شاهد..أحمد رمزي دفع أموالًا طائلة للتخلص من عدو هدّد نجوميته
ظلّ الفنان المصري أحمد رمزي الراحل مُتربعًا وبقوة على عرش دنجوانات السينما المصرية مع عدد قليل من أبناء جيله، وساعده على ذلك خفة ظله وروحه المرحة وأيضًا وسامته، والتي كادت أن تهدد مشواره الفني ومكانته كدنجوان تحلم به الفتيات ويتخذه الفتيان مثلًا أعلى.رمزي استيقظ ذات يوم ليجد آثار شعره متناثرة على الوسادة، ولكنه لم يُلق بالًا إلى ذلك واعتقد أنه ربما يكون أمر عارض، ولكن الموقف تكرر في اليوم التالي وخاصةً حينما وقف أمام المرآة ليمشط شعره، فإذا بكمية كبيرة من شعره قد تساقطت مابين المشط ويده.
الفنان المصري دقق النظر في ثنايا رأسه فإذا بانفراجات كثيرة تحيط به وتتوسطه معلنًة اقترابه من «الصلع»، فقرر أن يكون هناك حلًا عاجلًا لكي يحتفظ بهذا الشعر؛ فهو رأسماله الأهم وأحد أركان وسامته المعهودة.
ومرت أيام وبدأ الصلع يغلب على الشاب الوسيم، فلجأ كما رصدت مجلة «الموعد» عام ،1969 إلى «البيروكات» المختلفة لكي يخفيه، وذلك في نفس الوقت الذي كان يبحث فيه بجد عن حل حاسم لتلك الكارثة، وأنفق الكثير من الأموال في شراء الأدوية وإرسال البرقيات إلى الأطباء والاختصاصيين بلندن، ولا يكاد يسمع عن علاج جديد حتى يقصد صاحبه ويبدأ في استعماله.
ويبدو أن المعركة بين رمزي والصلع انتهت لصالح الأخير؛ حيث بدا بعد ذلك بفترة بسيطة وقد غلبه الصلع، ولكنه بقي محتفظًا بمكانته في قلوب الجميع بعد انحسار شعره وحتى بعد رحيله.
منقول
ظلّ الفنان المصري أحمد رمزي الراحل مُتربعًا وبقوة على عرش دنجوانات السينما المصرية مع عدد قليل من أبناء جيله، وساعده على ذلك خفة ظله وروحه المرحة وأيضًا وسامته، والتي كادت أن تهدد مشواره الفني ومكانته كدنجوان تحلم به الفتيات ويتخذه الفتيان مثلًا أعلى.رمزي استيقظ ذات يوم ليجد آثار شعره متناثرة على الوسادة، ولكنه لم يُلق بالًا إلى ذلك واعتقد أنه ربما يكون أمر عارض، ولكن الموقف تكرر في اليوم التالي وخاصةً حينما وقف أمام المرآة ليمشط شعره، فإذا بكمية كبيرة من شعره قد تساقطت مابين المشط ويده.
الفنان المصري دقق النظر في ثنايا رأسه فإذا بانفراجات كثيرة تحيط به وتتوسطه معلنًة اقترابه من «الصلع»، فقرر أن يكون هناك حلًا عاجلًا لكي يحتفظ بهذا الشعر؛ فهو رأسماله الأهم وأحد أركان وسامته المعهودة.
ومرت أيام وبدأ الصلع يغلب على الشاب الوسيم، فلجأ كما رصدت مجلة «الموعد» عام ،1969 إلى «البيروكات» المختلفة لكي يخفيه، وذلك في نفس الوقت الذي كان يبحث فيه بجد عن حل حاسم لتلك الكارثة، وأنفق الكثير من الأموال في شراء الأدوية وإرسال البرقيات إلى الأطباء والاختصاصيين بلندن، ولا يكاد يسمع عن علاج جديد حتى يقصد صاحبه ويبدأ في استعماله.
ويبدو أن المعركة بين رمزي والصلع انتهت لصالح الأخير؛ حيث بدا بعد ذلك بفترة بسيطة وقد غلبه الصلع، ولكنه بقي محتفظًا بمكانته في قلوب الجميع بعد انحسار شعره وحتى بعد رحيله.
منقول
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر