لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
سيدتى الفاضلة المحترمة الخلوقة ذات الرأى المتزن الأستاذة /أميمة السيد ..والتى لا نزكيها على الله ,, أتابع بابك الرائع بإهتمام وبشكل يومى ,وإننى لأقدر ذلك المجهود الدؤوب لمساعدة قرائك فى حل مشكلاتهم, ويوماً بعد يوم تزداد ثقتى بأرائكِ سيدتى , مما شجعنى لأخذ مشورتك فى أمر غاية فى الحساسية حتى أننى لم أفصح به لأحد لسنوات طوال رغم أنه على قلبى كالجبل,,,
الموضوع سيدتى يرجع لأكثر من 12 عام فأنا أكبر إخوتى متزوج ولى 3 بنات,أخى الصغير رحمه الله كان مدللاً للغاية من أبى, ولن أخوض فى تفاصيل دلاله هذا ,ولكن ومنذ ما يقرب لـ 12 عام كان أخى يبلغ من العمر نحو 16 عام,وكان عمى ضيفاً هو وأولاده وزوجته عند جدى الذى كان يسكن فى شقة أسفل شقتنا, وعند عودتى من عملى وكان ذلك قبل زواجى وجدت العائلة مجتمعة فى شقة الجد ,وبعد أن سلمت عليهم صعدت لشقتنا ,فإذا بى أصدم فيما رأيت ,حيث وجدت أخى يعتدى أو يحاول الإعتداء على ابنة عمنا الصغيرة وكانت وقتها ذات الخمس سنوات تقريباً,فى وقت إجتماع العائلة الكبيرة والجميع عنها منشغلون ,وجدته يكممها حتى لا يسمع أحد صراخها ,فجعت لما رأيت منه وقمت بنجدتها وإنهلت عليه ضرباً دون وعى,إستدرت لأبحث عن الطفلة فوجدتها قد فرت إلى الأهل, نزلت سريعاً ورائها وتوقعت أن تحكى لهم أو لأمها بالتحديد ,ولكن يبدو أنها من هول الصدمة خافت خوفاً شديداً أن تحكى ما حدث, ثم عدت لأخى لأستفسر منه عما حدث بالضبط,فأكد لى أنه لم يقم بإغتصابها بشكل كامل,ولأنه كان صغيراً فلم يستطيع تحديد ما قام به هل هو إغتصاب كامل أم ماذا؟؟؟؟
ذهبت وأبلغت والدى عما حدث والذى عنفه شديدا وحذر علينا أن نفتح ذلك الموضوع مع أحد,
وبالفعل ظل الموضوع سراً بيننا ولكنى إشترطت على أخى أنه لابد عندما تكبرالفتاة أن يتزوجها ولا يفكر أن يتزوج غيرها ,شعر أخى بالندم ووافق على هذا الإتفاق,مرت السنوات سيدتى وبعدما تخرج أخى أرسله والدنا للعمل مع خالى بأحد الدول العربية ولكن الفجيعة الكبرى أنه توفى فى حادث سير هناك منذ 4 سنوات,ومن وقتها سيدتى وأنا حزين جداً عليه وكذلك وأشعر بالمسئولية نحو إبنة عمنا التى تبلغ من العمر حالياً نحو 17 عام,
ولكن لاأخفى عليكِ سيدتى أننى أخشى أن أفاتحها فى الموضوع,وأخشى أن تتزوج وتكون قد فقدت عذريتها وهى لاتعلم فقد كانت صغيرة,وأخاف عليها مما يمكن أن تتعرض له بعد ذلك,,وأنا على إستعداد لأن أتزوجها رغم أننى أحب زوجتى جداً ورغم فارق السن الكبير بيننا ,ولكنها ابنة عمى ولحمى ودمى ويجب أن أصون عرضها وخاصةً أن أخى الصغير هو من تسبب لها فى الأذى,,
فانصحينى أ/أميمة بالله عليكِ كيف أتخلص من حيرتى وهمى؟؟ وهل البنت الصغيرة تمتلك غشاء بكارة من الأساس أم عندما تكبر؟؟ وإذا كان فهل أخى أفقدها عذريتها ولم يتأكد؟؟ وإن حدث ذلك بالفعل فكيف أعرف؟ وما هو المفترض أن يكون موقفى لأساعدها؟؟؟
ثم لى طلبين عند حضرتك,الأول نشر القصة لتحذير جميع الأهالى,والثانى أن تدعى أنتِ وقرائك الكرام لأخى بالرحمة والمغفرة,فما فعله لم يكن إلا عن جهل,جزاكِ الله خيراً ونفع بك.
(الحل)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,
أولاً :أحييك أخى الكريم على حرصك على أهلك ومحارمك لهذه الدرجة,
كما أشكرك كثيراً على متابعتك لباب "إفتح قلبك" أنت وكثيراً من القراء الأفاضل الدائمين الذين أكن لهم كل حب وتقدير وهم يعلمون أنفسهم جيداً, ثم على كلماتك الطيبة أنت وكل من يرسل إلى من الأخوة والأخوات عبرالإيميل أو تعليقات الشكر,فهذا أكثر مما أستحق,واللهم إجعلنى خيراً مما يظنون ,واغفر لى مالايعلمون.
ثانياً : ولكى نكون ملمين بالأبعاد العلمية للموضوع فكان على أن أستشير مختص فى الشق الخاص بهل أن الفتاة تولد بغشاء بكارة أم أنه يتكون عندها بعد البلوغ,
ولذلك قمت بإستشارة د/ عادل الصواف ـ إستشارى النساء والتوليد ....والذى تفضل مشكوراً وأفادنى بأن الأمر الحتمى أن كل فتاة تولد بغشاء البكارة ويبدأ بالتكوين مع النمو حيث يكتمل نموه مع مرحلة البلوغ ,وأضاف د/عادل أنه من معجزات الخالق جل وعلا أن أى جرح فى جسم الإنسان تبدأ أنسجته فى الإلتئام حتى تمام إلتئامه,,أما النسيج الوحيد الذى إذا تعرض للتهتك لا يلتئم أبداً وطوال العمر هى أنسجة غشاء البكارة عند الفتاة ـ سبحان الله ـ ....وعند سؤاله عن إمكانية معرفة الطبيب لوقت تعرض الغشاء لتهتك أو فض ,كانت إجابته :أنه يمكن للطبيب حين الكشف على الفتاة معرفة ما إذا كان تعرض غشاؤها للفض منذ أمد بعيد أو من فترة قصيرة,ولكن لايستطيع تحديد المدة الزمنية بدقة فالفتاة كانت صغيرة ولم يكتمل نمو الغشاء لديها.
وعليه أخى السائل..فإن نصيحتى لك هى كالتالى..
عليك بمصارحة زوجة عمك أم الفتاة فى نوع من الهدوء والطمئنينة بأنك سوف تقف بجانبهم ولن تتركهم,فلا داعى للرهبة والخوف من المستقبل,وتطلب منها أن تتحدث مع إبنتها لتعلم منها الذى حدث بالتفصيل,فرغم صغر سن إبنة عمك وقتها إلا أنه بالتأكيد موقف كهذا لن تستطيع أن تنساه,وسوف تروى تفاصيله لأمها,وبعدها تذهبا أنت ووالدتها بها إلى طبيبة مختصة ,موثوق بها, لإجراء الكشف الطبى عليها للتأكد من كونها عذراء أو غير ذلك,فإن أقرت الطبيبة بأنها لازالت عذراء, فالتحمدوا الله جميعاً ,ولترتاح سريرتك وتتركها لتعيش حياتها كما هو مقدر لها,,
أما إذا أقرت الطبيبة عكس ذلك ـ لاقدر الله ـ فالتكتب لكم تقريراً طبياً بالواقعة,وأنها منذ زمن, لتكون سند رسمى للفتاة إذا أقبلت على الزواج,
فأنت بالفعل على الإستعداد للزواج منها ..ولكن ما يدريك أنها ستوافق بالزواج منك,فهى تعلم أنها ظلمت وليس لها يد فيما حدث لها,فضلاً عن أن فارق السن بينكما كبير ومتزوج وتحب زوجتك,,
ولكن لا مانع أيضاً من عرض أمر زواجك منها عليهم فربما توافق,وتكون وقتها قد سترت الأمر كله .
ورأيى ...وأغلب الظن أنها إن شاء الله لازالت عذراء,وإلا كانت أمها لاحظت شيئاً ما على إبنتها أو ملابسها.
* ومن هنا وبمناسبة هذه الواقعة التى أود أن أدق بها ناقوس خطر لكل أسرة وكل ولى أمر ألا يغفلوا عن أبناءهم حين لهوهم ولعبهم وعلى كل أم أن تراقب أبنائها وبناتها وخاصة الفتيات وأقول لها بالغة الدارجة(حطى عنيكِ فى وسط رااااسك ).. وحتى البنينن فى فترة البلوغ وهى فترة حساسة جداً من تغييرات هرمونية تطرأ على أجسامهم فيجب مراعاتهم وشغل وقت فراغهم بكل ما هو مفيد وخاصةً ممارسة الرياضة ,حتى لا ينصرفوا لإرتكاب ما يجعلكم أنتم تندمون عليه بعد ذلك,
مسئولية تربية الأبناء ليست هينة ,فيجب أن نكون جميعاً قدر هذه المسئولية,فكما علمنا رسولنا الكريم ـ صلى الله عليه وسلم أن "كلكم راعِ وكلكم مسئولٌ عن رعيته"
أدعو الله أن يعيننا جميعاً على تحمل تلك المسئولية أمام الله وأن يستر بناتنا وشبابنا ورجال ونساء الأمة , وندعوا جميعاً للمتوفى أخو السائل بالرحمة والمغفرة وأن يتجاوز الله عن سيئاته,وأن يسامح والده على تدليله له.
لإرسال مشكلتك والتواصل مع الأستاذة/أميمة السيد
almesryoon.openheart@gmail.com
منقول
المصريون
سيدتى الفاضلة المحترمة الخلوقة ذات الرأى المتزن الأستاذة /أميمة السيد ..والتى لا نزكيها على الله ,, أتابع بابك الرائع بإهتمام وبشكل يومى ,وإننى لأقدر ذلك المجهود الدؤوب لمساعدة قرائك فى حل مشكلاتهم, ويوماً بعد يوم تزداد ثقتى بأرائكِ سيدتى , مما شجعنى لأخذ مشورتك فى أمر غاية فى الحساسية حتى أننى لم أفصح به لأحد لسنوات طوال رغم أنه على قلبى كالجبل,,,
الموضوع سيدتى يرجع لأكثر من 12 عام فأنا أكبر إخوتى متزوج ولى 3 بنات,أخى الصغير رحمه الله كان مدللاً للغاية من أبى, ولن أخوض فى تفاصيل دلاله هذا ,ولكن ومنذ ما يقرب لـ 12 عام كان أخى يبلغ من العمر نحو 16 عام,وكان عمى ضيفاً هو وأولاده وزوجته عند جدى الذى كان يسكن فى شقة أسفل شقتنا, وعند عودتى من عملى وكان ذلك قبل زواجى وجدت العائلة مجتمعة فى شقة الجد ,وبعد أن سلمت عليهم صعدت لشقتنا ,فإذا بى أصدم فيما رأيت ,حيث وجدت أخى يعتدى أو يحاول الإعتداء على ابنة عمنا الصغيرة وكانت وقتها ذات الخمس سنوات تقريباً,فى وقت إجتماع العائلة الكبيرة والجميع عنها منشغلون ,وجدته يكممها حتى لا يسمع أحد صراخها ,فجعت لما رأيت منه وقمت بنجدتها وإنهلت عليه ضرباً دون وعى,إستدرت لأبحث عن الطفلة فوجدتها قد فرت إلى الأهل, نزلت سريعاً ورائها وتوقعت أن تحكى لهم أو لأمها بالتحديد ,ولكن يبدو أنها من هول الصدمة خافت خوفاً شديداً أن تحكى ما حدث, ثم عدت لأخى لأستفسر منه عما حدث بالضبط,فأكد لى أنه لم يقم بإغتصابها بشكل كامل,ولأنه كان صغيراً فلم يستطيع تحديد ما قام به هل هو إغتصاب كامل أم ماذا؟؟؟؟
ذهبت وأبلغت والدى عما حدث والذى عنفه شديدا وحذر علينا أن نفتح ذلك الموضوع مع أحد,
وبالفعل ظل الموضوع سراً بيننا ولكنى إشترطت على أخى أنه لابد عندما تكبرالفتاة أن يتزوجها ولا يفكر أن يتزوج غيرها ,شعر أخى بالندم ووافق على هذا الإتفاق,مرت السنوات سيدتى وبعدما تخرج أخى أرسله والدنا للعمل مع خالى بأحد الدول العربية ولكن الفجيعة الكبرى أنه توفى فى حادث سير هناك منذ 4 سنوات,ومن وقتها سيدتى وأنا حزين جداً عليه وكذلك وأشعر بالمسئولية نحو إبنة عمنا التى تبلغ من العمر حالياً نحو 17 عام,
ولكن لاأخفى عليكِ سيدتى أننى أخشى أن أفاتحها فى الموضوع,وأخشى أن تتزوج وتكون قد فقدت عذريتها وهى لاتعلم فقد كانت صغيرة,وأخاف عليها مما يمكن أن تتعرض له بعد ذلك,,وأنا على إستعداد لأن أتزوجها رغم أننى أحب زوجتى جداً ورغم فارق السن الكبير بيننا ,ولكنها ابنة عمى ولحمى ودمى ويجب أن أصون عرضها وخاصةً أن أخى الصغير هو من تسبب لها فى الأذى,,
فانصحينى أ/أميمة بالله عليكِ كيف أتخلص من حيرتى وهمى؟؟ وهل البنت الصغيرة تمتلك غشاء بكارة من الأساس أم عندما تكبر؟؟ وإذا كان فهل أخى أفقدها عذريتها ولم يتأكد؟؟ وإن حدث ذلك بالفعل فكيف أعرف؟ وما هو المفترض أن يكون موقفى لأساعدها؟؟؟
ثم لى طلبين عند حضرتك,الأول نشر القصة لتحذير جميع الأهالى,والثانى أن تدعى أنتِ وقرائك الكرام لأخى بالرحمة والمغفرة,فما فعله لم يكن إلا عن جهل,جزاكِ الله خيراً ونفع بك.
(الحل)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,
أولاً :أحييك أخى الكريم على حرصك على أهلك ومحارمك لهذه الدرجة,
كما أشكرك كثيراً على متابعتك لباب "إفتح قلبك" أنت وكثيراً من القراء الأفاضل الدائمين الذين أكن لهم كل حب وتقدير وهم يعلمون أنفسهم جيداً, ثم على كلماتك الطيبة أنت وكل من يرسل إلى من الأخوة والأخوات عبرالإيميل أو تعليقات الشكر,فهذا أكثر مما أستحق,واللهم إجعلنى خيراً مما يظنون ,واغفر لى مالايعلمون.
ثانياً : ولكى نكون ملمين بالأبعاد العلمية للموضوع فكان على أن أستشير مختص فى الشق الخاص بهل أن الفتاة تولد بغشاء بكارة أم أنه يتكون عندها بعد البلوغ,
ولذلك قمت بإستشارة د/ عادل الصواف ـ إستشارى النساء والتوليد ....والذى تفضل مشكوراً وأفادنى بأن الأمر الحتمى أن كل فتاة تولد بغشاء البكارة ويبدأ بالتكوين مع النمو حيث يكتمل نموه مع مرحلة البلوغ ,وأضاف د/عادل أنه من معجزات الخالق جل وعلا أن أى جرح فى جسم الإنسان تبدأ أنسجته فى الإلتئام حتى تمام إلتئامه,,أما النسيج الوحيد الذى إذا تعرض للتهتك لا يلتئم أبداً وطوال العمر هى أنسجة غشاء البكارة عند الفتاة ـ سبحان الله ـ ....وعند سؤاله عن إمكانية معرفة الطبيب لوقت تعرض الغشاء لتهتك أو فض ,كانت إجابته :أنه يمكن للطبيب حين الكشف على الفتاة معرفة ما إذا كان تعرض غشاؤها للفض منذ أمد بعيد أو من فترة قصيرة,ولكن لايستطيع تحديد المدة الزمنية بدقة فالفتاة كانت صغيرة ولم يكتمل نمو الغشاء لديها.
وعليه أخى السائل..فإن نصيحتى لك هى كالتالى..
عليك بمصارحة زوجة عمك أم الفتاة فى نوع من الهدوء والطمئنينة بأنك سوف تقف بجانبهم ولن تتركهم,فلا داعى للرهبة والخوف من المستقبل,وتطلب منها أن تتحدث مع إبنتها لتعلم منها الذى حدث بالتفصيل,فرغم صغر سن إبنة عمك وقتها إلا أنه بالتأكيد موقف كهذا لن تستطيع أن تنساه,وسوف تروى تفاصيله لأمها,وبعدها تذهبا أنت ووالدتها بها إلى طبيبة مختصة ,موثوق بها, لإجراء الكشف الطبى عليها للتأكد من كونها عذراء أو غير ذلك,فإن أقرت الطبيبة بأنها لازالت عذراء, فالتحمدوا الله جميعاً ,ولترتاح سريرتك وتتركها لتعيش حياتها كما هو مقدر لها,,
أما إذا أقرت الطبيبة عكس ذلك ـ لاقدر الله ـ فالتكتب لكم تقريراً طبياً بالواقعة,وأنها منذ زمن, لتكون سند رسمى للفتاة إذا أقبلت على الزواج,
فأنت بالفعل على الإستعداد للزواج منها ..ولكن ما يدريك أنها ستوافق بالزواج منك,فهى تعلم أنها ظلمت وليس لها يد فيما حدث لها,فضلاً عن أن فارق السن بينكما كبير ومتزوج وتحب زوجتك,,
ولكن لا مانع أيضاً من عرض أمر زواجك منها عليهم فربما توافق,وتكون وقتها قد سترت الأمر كله .
ورأيى ...وأغلب الظن أنها إن شاء الله لازالت عذراء,وإلا كانت أمها لاحظت شيئاً ما على إبنتها أو ملابسها.
* ومن هنا وبمناسبة هذه الواقعة التى أود أن أدق بها ناقوس خطر لكل أسرة وكل ولى أمر ألا يغفلوا عن أبناءهم حين لهوهم ولعبهم وعلى كل أم أن تراقب أبنائها وبناتها وخاصة الفتيات وأقول لها بالغة الدارجة(حطى عنيكِ فى وسط رااااسك ).. وحتى البنينن فى فترة البلوغ وهى فترة حساسة جداً من تغييرات هرمونية تطرأ على أجسامهم فيجب مراعاتهم وشغل وقت فراغهم بكل ما هو مفيد وخاصةً ممارسة الرياضة ,حتى لا ينصرفوا لإرتكاب ما يجعلكم أنتم تندمون عليه بعد ذلك,
مسئولية تربية الأبناء ليست هينة ,فيجب أن نكون جميعاً قدر هذه المسئولية,فكما علمنا رسولنا الكريم ـ صلى الله عليه وسلم أن "كلكم راعِ وكلكم مسئولٌ عن رعيته"
أدعو الله أن يعيننا جميعاً على تحمل تلك المسئولية أمام الله وأن يستر بناتنا وشبابنا ورجال ونساء الأمة , وندعوا جميعاً للمتوفى أخو السائل بالرحمة والمغفرة وأن يتجاوز الله عن سيئاته,وأن يسامح والده على تدليله له.
لإرسال مشكلتك والتواصل مع الأستاذة/أميمة السيد
almesryoon.openheart@gmail.com
منقول
المصريون
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر