هذه معانى موجزة لأسماء الله الحسنى فعلى الجميع نسخها ووضعها على جهازه ليتعلم عقيدته
هذه معانى موجزة لأسماء الله الحسنى فعلى الجميع نسخها ووضعها على جهازه ليتعلم عقيدته :-
1. الله :-
وهو لفظ تفرد به سبحانه ولا يطلق على غيره : ولا يشاركه فيه أحد ، ولا يطلق إلا على المعبود بحق بخلاف لفظ إله يطلق على المعبود الحق والباطل ، فا...لله أسم للموجود الحق ، الجامع لصفات الإلهية ، المنعوت بنعوت الربوبية ، المنفرد بالوجود الحقيقى ، لا اله الا هو ، وهو علم على الذات الإلهية المقدسة الواجبة الوجود ، المستحقة لجميع المحامد ، وأما بقية الأسماء فكل أسم منها يدل على صفته ولهذا أصح أن تكون وصفاً للفظ الجلالة وأن يُخبر بها عنه
2. الرحمن :-
أى العظيم الرحمة ، المنعم على عباده بجلائل النعم ، ولا يطلق هذا اللفظ إلا على الله تعالى من حيث إن معناه لا يصح إلا له سبحانه .
3. الرحيم :-
أى الدائم الرحمة ، المنعم على عبادة بدقائق النعم ، ويطلق هذا اللفظ على غير الله تعالى كما فى آية وصف النبى صلى الله عليه وسلم (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128 ) التوبة .
4. الملك
أى المالك لجميع الأشياء ، والحاكم على جميع المخلوقات ، والمتصرف فيها تصرف المالك فيما يملكه (لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23 ) الانبياء
5. :- القدوس
أى المنزه عن كل نقص ، البالغ أقصى ما يتصوره العقل فى الطهارة ، وفى البعد عن النقائص والعيوب ، وعن كل ما لا يليق .فالقدس هو الطهارة ، والتقديس هو التطهير الإلهى المذكور فى قوله تعالى (وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)) والأرض المقدسة أى المطهرة والبيت المقدس أى الذى يتطهر فيه من الذنوب وبيت المقد أى بيت الطهارة من كل ما لا يليق .
6. السلام :-
أى ذو السلامة من كل ما لا يليق أو ذو السلام على عباده فى الجنة ، كما قال تعالى سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ (58) يس وهذا اللفظ يدل على الأمان والأطمئنان ، والحصانة واللامة ، فالله تعالى هو الناشر لللام والأمان بين عباده ، وهو المانح لهم نعمة السلامة فى الدنيا والأخرة .
7. المؤمن :-
أى المتفضل على عباده بالأمن والأمان ، والمصدق لرسله بأن أظهر على أيديهم المعجزات التى تدل على أنهم صادقون فيما يبلغونه عنه ، وأنما يستحق الأمان أهل الإيمان والإستقامة ، فالله يعطى الأمان لمن أستجار به ، وأدى ما يجب عليه نحو خالقه عز وجل
8. المهيمن :-
من الهيمنة وهى القيام على الشئ والرعايا له ، فالمهيمن :- هو المسيطر على هذا الكون ، الرقيب على عباده ، الحافظ لأقوالهم وأفعالهم وأحوالهم .
9. العزيز :-
من العز بمعنى : القوة والشدة والغلبة والرفعة والأمتناع ، فالعزيز هو الذى يغلب غيره ، ولا يتجاسر على مقامه أحد .
10. الجبار :-
أى العظيم القدرة ، القاهر فوق عبادة ، الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ فيه مشيئة أحد ، والذى لا يخرج أحد عن قبضته فالله تعالى هو الجبار المطلق ، لأنه يجبر كل أحد ولا يجبره أحد وقال أبن عباس الجبار هو العظيم وجبروت الله عظمته ، وقيل هو من الجبر بمعنى الإصلاح ، يقال جبرت العظم فجبر ، إذا أصلحته بعد الكسر فهو فعال من جبر إذا أصلح الكسير وأغنى الفقير
11. المتكبر :-
أى الشديد الكبرياء والعظمة والجلالة ، والتنزه عما لا يليق بذاته وهاتنا الصفتان _ الجبار والمتكبر _ هما صفتا مدح بالنسبة لله تعالى وصفتا ذم بالنسبة لغيره وفى الحديث القدسى ( الكبرياء ردائى ، والعظمة إزارى ، فمن نازعنى فى واحد منهما قصمته ، ثم قذفته فى النار ) .
12. الخالق :-
أى هو سبحانه الخالق لكل شئ ، الموجه لكل مخلوق ، المنشئ لهذا الكون على مقتضى حكمته وإرادته ومشيئته .
13. البارئ :-
أى المبدع المخترع للأشياء ، والمبرز لها من العدم الى الوجود ، يقال برأ الله الخالق ، أى خلقه وأوجده على غير مثال سابق .
14. المصور :-
أى المعطى لكل مخلوق صورته التى تميزه عن غيره ، المصور للأشياء على هيئات مختلفة ، وعلى أنواع شتى من التصوير بمعنى التخطيط والتشكيل ، وجعل الشئ على صورة محددة مميزة عن سواها .
- هذه هى أسماء الله الحسنى التى وردت فى آيات سورة الحشر وهناك أسماء أخرى كثير ذكرها العلماء فى كتبهم ومنا :-
15. الغفار :-
أى الكثير المغفرة وستر الذنوب ، إذ الغفر والغفران فى اللغة معناهما الستر
16. القهار :-
أى الغالب لكل ما سواه ، القاهر فوق عباده ، المذل لكل جبار عنيد .
17. الوهاب :-
أى الذى يهب العطاء دون عوض ، ويعطى من يشاء بغير حساب .
18. الرزاق :-
أى خالق الأرزاق وخالق أسبابها ، والمتفضل بإيصالها إلى خلقه .
19. الفتاح :-
أى الذى يفتح خزائن رحمته لعباده ، وبقدرته ينفتح كل مغلق وينكشف كل مشكل .
20. العليم :-
أى الذى يعلم بكل شئ لا يغيب عن علمه مثقال ذرة فى الأرض ولا فى السماء .
21. القابض :-
أى الذى يقبض النفوس بقهره ، والأرواح بعدله ، والأرزاق بحكمته .
22. الباسط :-
أى الموسع الأرزاق لمن يشاء من عباده ، بمقتضى حكمته وإرادته .
23. الخافض :-
أى الذى يخفض من هو مستحق للخفض ، بالخزى والذل والإهانة والعقاب .
24. الرافع :-
أى الذى يرفع من يتحق الرفعة من عباده المتقين إلى أعلى الدرجات .
25. المعز :-
أى يعزمن أستمسك بينه ، ويمنحه النصرة والغلبة ، ويرزقه حسن العاقبة .
26. المذل :-
أى يذل أعداءه بسبب كفرهم وعصيانهم وفسوقهم عن أمره .
27. السميع :-
أى المتصف بالسمع لجميع الموجدات دون حاسة أو الة .
28. البصير :-
أى المبصر لجميع المبصرات ، ولا يخفى عليه شئ فى الأرض ولا فى السماء .
29. الحكم :-
أى الحاكم الذى لا راد لقضائه ، ولا معقب لحكمه .
30. العدل :-
أى العادل فى كل أقواله وأفعاله وأحكامه ، والمنزه عن الظلم والجور .
31. اللطيف :-
أى المحسن إلى عباده والمعم عليهم ، والعالم بخفايا الأمور ودقائقها .
32. الحليم :-
أى الذى لا يحمله على المسارعة إلى الإنتقام عجلة مع قدرته التامة على الأنتقام .
33. العظيم :-
أى البالغ أقصى مراتب العظمة والجلال فى كل صفة من الصفات وفى كل أمر من الأمور .
34. الشكور :-
أى الذى بفضله وكرمه يعطى الكثير من الخير على العمل القليل .
35. العلى :-
أى الذى بلغ أسمى المراتب التى لا يتصورها العقل ، ولا يحيط بها الفهم .
36. الكبير :-
أى الذى لا تستطيع الحواس ولا العقول إدراكه ، والذى يتصاغر أمام عظمته كل شئ .
37. الحفيظ :-
أى الذى يحفظ الكائنات من الخلل والإضراب ، ويحفظ أعمال العباد فلا يضيع منها شئ .
38. المقيت :-
أى المقتدر على كل شئ ، والمعطى مخلوقاته غذائهم المادى والروحى .
39. المقيت :-
أى المقتدر على كل شئ ، والمعطى مخلوقاته غذائهم المادى والروحى .
40. المقيت :-
أى المقتدر على كل شئ ، والمعطى مخلوقاته غذائهم المادى والروحى .
41. الحسيب :-
أى الذى يحاسب عباده ، ويكافئهم على كل أعمالهم الطيبة ، لأنه صاحب الجلال والإكرام .
42. الجليل :-
أى الذى له صفات الجلال ، لكمال صفاته ، وعظم قدره ، وسابغ خيره .
43. الكريم :-
أى المانح الخير لمخلوقاته من غير سؤال ولا عوض ، الكثير العطاء والإحسان لمن يشاء من عباده .
44. الرقيب :-
أى الذى يراقب أحوال عباده ، ويحاسبهم على أقوالهم وأفعالهم .
45. المجيب :-
أى الذى يجيب دعاء الداعين ، وسؤال السائلين فى الوقت الذى يريده ويشاؤه .
46. الواسع :-
أى الذى وسعت رحمته كل شئ ، ووسع علمه كل شئ ، وأحاطت نعمه بكل شئ .
47. الحكيم :-
أى هو الذى يضع الأشياء فى مواضعها ، ويعلم خواصها ومنافعها ، لكمال علمه وإتقانه كل شئ .
48. الودود :-
أى المحب الخير لخلقه ، والمحسن إليهم إحسانا مصحوباً بالود والحب والرحمة .
49. المجيد :-
أى صاحب المجد والشرف ، البالغ النهاية فى العلو والعظمة والفضل .
50. الباعث :-
أى الباعث لخلقه يوم القيامة للحساب ، والباعث لرسله إلى عباده لكى يهدوهم إلى الصراط المستقيم .
51. الشهيد :-
أى البالغ النهاية فى علمه بالأمور الظاهرة والباطنة ، وبإحاطته بأحوال خلقه .
52. الحق :-
أى الذى يحق الحق ويبطل الباطل ، إذ هو الحقيق بالعبادة ، الثابت الذى لا يتغير ولا يزول .
53. الوكيل :-
أى القائم بإمور عباده ، وبجميع ما يحتاجون إليه ، والموكول إليه كل شئون خلقه .
القوى أى صاحب القدرة التامة ، الذى تتضافر أمام شدته وقوته كل الكائنات .
54. الحميد :-
أى المحمود من عباده العظيم نعمه عليهم ، والمستحق للحمد والثناء والعلو والكمال.
55. الحى :-
أى صاحب الحياة الدائمة الأبدية التى لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقى أزلا وأبدا .
56. القيوم :-
أى الدائم القيام بتدبير أمر خلقه وحفظهم ، والمعطى لهم ما به قوامهم ومعاشهم .
57. الصمد :-
أى هو الذى يصمد إليه الخلق فى حوائجهم ، ويقصدونه وحده بالسؤال والطلب والعون والمساعدة .
58. الواحد :-
أى هو المتفرد فى ذاته وفى صفاته وفى أفعاله المستحق للعبادة والطاعة .
59. القادر :-
أى ذو القدرة التامة التى لا يعجزها شئ ، ولا يقيدها سبب ، ولا يحول دون نفاذها مانع .
60. الأول :-
أى هو سبحانه السابق على جميع الموجودات ، إذ هو موجدها ومحدثها ابتدء .
61. الأخر :-
أى الباقى بعد فناء وهلاك وزوال جميع المخلوقات ( كل شئ هالك إلا وجهه )
62. الظاهر :-
أى الظاهر وجوده عن طريق مخلوقاته التى أوجدها بقدرته ، إذ كل موجود لابد له من موجد .
63. الباطن :-
أى المحتجب بكنه ذاته عن أن تدركه الأبصار أو تحيط بحقيقة ذاته العقول .
64. التواب :-
أى الذى يتوب على عباده بأن يوفقهم إلى الرجوع إليه ، ويقبل توبتهم ، ويمسح زلتهم .
65. الرءوف :-
أى العظيم الرأفة والرحمة والشفقة بعباده ، الكفيل بإزالة الضرر عنهم .
66. المغنى :-
أى المستغنى عن كل ما عداه ، والمفتقر إليه كل ما سواه .
67. الهادى :-
أى الذى هدى وأرشد كل مخلوق إلى وظيفه ، وأمده بالوسائل والملكات التى تحققها .
68. البديع :-
أى الذى لا مثيل له ولا شبيه لا فى ذاته ولا فى صفاته ولا فى أفعاله ولا فى مصنوعاته .
69. الباقى :-
أى الدائم الوجود ، الموصوف بالبقاء الأيدى الأزلى ، المستحيل معه الفناء أو العدم .
70. الوارث :-
أى الباقى بعد فناء جميع الموجودات ، والوارث لجميع الأشياء بعد زوال أهلها .
71. الرشيد :-
أى المرشد لعباده إلى ما يصلحهم ، والموجه لهم إلى ما فيه خيرهم فى الدنيا والآخرة .
72. الصبور :-
أى الذى لا يتعجل بالعقوبة ، وإنما أحكامه تأتى بقدر وبحكمة فى أوقاتها المناسبة .
هذه معانى موجزة لأسماء الله الحسنى فعلى الجميع نسخها ووضعها على جهازه ليتعلم عقيدته :-
1. الله :-
وهو لفظ تفرد به سبحانه ولا يطلق على غيره : ولا يشاركه فيه أحد ، ولا يطلق إلا على المعبود بحق بخلاف لفظ إله يطلق على المعبود الحق والباطل ، فا...لله أسم للموجود الحق ، الجامع لصفات الإلهية ، المنعوت بنعوت الربوبية ، المنفرد بالوجود الحقيقى ، لا اله الا هو ، وهو علم على الذات الإلهية المقدسة الواجبة الوجود ، المستحقة لجميع المحامد ، وأما بقية الأسماء فكل أسم منها يدل على صفته ولهذا أصح أن تكون وصفاً للفظ الجلالة وأن يُخبر بها عنه
2. الرحمن :-
أى العظيم الرحمة ، المنعم على عباده بجلائل النعم ، ولا يطلق هذا اللفظ إلا على الله تعالى من حيث إن معناه لا يصح إلا له سبحانه .
3. الرحيم :-
أى الدائم الرحمة ، المنعم على عبادة بدقائق النعم ، ويطلق هذا اللفظ على غير الله تعالى كما فى آية وصف النبى صلى الله عليه وسلم (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128 ) التوبة .
4. الملك
أى المالك لجميع الأشياء ، والحاكم على جميع المخلوقات ، والمتصرف فيها تصرف المالك فيما يملكه (لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23 ) الانبياء
5. :- القدوس
أى المنزه عن كل نقص ، البالغ أقصى ما يتصوره العقل فى الطهارة ، وفى البعد عن النقائص والعيوب ، وعن كل ما لا يليق .فالقدس هو الطهارة ، والتقديس هو التطهير الإلهى المذكور فى قوله تعالى (وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)) والأرض المقدسة أى المطهرة والبيت المقدس أى الذى يتطهر فيه من الذنوب وبيت المقد أى بيت الطهارة من كل ما لا يليق .
6. السلام :-
أى ذو السلامة من كل ما لا يليق أو ذو السلام على عباده فى الجنة ، كما قال تعالى سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ (58) يس وهذا اللفظ يدل على الأمان والأطمئنان ، والحصانة واللامة ، فالله تعالى هو الناشر لللام والأمان بين عباده ، وهو المانح لهم نعمة السلامة فى الدنيا والأخرة .
7. المؤمن :-
أى المتفضل على عباده بالأمن والأمان ، والمصدق لرسله بأن أظهر على أيديهم المعجزات التى تدل على أنهم صادقون فيما يبلغونه عنه ، وأنما يستحق الأمان أهل الإيمان والإستقامة ، فالله يعطى الأمان لمن أستجار به ، وأدى ما يجب عليه نحو خالقه عز وجل
8. المهيمن :-
من الهيمنة وهى القيام على الشئ والرعايا له ، فالمهيمن :- هو المسيطر على هذا الكون ، الرقيب على عباده ، الحافظ لأقوالهم وأفعالهم وأحوالهم .
9. العزيز :-
من العز بمعنى : القوة والشدة والغلبة والرفعة والأمتناع ، فالعزيز هو الذى يغلب غيره ، ولا يتجاسر على مقامه أحد .
10. الجبار :-
أى العظيم القدرة ، القاهر فوق عبادة ، الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ فيه مشيئة أحد ، والذى لا يخرج أحد عن قبضته فالله تعالى هو الجبار المطلق ، لأنه يجبر كل أحد ولا يجبره أحد وقال أبن عباس الجبار هو العظيم وجبروت الله عظمته ، وقيل هو من الجبر بمعنى الإصلاح ، يقال جبرت العظم فجبر ، إذا أصلحته بعد الكسر فهو فعال من جبر إذا أصلح الكسير وأغنى الفقير
11. المتكبر :-
أى الشديد الكبرياء والعظمة والجلالة ، والتنزه عما لا يليق بذاته وهاتنا الصفتان _ الجبار والمتكبر _ هما صفتا مدح بالنسبة لله تعالى وصفتا ذم بالنسبة لغيره وفى الحديث القدسى ( الكبرياء ردائى ، والعظمة إزارى ، فمن نازعنى فى واحد منهما قصمته ، ثم قذفته فى النار ) .
12. الخالق :-
أى هو سبحانه الخالق لكل شئ ، الموجه لكل مخلوق ، المنشئ لهذا الكون على مقتضى حكمته وإرادته ومشيئته .
13. البارئ :-
أى المبدع المخترع للأشياء ، والمبرز لها من العدم الى الوجود ، يقال برأ الله الخالق ، أى خلقه وأوجده على غير مثال سابق .
14. المصور :-
أى المعطى لكل مخلوق صورته التى تميزه عن غيره ، المصور للأشياء على هيئات مختلفة ، وعلى أنواع شتى من التصوير بمعنى التخطيط والتشكيل ، وجعل الشئ على صورة محددة مميزة عن سواها .
- هذه هى أسماء الله الحسنى التى وردت فى آيات سورة الحشر وهناك أسماء أخرى كثير ذكرها العلماء فى كتبهم ومنا :-
15. الغفار :-
أى الكثير المغفرة وستر الذنوب ، إذ الغفر والغفران فى اللغة معناهما الستر
16. القهار :-
أى الغالب لكل ما سواه ، القاهر فوق عباده ، المذل لكل جبار عنيد .
17. الوهاب :-
أى الذى يهب العطاء دون عوض ، ويعطى من يشاء بغير حساب .
18. الرزاق :-
أى خالق الأرزاق وخالق أسبابها ، والمتفضل بإيصالها إلى خلقه .
19. الفتاح :-
أى الذى يفتح خزائن رحمته لعباده ، وبقدرته ينفتح كل مغلق وينكشف كل مشكل .
20. العليم :-
أى الذى يعلم بكل شئ لا يغيب عن علمه مثقال ذرة فى الأرض ولا فى السماء .
21. القابض :-
أى الذى يقبض النفوس بقهره ، والأرواح بعدله ، والأرزاق بحكمته .
22. الباسط :-
أى الموسع الأرزاق لمن يشاء من عباده ، بمقتضى حكمته وإرادته .
23. الخافض :-
أى الذى يخفض من هو مستحق للخفض ، بالخزى والذل والإهانة والعقاب .
24. الرافع :-
أى الذى يرفع من يتحق الرفعة من عباده المتقين إلى أعلى الدرجات .
25. المعز :-
أى يعزمن أستمسك بينه ، ويمنحه النصرة والغلبة ، ويرزقه حسن العاقبة .
26. المذل :-
أى يذل أعداءه بسبب كفرهم وعصيانهم وفسوقهم عن أمره .
27. السميع :-
أى المتصف بالسمع لجميع الموجدات دون حاسة أو الة .
28. البصير :-
أى المبصر لجميع المبصرات ، ولا يخفى عليه شئ فى الأرض ولا فى السماء .
29. الحكم :-
أى الحاكم الذى لا راد لقضائه ، ولا معقب لحكمه .
30. العدل :-
أى العادل فى كل أقواله وأفعاله وأحكامه ، والمنزه عن الظلم والجور .
31. اللطيف :-
أى المحسن إلى عباده والمعم عليهم ، والعالم بخفايا الأمور ودقائقها .
32. الحليم :-
أى الذى لا يحمله على المسارعة إلى الإنتقام عجلة مع قدرته التامة على الأنتقام .
33. العظيم :-
أى البالغ أقصى مراتب العظمة والجلال فى كل صفة من الصفات وفى كل أمر من الأمور .
34. الشكور :-
أى الذى بفضله وكرمه يعطى الكثير من الخير على العمل القليل .
35. العلى :-
أى الذى بلغ أسمى المراتب التى لا يتصورها العقل ، ولا يحيط بها الفهم .
36. الكبير :-
أى الذى لا تستطيع الحواس ولا العقول إدراكه ، والذى يتصاغر أمام عظمته كل شئ .
37. الحفيظ :-
أى الذى يحفظ الكائنات من الخلل والإضراب ، ويحفظ أعمال العباد فلا يضيع منها شئ .
38. المقيت :-
أى المقتدر على كل شئ ، والمعطى مخلوقاته غذائهم المادى والروحى .
39. المقيت :-
أى المقتدر على كل شئ ، والمعطى مخلوقاته غذائهم المادى والروحى .
40. المقيت :-
أى المقتدر على كل شئ ، والمعطى مخلوقاته غذائهم المادى والروحى .
41. الحسيب :-
أى الذى يحاسب عباده ، ويكافئهم على كل أعمالهم الطيبة ، لأنه صاحب الجلال والإكرام .
42. الجليل :-
أى الذى له صفات الجلال ، لكمال صفاته ، وعظم قدره ، وسابغ خيره .
43. الكريم :-
أى المانح الخير لمخلوقاته من غير سؤال ولا عوض ، الكثير العطاء والإحسان لمن يشاء من عباده .
44. الرقيب :-
أى الذى يراقب أحوال عباده ، ويحاسبهم على أقوالهم وأفعالهم .
45. المجيب :-
أى الذى يجيب دعاء الداعين ، وسؤال السائلين فى الوقت الذى يريده ويشاؤه .
46. الواسع :-
أى الذى وسعت رحمته كل شئ ، ووسع علمه كل شئ ، وأحاطت نعمه بكل شئ .
47. الحكيم :-
أى هو الذى يضع الأشياء فى مواضعها ، ويعلم خواصها ومنافعها ، لكمال علمه وإتقانه كل شئ .
48. الودود :-
أى المحب الخير لخلقه ، والمحسن إليهم إحسانا مصحوباً بالود والحب والرحمة .
49. المجيد :-
أى صاحب المجد والشرف ، البالغ النهاية فى العلو والعظمة والفضل .
50. الباعث :-
أى الباعث لخلقه يوم القيامة للحساب ، والباعث لرسله إلى عباده لكى يهدوهم إلى الصراط المستقيم .
51. الشهيد :-
أى البالغ النهاية فى علمه بالأمور الظاهرة والباطنة ، وبإحاطته بأحوال خلقه .
52. الحق :-
أى الذى يحق الحق ويبطل الباطل ، إذ هو الحقيق بالعبادة ، الثابت الذى لا يتغير ولا يزول .
53. الوكيل :-
أى القائم بإمور عباده ، وبجميع ما يحتاجون إليه ، والموكول إليه كل شئون خلقه .
القوى أى صاحب القدرة التامة ، الذى تتضافر أمام شدته وقوته كل الكائنات .
54. الحميد :-
أى المحمود من عباده العظيم نعمه عليهم ، والمستحق للحمد والثناء والعلو والكمال.
55. الحى :-
أى صاحب الحياة الدائمة الأبدية التى لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقى أزلا وأبدا .
56. القيوم :-
أى الدائم القيام بتدبير أمر خلقه وحفظهم ، والمعطى لهم ما به قوامهم ومعاشهم .
57. الصمد :-
أى هو الذى يصمد إليه الخلق فى حوائجهم ، ويقصدونه وحده بالسؤال والطلب والعون والمساعدة .
58. الواحد :-
أى هو المتفرد فى ذاته وفى صفاته وفى أفعاله المستحق للعبادة والطاعة .
59. القادر :-
أى ذو القدرة التامة التى لا يعجزها شئ ، ولا يقيدها سبب ، ولا يحول دون نفاذها مانع .
60. الأول :-
أى هو سبحانه السابق على جميع الموجودات ، إذ هو موجدها ومحدثها ابتدء .
61. الأخر :-
أى الباقى بعد فناء وهلاك وزوال جميع المخلوقات ( كل شئ هالك إلا وجهه )
62. الظاهر :-
أى الظاهر وجوده عن طريق مخلوقاته التى أوجدها بقدرته ، إذ كل موجود لابد له من موجد .
63. الباطن :-
أى المحتجب بكنه ذاته عن أن تدركه الأبصار أو تحيط بحقيقة ذاته العقول .
64. التواب :-
أى الذى يتوب على عباده بأن يوفقهم إلى الرجوع إليه ، ويقبل توبتهم ، ويمسح زلتهم .
65. الرءوف :-
أى العظيم الرأفة والرحمة والشفقة بعباده ، الكفيل بإزالة الضرر عنهم .
66. المغنى :-
أى المستغنى عن كل ما عداه ، والمفتقر إليه كل ما سواه .
67. الهادى :-
أى الذى هدى وأرشد كل مخلوق إلى وظيفه ، وأمده بالوسائل والملكات التى تحققها .
68. البديع :-
أى الذى لا مثيل له ولا شبيه لا فى ذاته ولا فى صفاته ولا فى أفعاله ولا فى مصنوعاته .
69. الباقى :-
أى الدائم الوجود ، الموصوف بالبقاء الأيدى الأزلى ، المستحيل معه الفناء أو العدم .
70. الوارث :-
أى الباقى بعد فناء جميع الموجودات ، والوارث لجميع الأشياء بعد زوال أهلها .
71. الرشيد :-
أى المرشد لعباده إلى ما يصلحهم ، والموجه لهم إلى ما فيه خيرهم فى الدنيا والآخرة .
72. الصبور :-
أى الذى لا يتعجل بالعقوبة ، وإنما أحكامه تأتى بقدر وبحكمة فى أوقاتها المناسبة .
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر