصادر مطلعة عن اتجاه عدد كبير من الأقباط لسحب ودائعهم من البنوك المصرية خلال الأسبوع الماضي وتحويلها للعملة الصعبة استجابة لتعليمات كنسية، خشية تدهور الأوضاع الاقتصادية بالبلاد. وأضافت المصادر لـ" المصريون" أن البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية أعطى تعليمات واضحة للأساقفة الذين نقلوها بدورهم لكهنة الإبراشيات على مستوى محافظات مصر بضرورة سحب أموالهم وتحويلها لدولارات عبر مراكز الصرافة وليس البنوك للحصول على عائد أكبر، وهو ما يعد تخريبًا متعمدًا للاقتصاد المصري لتراجع حجم الاستثمار الأجنبي في مصر وزيادة الدين العام الداخلي وانهيار السوق المصري. وكانت "الدولة القبطية" المزعومة قد طالبت الأقباط الشهر الماضي بسحب ودائعهم البنكية من البنوك المصرية لإرباك الوضع الاقتصادي في مصر، سعيًا لحشد الملايين يوم 25 يناير الجاري لإسقاط أول رئيس مصري منتخب، باعتباره ممثلاً للتيار الإسلامي. وكشفت المصادر أن أعضاء مجلس الشورى الأقباط ـ من المعينين ـ تلقوا تعليمات من البابا بتبني اقتراح بإجبار الأحزاب على وضع الأقباط باعتبارهم "فئات مهمشة" على رأس القوائم الانتخابية، بدعوى التمثيل العادل لهم. وهو ما سبق وطالب به ممثلو الكنائس في الحوار الوطني حيث طرحوا وضع ما أسموه "الفئات المهمشة" ـ "الأقباط والمرأة والشباب" ـ أعلى القوائم الانتخابية، وقد تمت الموافقة على وضع المرأة دون الشباب والأقباط.
» المهندسين خ
» المهندسين خ
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
» طلب مساعده عاجل
» اغاثه
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل