علماء ومفكرون»
فانسان مونتيه:
أستاذ اللغة العربية والتاريخ الإسلامى فى جامعة باريس، ألف كتاب (الإرهاب الصهيونى) و(مفاتيح الفكر العربى) و(الملف السرى وإسرائيل). وقد تجاوزت كتبه ثلاثين كتابا، يقول موضحا سبب إسلامه: «لما قرأت القرآن لأول مرة فى حياتى، واطلعت على نظرته إلى السيد المسيح، وعرفت أنه بشر أُوحى إليه، وعرفت تسامح الإسلام تجاه الديانات الأخرى؛ أعلنت إسلامى، فشعرت بالراحة فى ظلاله؛ فهو لا يفصل بين الروح والجسد. وليس مثل الإسلام دين يدفع إلى الأخلاق العليا، والكرامة الإنسانية. لقد اخترت الإسلام لأنه دين الفطرة؛ اخترته دينا ألقى به وجه ربى»، وقال فى كلمة له تنم عن مدى عمق تحليلاته: «إن مَثل الفكر العربى المُبعد عن التأثير القرآنى كمثل رجل أُفرغ من دمه».
محمد مارماديوك باكتال:
إنجليزى، أصدر كتاب (الثقافة الإسلامية)، كما ترجم معانى القرآن الكريم إلى الإنجليزية، مستعينا بالدكتور محمد أحمد الغمراوى.
وتعتبر هذه الترجمة من أوثق الترجمات، وهى أول ترجمة يقوم عليها إنجليزى مسلم.
يقول باكتال: «يمكن للمسلمين أن ينشروا حضارتهم فى العالم بالسرعة التى نشروها بها سابقا، بشرط أن يرجعوا إلى أخلاقهم السابقة؛ لأن هذا العالم الخاوى لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم».
الطبيب الفرنسى على بنوا:
يقول د. بنوا مسلطا الضوء على طريق رحلته إلى الإسلام: «العامل الرئيس فى اعتناقى الإسلام هو القرآن؛ فقد كنت قبل الإسلام مؤمنا بالقسم الأول من الشهادتين: (لا إله إلا الله)، وكان شعورى الفطرى بوحدانية الله يمنع على قبول مبدأ (ثالث ثلاثة)، أو الإيمان بقدرة البشر على مغفرة الذنوب، كما كنت لا أصدق بتاتا مسألة الخبز المقدس الذى يمثل جسد المسيح عليه السلام، الذى يثار فى المذهب الكاثوليكى فى المسيحية».
وبعد أن قرأت القرآن بعقلية من يحمل أحدث الأبحاث العلمية، كان ذلك كافيا لإيمانى بالقسم الثانى من الشهادتين: (محمد رسول الله)».
وأكمل الطبيب الفرنسى: «مما أبعدنى عن الكاثوليكية، التغافل التام عن النظافة قبل الصلاة»، وقال: «يذكر الدكتور حسان شمسى باشا فى كتابه القيم، أن الكاثوليك كانوا يعتقدون أن ماء المعمودية الذى يغتسلون به عند ولادتهم يُغنيهم عن الاغتسال طوال الحياة».
عبد الصمد كيل:
كان قبل الاسلام يدعى «مورى كيل». كندى الأصل، وبعد اسلامه غير اسمه إلى «عبد الصمد كيل»، حصل على عدة شهادات فى الدراسات الإسبانية والإسلامية، يتقن العربية والإسبانية والفرنسية والإنجليزية.
يقول فى كلمة مشرقة عن الاسلام: «لقد أعطانى الإسلام التوازن فى الحياة؛ فماذا يخسر من يربح الإسلام؟! وماذا يربح من يخسر الإسلام؟!».
وأضاف «عبد الصمد»: «لقد وجدت فى الإسلام ما يطابق العقل، وما يعطى الإنسان العقل الإيمانى، والإيمان العقلي».
فانسان مونتيه:
أستاذ اللغة العربية والتاريخ الإسلامى فى جامعة باريس، ألف كتاب (الإرهاب الصهيونى) و(مفاتيح الفكر العربى) و(الملف السرى وإسرائيل). وقد تجاوزت كتبه ثلاثين كتابا، يقول موضحا سبب إسلامه: «لما قرأت القرآن لأول مرة فى حياتى، واطلعت على نظرته إلى السيد المسيح، وعرفت أنه بشر أُوحى إليه، وعرفت تسامح الإسلام تجاه الديانات الأخرى؛ أعلنت إسلامى، فشعرت بالراحة فى ظلاله؛ فهو لا يفصل بين الروح والجسد. وليس مثل الإسلام دين يدفع إلى الأخلاق العليا، والكرامة الإنسانية. لقد اخترت الإسلام لأنه دين الفطرة؛ اخترته دينا ألقى به وجه ربى»، وقال فى كلمة له تنم عن مدى عمق تحليلاته: «إن مَثل الفكر العربى المُبعد عن التأثير القرآنى كمثل رجل أُفرغ من دمه».
محمد مارماديوك باكتال:
إنجليزى، أصدر كتاب (الثقافة الإسلامية)، كما ترجم معانى القرآن الكريم إلى الإنجليزية، مستعينا بالدكتور محمد أحمد الغمراوى.
وتعتبر هذه الترجمة من أوثق الترجمات، وهى أول ترجمة يقوم عليها إنجليزى مسلم.
يقول باكتال: «يمكن للمسلمين أن ينشروا حضارتهم فى العالم بالسرعة التى نشروها بها سابقا، بشرط أن يرجعوا إلى أخلاقهم السابقة؛ لأن هذا العالم الخاوى لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم».
الطبيب الفرنسى على بنوا:
يقول د. بنوا مسلطا الضوء على طريق رحلته إلى الإسلام: «العامل الرئيس فى اعتناقى الإسلام هو القرآن؛ فقد كنت قبل الإسلام مؤمنا بالقسم الأول من الشهادتين: (لا إله إلا الله)، وكان شعورى الفطرى بوحدانية الله يمنع على قبول مبدأ (ثالث ثلاثة)، أو الإيمان بقدرة البشر على مغفرة الذنوب، كما كنت لا أصدق بتاتا مسألة الخبز المقدس الذى يمثل جسد المسيح عليه السلام، الذى يثار فى المذهب الكاثوليكى فى المسيحية».
وبعد أن قرأت القرآن بعقلية من يحمل أحدث الأبحاث العلمية، كان ذلك كافيا لإيمانى بالقسم الثانى من الشهادتين: (محمد رسول الله)».
وأكمل الطبيب الفرنسى: «مما أبعدنى عن الكاثوليكية، التغافل التام عن النظافة قبل الصلاة»، وقال: «يذكر الدكتور حسان شمسى باشا فى كتابه القيم، أن الكاثوليك كانوا يعتقدون أن ماء المعمودية الذى يغتسلون به عند ولادتهم يُغنيهم عن الاغتسال طوال الحياة».
عبد الصمد كيل:
كان قبل الاسلام يدعى «مورى كيل». كندى الأصل، وبعد اسلامه غير اسمه إلى «عبد الصمد كيل»، حصل على عدة شهادات فى الدراسات الإسبانية والإسلامية، يتقن العربية والإسبانية والفرنسية والإنجليزية.
يقول فى كلمة مشرقة عن الاسلام: «لقد أعطانى الإسلام التوازن فى الحياة؛ فماذا يخسر من يربح الإسلام؟! وماذا يربح من يخسر الإسلام؟!».
وأضاف «عبد الصمد»: «لقد وجدت فى الإسلام ما يطابق العقل، وما يعطى الإنسان العقل الإيمانى، والإيمان العقلي».
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر