بالصور.. ضفدع يحمل فأرًا على ظهره لإنقاذه من الغرق
الأربعاء، 9 أكتوبر 2013 - 13:02
ضفدع ينقذ فأرًا
كتبت سارة درويش
فى مشهد يشبه قصص الأطفال عن الصداقة المثالية بين حيوان وآخر، تمكن ضفدع من إنقاذ فأر من الغرق، بعد أن حمله على ظهره، وأوصله للشاطئ فى مدينة لكنو شمال الهند.
ورصدت مجموعة من الصور الفوتوغرافية جزءًا من عملية الإنقاذ السريعة، حيث كان الفأر يكافح للبقاء على قيد الحياة، ويحاول التشبث بقطع خشبية متحطمة فى البركة حين اقترب منه الضفدع، وبدا أنهما يتبادلان الحديث بلغتهما، ثم بدأت عملية الإنقاذ، فاعتلى الفأر الخائف ظهر الضفدع الذى أقله بسلام وسرعة إلى رمال الشاطئ.
وتمكن المصور الفوتوغرافى للحياة البرية عزام حسين من التقاط عدة صور لهذه اللحظة المميزة، حين تعلق الفأر برقبة الضفدع فى الماء، ويقول لصحيفة "الديلى ميل" البريطانية "كنت واقفًا على "الأسكوتر" الخاص بى على الشاطئ، بالقرب من البركة حين لاحظت شيئًا عائمًا وسرعان ما أدركت أنه فأر يحاول التمسك ببعض حطام الخشب" ويضيف "وكما لو أن المخلوقين تفاهمها بلغة خاصة، فخلال ثوان صعد الفأر على ظهر الضفدع الذى حمله بسرعة إلى الشاطئ".
ويتابع "أخرجت الكاميرا الخاصة بى بسرعة، وتمكنت من التقاط بعض الصور، حيث فتنت بالطريقة التى سبح بها الضفدع والفأر مثل الأصدقاء إلى الشاطئ"، ويستطرد بأسف "ولكننى لم أتمكن من التقاط لحظة الوصول، لأنهما أسرعا بعيدًا خلال ثوان".
الأربعاء، 9 أكتوبر 2013 - 13:02
ضفدع ينقذ فأرًاكتبت سارة درويش
فى مشهد يشبه قصص الأطفال عن الصداقة المثالية بين حيوان وآخر، تمكن ضفدع من إنقاذ فأر من الغرق، بعد أن حمله على ظهره، وأوصله للشاطئ فى مدينة لكنو شمال الهند.
ورصدت مجموعة من الصور الفوتوغرافية جزءًا من عملية الإنقاذ السريعة، حيث كان الفأر يكافح للبقاء على قيد الحياة، ويحاول التشبث بقطع خشبية متحطمة فى البركة حين اقترب منه الضفدع، وبدا أنهما يتبادلان الحديث بلغتهما، ثم بدأت عملية الإنقاذ، فاعتلى الفأر الخائف ظهر الضفدع الذى أقله بسلام وسرعة إلى رمال الشاطئ.
وتمكن المصور الفوتوغرافى للحياة البرية عزام حسين من التقاط عدة صور لهذه اللحظة المميزة، حين تعلق الفأر برقبة الضفدع فى الماء، ويقول لصحيفة "الديلى ميل" البريطانية "كنت واقفًا على "الأسكوتر" الخاص بى على الشاطئ، بالقرب من البركة حين لاحظت شيئًا عائمًا وسرعان ما أدركت أنه فأر يحاول التمسك ببعض حطام الخشب" ويضيف "وكما لو أن المخلوقين تفاهمها بلغة خاصة، فخلال ثوان صعد الفأر على ظهر الضفدع الذى حمله بسرعة إلى الشاطئ".
ويتابع "أخرجت الكاميرا الخاصة بى بسرعة، وتمكنت من التقاط بعض الصور، حيث فتنت بالطريقة التى سبح بها الضفدع والفأر مثل الأصدقاء إلى الشاطئ"، ويستطرد بأسف "ولكننى لم أتمكن من التقاط لحظة الوصول، لأنهما أسرعا بعيدًا خلال ثوان".
» المهندسين خ
» المهندسين خ
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
» طلب مساعده عاجل
» اغاثه
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل