شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

شباب عرب أون لاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب عرب أون لاين

شباب عرب أون لاين لخدمتكم وللشعب والوطن ونكشف الفاسدين وننصر المظلومين

Like/Tweet/+1

المواضيع الأخيرة

» علاج لإخراج الديدان من المعدة.
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae

» المهندسين خ
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime7/1/2015, 04:18 من طرف زائر

» المهندسين خ
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime7/1/2015, 04:13 من طرف زائر

» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime6/27/2015, 09:30 من طرف زائر

»  طلب مساعده عاجل
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima

» اغاثه
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime6/17/2015, 10:03 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime6/17/2015, 09:59 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» I_icon_minitime6/17/2015, 09:56 من طرف زائر

التبادل الاعلاني

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 147 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 147 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 441 بتاريخ 8/13/2019, 09:25

Like/Tweet/+1


    38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة»

    avatar
    شباب عرب أون لاين
    رئيس التحرير
    رئيس التحرير


    الدولة : مصر
    عدد المساهمات : 23173
    تاريخ التسجيل : 27/02/2011
    الموقع : عرب اون لاين

    38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» Empty 38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة»

    مُساهمة من طرف شباب عرب أون لاين 5/25/2011, 23:35

    38من رموز مبارك هنا .. سجن «مزرعة طرة» Photo</IMG>
    «المصرى اليوم» أمام باب السجن

    وسط إجراءات أمنية مشددة للغاية، قضت «المصرى اليوم» ساعتين أمس الأول، داخل سجن مزرعة طرة، المحبوس به عدد من رموز النظام السابق، أثناء مرافقتها الوفد المشكل من نقابة المحامين لتفقد السجن، للوقوف على حقيقة ما تردد حول تلقى السجناء المتهمين فى قضايا فساد معاملة خاصة من إدارة السجن، وتجولت الصحيفة فى مستشفى السجن، والمكان الذى يقضى فيه السجناء فترة التريض، والكافتيريا، وغيرها من الأماكن.
    ويخضع السجن القابع بين أسوار يصل ارتفاعها إلى نحو ٨ أمتار، تعلوها أسلاك شائكة تتخللها أبراج مزدوجة تسمح بوجود شخصين للحراسة، لإجراءات حماية وتأمين من مجموعات من القوات المسلحة، وقوات الأمن، والأمن المركزى، التى يصل قوامها إلى نحو ٣ آلاف ضابط ومجند، بينهم أكثر من ١٥٠ فرداً من قوات القناصة، إلى جانب كلاب الحراسة، ورصدت «المصرى اليوم» الحالة الأمنية المشددة أمام البوابة الرئيسية للمنطقة المركزية لسجون طرة «ب»،
    ويرتبط سجن المزرعة فى أذهان الكثيرين بحواديت متناثرة هنا وهناك، تصوره على أنه منتجع سياحى، أو فندق ٥ نجوم، ليس فقط فى الفترة الحالية، حيث يوجد بين نزلائه عدد كبير من رموز نظام وحكومة الرئيس السابق حسنى مبارك، وإنما بكل من سبقوهم من رجال أعمال أو مسؤولين كبار تم حبسهم بين جدرانه، ومنهم نواب القروض، وضباط الشرطة، وأعضاء التيارات الإسلامية، ورجال الأعمال، مثل هشام طلعت مصطفى، الذى كثر الحديث عن أنه يدير شركاته من «الجناح» المحبوس فيه بالسجن، وزاد الحديث عن هذه الروايات بعد حبس رجال مبارك، إلا أن ما رصدته «المصرى اليوم» يختلف تماماً عما يتصوره عدد كبير من المواطنين.
    بدأت الجولة فى الخامسة من مساء أمس الأول، بوصول الوفد المكون من محمد طوسون، أمين عام نقابة المحامين، ومحمد الدماطى، رئيس لجنة الحريات بالنقابة، وعبدالعزيز الدرينى، عضو المجلس، إلى جانب المستشار محمود الخضيرى، نائب رئيس محكمة النقض السابق، وعبدالمنعم عبدالمقصود، المحامى، إلى المنطقة المركزية لسجون طرة «ب»، التى تقع على طريق الأوتوتستراد، وتضم ٧ سجون، ويقع الباب الرئيسى للمنطقة على بعد أمتار من تقاطع طريق الأوتوتستراد مع شارع معهد أمناء الشرطة، وخلف الباب الضخم توجد ٤ غرف صغيرة، إحداها على الجانب الأيمن مخصصة لأفراد الحراسة الداخلية، والأخرى لتفتيش السيدات أثناء الزيارات، وفى الجانب الأيسر غرفة لكلاب الحراسة، وأخرى لاحتجاز من يتم ضبطه بحمل ممنوعات أثناء الزيارة، وعلى بعد أمتار من البوابة توجد غرفة مساحتها ٤ فى ٥ أمتار وبها ٣ بوابات الكترونية تضم أحدث أجهزة الكشف عن المعادن والمفرقعات، ويتولى إدارتها ٦ ضباط يؤدون مهمتهم دون النظر إلى شخصية الزائر أو وظيفته.
    وبعد انتهاء إجراءات التفتيش ترك مندوب «المصرى اليوم» متعلقاته فى مظروف حمل رقم ٤٢، ثم تحرك الوفد إلى الداخل، حيث توجد على اليمين قوات الأمن المركزى وسيارات مدرعة، وعلى الجانب الأيسر كافتيريا الزيارة على مساحة كبيرة يتم تجميع الزائرين فيها، واصطحابهم إلى السجون المختلفة عن طريق طفطف لزيارة ذويهم، وبالسير فى الاتجاه نفسه إلى داخل المنطقة يوجد «تمركز خفيف الحركة» لقوات الأمن المركزى، عبارة عن ٣ عربات بها ما يقرب من ١٢٠ مجنداً، مهمتهم التصدى لأى محاولة هجوم، وهو أول تمركز بعد البوابة، وبعده ببضعة أمتار توجد نقطة حراسة تضم كتيبة أمنية، وبعد ١٠٠ متر أخرى يوجد على اليسار تمركز آخر مسلح خفيف الحركة ومجهز بأحدث الأجهزة، ثم مبنى المجندين المكون من ٤ طوابق، تعلوه ٤ فرق قناصة مجهزة وتخضع لتدريب عالٍ، وبعد ١٠٠ متر أخرى يوجد «تمركز الملاحقة»، وهو أشد قوات التأمين السابقة، لأنه مزود بأجهزة اتصال ويمتلك أسلحة قتالية عالية الجودة، ومهمته ملاحقة أى هجوم لا يستطع التمركز السابق عليه التصدى له، ومنع أى محاولات هروب، يقابله مبنى الخيالة، ثم كتيبة العمليات وهى الكتيبة الأخيرة قبل الوصول إلى السجون، ويصفها اللواء محمد حمدون أبوالعلا، مساعد رئيس قطاع مصلحة السجون للعمليات، بأنها أفضل الكتائب تسليحاً وتضم ١٢٠ مجنداً مزودين بالسلاح الآلى، يليها طوف التأمين الأخير، الخاص بالخيالة، الذين يترجلون فى منطقة السجون، ثم وحدة المطافئ التى تقع أمام سجن المزرعة، وتوجد أعلاها نقطتان للقناصة.
    تبدأ منطقة السجون بسجن عنبر الزراعة المجاور لسجن المزرعة العمومى، ويوجد أمامهما تمركز أمنى خفيف الحركة مكون من ٣ عربات أمن مركزى، وفى المقابل حظيرة للدواجن والنعام، تعلوها نقطتا قناصة مهمتهما تأمين المنطقة الخلفية، وخلف سجن المزرعة يوجد مبنى الدواجن الجديد وتعلوه نقطتا قناصة أيضاً، وأسفله تمركز خفيف الحركة، وإلى جواره صهريج كبير للمياه، يعلوه اثنان من أمهر القناصة لكشف جميع أنحاء المنطقة والتعامل مع أى محاولات هروب.
    ويوجد خلف سجن المزرعة، ملحق المزرعة، وإلى جواره عنبر الزراعة، وخلفه سجن شديد الحراسة «٩٩٢ بطرة»، وهو السجن الذى أطلق عليه المحبوسون من التيارات الإسلامية «سجن العقرب».
    ووصف اللواء محمد الشرقاوى، مدير مباحث السجون، إجراءات التأمين بأنها مشددة جداً، موضحاً أن كل مجند يمتلك خزنتين بهما ١٠٠ طلقة، وأن التمركز خفيف الحركة يضم ١٥٠ مجنداً، ومدرباً على درجة عالية من التدريبات، كل منهم له دور محدد وواضح، مؤكداً أنه تم تكثيف الحراسة بعد أحداث ثورة ٢٥ يناير عبر تزويد منطقة السجون بمدرعات، وتشكيلات للأمن المركزى، وتزويد وحدة المطافئ بعدد كبير من الأفراد، إلى جانب مشاركة القوات المسلحة فى التأمين.
    وعندما وصل الوفد إلى أمام سجن المزرعة العمومى المحبوس به نحو ٣٨ شخصاً من رموز النظام السابق، توقف الوفد قليلاً لمعرفة مدى صحة كل ما يكتب عن السجن والنزلاء، خاصة أن الوفد لم يتمكن من دخول الزنازين التى كان قد تم إغلاقها فى الساعة الخامسة - حسب لوائح السجن.
    السجن له باب خشبى قديم من الزان لا تتعدى مساحته ٣ أمتار، وفى درفته اليمنى يوجد باب خشبى صغير لا يتعدى ارتفاعه ١٦٠ سنتيمتراً، وعرضه ٨٠ سنتيمتراً، ويقع الباب فى منخفض يتم الوصول إليه عبر ٦ درجات سلم، وخلف الباب توجد غرفة العقيد أحمد عبدالرازق، مأمور السجن، الذى تردد أنه يؤدى التحية العسكرية للواء حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، والمحكوم عليه بالسجن ١٢ عاماً فى قضية غسل الأموال، تقابلها غرفة نائب المأمور، وتجاور الأخيرة غرفة «التنفيذ العقابى» .
    وتنتهى هذه المساحة بسور من السلك الشائك به فتحة جانبية تؤدى إلى مكان الزيارة الذى لا تزيد مساحته على ١٥٠ متراً ومحاط بسلك شائك، وبه بعض المقاعد البلاستيكية والحجرية التى ظهر عليها القدم، وبعد قاعة الزيارة توجد ٣ غرف صغيرة مخصصة لاستراحة للضباط، ثم باب حديدى يفصل المكاتب الإدارية عن السجن، يقع بعده المطبخ الرئيسى للسجن، والكافيتريا ومخزن خاص بها، والمخبز، وغرفة صغيرة للحلاق، وغرفة هوايات مهجورة، وإلى جوارها غرفة أمهر طباخى السجن، أو الشيف محمد، الذى عمل فى أشهر الفنادق، ويقضى عقوبة السجن ٥ سنوات فى قضية شيكات، ويأكل مشاهير النظام السابق من يديه ويطلبون منه أطعمة معينة يعدها بمهارة.
    وعلى يمين هذه المبانى الخدمية يوجد عنبران للسجناء الجنائيين، أحدهما وهو رقم ٣ تحت الترميم، وأمامها ملعب كرة قدم فى نهايته المستشفى الذى من المقرر نقل مبارك إليه، وأنشئ المستشفى عام ١٩٤١ فى عهد الاحتلال الإنجليزى، ويبدو قديماً للغاية رغم أن آخر تجديد طرأ عليه كان عام ٢٠٠٥، بحسب اللوحة الرخامية المثبتة على واجهته وتقول «إنه فى يوم ٢١ فبراير ٢٠٠٥ تحت الرعاية الحكيمة للسيد محمد حسنى مبارك، تفضل اللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية، بتفقد تطوير مستشفى سجن ليمان طرة، ورافقه به اللواء محمود وجدى، مساعد الوزير لقطاع السجون».
    ويضم المستشفى مكتب المدير الدكتور سامى مناع، ووحدة الفم والأسنان وبها ٦ أسرّة، ووحدة الموجات فوق الصوتية، وعنبران يحتوى الأول على ١٠ أسرّة، والثانى ١٢ سريراً، ووحدة الرعاية المركزة، التى من المقرر إيداع مبارك بها فى حالة نقله إلى المستشفى، ونجحت «المصرى اليوم» فى دخولها وتبين أن بها سريرين فقط، وهى غرفة متواضعة للغاية، ويوجد بها سجين يدعى محمد عبدالحافظ، مصاب بشلل نصفى بعد أحداث الشغب التى وقعت فى سجن أبوزعبل.
    قال «عبدالحافظ» الذى يجلس على كرسى متحرك: «أنتظر الرئيس السابق بفارغ الصبر، لأحكى له كيف كانت تدار مصر تحت رئاسته، ولكى أعرف منه أسباب كل هذا الفساد، وهل كان يعلمه أم كان يتم من وراء ظهره، أنا أعرف أنه طيب لكن لابد من محاسبته».
    ووصل الوفد إلى عنبر ٢ فى سجن المزرعة.. أو عنبر المشاهير الذى جهزه أعضاء الجماعة الإسلامية، والإخوان المسلمين عندما كانوا محبوسين فيه، ويحتوى على ٢٠ زنزانة، وتوجد أمامه منطقة مساحتها أكثر من ٣٠٠ متر يطلق عليها المنطقة المحظورة، والحظر يعنى عدم الاقتراب، ثم أماكن مخصصة للتريض أمام كل باب من أبواب الزنازين تتراوح مساحتها بين ٥٠ و٧٠ متراً لكل نزيل، وتفصل بينها سياجات من الأسلاك الشائكة، والخوص، وبها كمية كبيرة من الورد، قال عنها الضباط إن أعضاء جماعة الإخوان هم الذين زرعوها هى وباقى الأشجار، وإلى جوار هذه المساحة يوجد مسجد السجن، حيث يلتقى رموز النظام السابق فى صلوات الظهر، والعصر، وظهر الجمعة فقط.
    وعلمت «المصرى اليوم» أن الزنزانة المحبوس بها علاء وجمال مبارك، تقع فى الناحية الجنوبية من العنبر، وسبق أن تم حبس الدكتور محمد على بشر، القيادى فى جماعة الإخوان المسلمين، بها، وأن رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، المحكوم عليه بالسجن ١٥ سنة فى قضية قتل المطربة اللبنانية سوزان تميم، محبوس فى عنبر التأديب ويسيطر على ٥ غرف فى العنبر، لكنه ترك ٢ منها لحبيب العادلى الذى اصطحبه معه، بينما يقيم مساعدو العادلى الأربعة السابقون، إسماعيل الشاعر، وأحمد رمزى، وحسن عبدالرحمن، وعدلى فايد، فى نفس الزنزانة التى كان خيرت الشاطر، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، محبوساً بها.
    قال العقيد أحمد عبدالرازق، مأمور السجن، إن التعامل مع السجناء يتم بمنتهى الحزم وتطبق عليهم لوائح السجن، مشيراً إلى أن رموز النظام السابق يخشون التوجيه، ولا يتعاملون بتعال كما يتردد، وأنهم لا يجتمعون معا.
    وقال ضباط فى السجن إن كل سجين له ساعتان يسمح له فيهما بالتريض، ويتم إدخاله محبسه وإخراج مجموعة أخرى لضمان عدم لقائهم، مؤكدين أن رموز النظام السابق لا يشكلون أى خطورة لأنهم لا يجتمعون مع بعضهم، ولا توجد هواتف محمولة، ولا يتم الاجتماع بينهم سوى أثناء صلاة الجمعة، لافتين إلى أن بعضهم لا يخرج للصلاة وجميعهم يتجنبون اجتماعهم فى مكان واحد، مؤكدين أن الدكتور زكريا عزمى، رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق، يعانى من حالة انطواء شديدة ويرفض الحديث مع أحد، وعلاء وجمال مبارك لا يتحدثان مع أحد أيضا، وأحمد عز، أمين التنظيم السابق فى الحزب الوطنى المنحل، يتسبب فى حدوث حالة احتقان لكثير من السجناء، وأن لديهم حالة نفور لإحساسهم بأنه وراء تورطهم.
    وقال المقدم أشرف أبوالمجد، رئيس مباحث السجن، إنه رفض إدخال «ملابس داخلية ملونة» لجمال مبارك، كان قد أحضرها أحد محاميه فى الزيارة، مشيراً إلى أن لوائح السجن لا تسمح إلا بالملابس البيضاء.

      الوقت/التاريخ الآن هو 9/22/2024, 04:26