لماذا كان يحتفظ حسين رياض بكوب من الماء بجواره دائمًا؟
نجاح نجوم زمان في أداء أدوارهم على شاشة السينما وتقمصهم لشخصياتهم، كان يحتاج بالتالي إلى التزامهم بعادات معينة وسرية لا يعلمها سواهم، ومن هؤلاء الفنانين القدير حسين رياض، والذي وصلت عادته حد «العقدة».رياض كان يحرص أثناء تمثيله على خشبة المسرح على وجود كوب من الماء أمامه ليجعله يقوم بالدور باطمئنان، بل إن عدم تواجده يجعله يتلجلج ويضطرب، وغالبًا لا يشرب منه ولكنه كان يطمئن بذلك، وفي سيارته دومًا ما كان يزودها بترمس مملوء بالماء، وحتى بجوار سريره عندما ينام.
«عقدة» الفنان المصري أرجعها في حواره مع «الكواكب» بعدد 4 فبراير عام 1964، إلى حادث وقع له منذ 20 عامًا، حينما كان في طريقه إلى حلب من دمشق ، وكانت الرحلة ستستغرق 7 ساعات في طريق صحراوي، ولكن السيارة تعطلت فجأة وتوقفت تمامًا وعاد السائق إلى دمشق ليرجع بسيارة أخرى.
وبقي حسين رياض في الطريق منتظرًا عودة السائق لساعات طويلة تحت حرارة الشمس المرتفعة والعطش الشديد حيث نفد الماء الذي كان بحوزته، ونزل من السيارة إلى الجبل يمسح تراب «الظلط» ويلحسه من شدة العطش.
نجاح نجوم زمان في أداء أدوارهم على شاشة السينما وتقمصهم لشخصياتهم، كان يحتاج بالتالي إلى التزامهم بعادات معينة وسرية لا يعلمها سواهم، ومن هؤلاء الفنانين القدير حسين رياض، والذي وصلت عادته حد «العقدة».رياض كان يحرص أثناء تمثيله على خشبة المسرح على وجود كوب من الماء أمامه ليجعله يقوم بالدور باطمئنان، بل إن عدم تواجده يجعله يتلجلج ويضطرب، وغالبًا لا يشرب منه ولكنه كان يطمئن بذلك، وفي سيارته دومًا ما كان يزودها بترمس مملوء بالماء، وحتى بجوار سريره عندما ينام.«عقدة» الفنان المصري أرجعها في حواره مع «الكواكب» بعدد 4 فبراير عام 1964، إلى حادث وقع له منذ 20 عامًا، حينما كان في طريقه إلى حلب من دمشق ، وكانت الرحلة ستستغرق 7 ساعات في طريق صحراوي، ولكن السيارة تعطلت فجأة وتوقفت تمامًا وعاد السائق إلى دمشق ليرجع بسيارة أخرى.
وبقي حسين رياض في الطريق منتظرًا عودة السائق لساعات طويلة تحت حرارة الشمس المرتفعة والعطش الشديد حيث نفد الماء الذي كان بحوزته، ونزل من السيارة إلى الجبل يمسح تراب «الظلط» ويلحسه من شدة العطش.
» المهندسين خ
» المهندسين خ
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
» طلب مساعده عاجل
» اغاثه
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل