شكوى من المصرى إسلام محمد توفيق بالسعودية، يقول فيها: "أنا مواطن مصرى معلق جبرياً وأسرتى، منذ ما يقارب من الست سنوات فى المملكة العربية السعودية، حيث أننى موقوف عن العمل من قبل كفيلى سعودى الجنسية ـ عبد العزيز محمد العواد صاحب ومدير أكاديمية الجزيرة العالمية بالرياض، ونائبه رجل الأعمال المصرى المستثمر بالسعودية خالد حماد، ولا يوجد لى مصدر للدخل، ولا سكن ولا علاج لى أو أسرتى.
ويروى إسلام قصته قائلا: وقع على ظلم ليس فقط من كفيلى السعودى وشريكه رجل الأعمال المصرى من عدم إعطائى مستحقاتى وتصفية حساباتى طبقاً للاتفاق المبرم بيننا، بل زاد فى ظلمهم باتهامى بدعوى كيدية، وبفضل الله وفضل قضاء المملكة تم الحكم لصالحى، ورغم ذلك أدعوا على بذات الطلبات، مع علمهم بصدور قرار شرعى نهائى ولا يجوز فيه النظر.
وأضاف إسلام، أن أكثر ما آلمنى ليس ظلم الكفيل السعودى لى، بل أن ظلم القنصل العام المصرى بالرياض حسام عيسى أشد، والذى لم يكلف خاطره بحل موضوعى أو التدخل فيه بالإيجاب بحل مشكلتى نظراً لوجود العلاقة الحميمة بين القنصل العام مع كفيلى وشريكه رجل الأعمال خالد حماد المستثمر المصرى الجنسية، حيث أخبرنى مسئولى القنصلية بأننى إذا كنت أرغب بالعودة لمصر، فعلى أن أتنازل عن مستحقاتى لدى الكفيل أو الانتظار حتى يتم البت فى الدعوى لدى الجهات القضائية، والتى سوف تأخذ من السنين ما يقارب العشر سنوات.
ولكننى قد أخبرتهم بأنه من الممكن أن يقوموا بإجراءات قانونية، تحفظ لى حقوقى وتجبر الكفيل السعودى على احترام تعاقداته، لكنهم أخبرونى بأنهم لا يستطيعون الإقدام على هذه الخطوة نظراً لأن المستتثمر المصرى رجل الأعمال خالد حماد ولديه شراكة مع الكفيل السعودى، وحفاظاً عليه لا يمكن ذلك، فإلى متى يظل المواطن المصرى من الدرجة الثالثة، بل أنه أصبح دون ذلك، فقد أصابنى المرض حيث أننى بدون عمل منذ عام 2009، ومحتجز ضمن الإقامة الجبرية، حيث أننى لم أذهب إلى مصر منذ فبراير عام 2006م حتى الآن، وذهبت كثيراً إلى القنصلية المصرية بالرياض لفترة زادت عن عامين كاملين.
وناشد إسلام وزير الخارجية المصرية الدكتور نبيل العربى، التدخل لرفع الظلم الواقع عليه، نظراً لعدم تحرك القنصل العام وتفاعله مع قضيته، وإنهاء موضوعه رغم وجود الصلة الوثيقة بين القنصل العام.
وأوضح إسلام، أنه تم طردى من القنصلية المصرية من قبل القنصل المساعد طارق سراج بتعليمات من القنصل العام حسام عيسى، لأنه طالب بالسماح له بمقابلة رئيس الوزراء عندما كان متواجدا بالمملكة العربية السعودية، وتم تهديده باستدعاء الشرطة، إذا لم يمتثل لقرار طرده من القنصلية.
وقد تلقيت اتصالا هاتفيا من المستشار العمالى عادل فضل، يخبرنى فيه بأنه بناء على ما فعلته فى حق مسئولى القنصلية وإظهارى للصور التى تبين علاقة القنصل العام المصرى حسام عيسى مع الكفيل وشريكه رجل الأعمال المصرى، قرروا حل مشاكل جميع زملائى الذى لهم نفس المشاكل مع نفس الكفيل، وتعليق موضوعى دون حل حتى أكون عبرة لمن يتجرأ على القنصلية المصرية العامة بالرياض، وانتقاد أسلوب العمل المتبع بها.
وأوضح إسلام، أنه حضر لقاء السفير محمد عبد الحكم مساعد وزير الخارجية بأنباء الجالية المصرية بالرياض، والذى وعد خلالها عبد الحكم بسرعة حل مشالكه، بإعادة النظر فى وضعية الإهمال والتقاعس.
فؤجئنا بعد ذلك برسائل تهديد تصلنا، بناء على ما أظهرناه من عدم رضا عن القنصلية ورجالها سيكون غير مسموح لنا بالتوجه للقنصلية، وإذا قمنا بذلك سيتم استدعاء الشرطة لنا، وأن علينا الخضوع لشروط الكفيل وشريكه رجل الأعمال المصرى، بالتنازل عن كافة مستحقاتى، مقابل إطلاق سراحى للعودة لبلدى
اليوم السابع
ويروى إسلام قصته قائلا: وقع على ظلم ليس فقط من كفيلى السعودى وشريكه رجل الأعمال المصرى من عدم إعطائى مستحقاتى وتصفية حساباتى طبقاً للاتفاق المبرم بيننا، بل زاد فى ظلمهم باتهامى بدعوى كيدية، وبفضل الله وفضل قضاء المملكة تم الحكم لصالحى، ورغم ذلك أدعوا على بذات الطلبات، مع علمهم بصدور قرار شرعى نهائى ولا يجوز فيه النظر.
وأضاف إسلام، أن أكثر ما آلمنى ليس ظلم الكفيل السعودى لى، بل أن ظلم القنصل العام المصرى بالرياض حسام عيسى أشد، والذى لم يكلف خاطره بحل موضوعى أو التدخل فيه بالإيجاب بحل مشكلتى نظراً لوجود العلاقة الحميمة بين القنصل العام مع كفيلى وشريكه رجل الأعمال خالد حماد المستثمر المصرى الجنسية، حيث أخبرنى مسئولى القنصلية بأننى إذا كنت أرغب بالعودة لمصر، فعلى أن أتنازل عن مستحقاتى لدى الكفيل أو الانتظار حتى يتم البت فى الدعوى لدى الجهات القضائية، والتى سوف تأخذ من السنين ما يقارب العشر سنوات.
ولكننى قد أخبرتهم بأنه من الممكن أن يقوموا بإجراءات قانونية، تحفظ لى حقوقى وتجبر الكفيل السعودى على احترام تعاقداته، لكنهم أخبرونى بأنهم لا يستطيعون الإقدام على هذه الخطوة نظراً لأن المستتثمر المصرى رجل الأعمال خالد حماد ولديه شراكة مع الكفيل السعودى، وحفاظاً عليه لا يمكن ذلك، فإلى متى يظل المواطن المصرى من الدرجة الثالثة، بل أنه أصبح دون ذلك، فقد أصابنى المرض حيث أننى بدون عمل منذ عام 2009، ومحتجز ضمن الإقامة الجبرية، حيث أننى لم أذهب إلى مصر منذ فبراير عام 2006م حتى الآن، وذهبت كثيراً إلى القنصلية المصرية بالرياض لفترة زادت عن عامين كاملين.
وناشد إسلام وزير الخارجية المصرية الدكتور نبيل العربى، التدخل لرفع الظلم الواقع عليه، نظراً لعدم تحرك القنصل العام وتفاعله مع قضيته، وإنهاء موضوعه رغم وجود الصلة الوثيقة بين القنصل العام.
وأوضح إسلام، أنه تم طردى من القنصلية المصرية من قبل القنصل المساعد طارق سراج بتعليمات من القنصل العام حسام عيسى، لأنه طالب بالسماح له بمقابلة رئيس الوزراء عندما كان متواجدا بالمملكة العربية السعودية، وتم تهديده باستدعاء الشرطة، إذا لم يمتثل لقرار طرده من القنصلية.
وقد تلقيت اتصالا هاتفيا من المستشار العمالى عادل فضل، يخبرنى فيه بأنه بناء على ما فعلته فى حق مسئولى القنصلية وإظهارى للصور التى تبين علاقة القنصل العام المصرى حسام عيسى مع الكفيل وشريكه رجل الأعمال المصرى، قرروا حل مشاكل جميع زملائى الذى لهم نفس المشاكل مع نفس الكفيل، وتعليق موضوعى دون حل حتى أكون عبرة لمن يتجرأ على القنصلية المصرية العامة بالرياض، وانتقاد أسلوب العمل المتبع بها.
وأوضح إسلام، أنه حضر لقاء السفير محمد عبد الحكم مساعد وزير الخارجية بأنباء الجالية المصرية بالرياض، والذى وعد خلالها عبد الحكم بسرعة حل مشالكه، بإعادة النظر فى وضعية الإهمال والتقاعس.
فؤجئنا بعد ذلك برسائل تهديد تصلنا، بناء على ما أظهرناه من عدم رضا عن القنصلية ورجالها سيكون غير مسموح لنا بالتوجه للقنصلية، وإذا قمنا بذلك سيتم استدعاء الشرطة لنا، وأن علينا الخضوع لشروط الكفيل وشريكه رجل الأعمال المصرى، بالتنازل عن كافة مستحقاتى، مقابل إطلاق سراحى للعودة لبلدى
اليوم السابع
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر