حبه للاستطلاع والفضول جعله ينمي مهاراته العقلية في سن صغيرة فلم يلعب ويلهو كباقي الاطفال وإنما سعي لتطوير مهاراته بابتكارات بسيطة إلي أن توصل إلي الابتكار محطة تحلية مياه البحر للاستفادة من الموارد الطبيعية.
أنه أيمن الدفراوي 31 سنة مدير قسم الحاسبات ونظم المعلومات بإحدي الشركات الذي نما في وسط أسري جيد بالإضافة إلي البيئة المحيطة لتواجده بدولة الكويت في فترة التعليم الابتدائي ساعده علي تنمية مهاراته العلمية حيث بدأ يتعلم مهارات الحاسب الآلي بنفسه من خلال التعليم الذاتي ثم بدأ الاستطلاع وحب الفضول يداعبه وهو في سن صغير حيث بدأ في تعلم أول لغة برمجة وكانت البيزيك ثم بدأ بتطوير مهاراته وهو في الصف الخامس الابتدائي بتعلم تصميمات بسيطة للدوائر الكهربائية عندما كان يصطحبه والده في عمله كمهندس مدني.
وكان أول ابتكاراته برنامج حسابات للأطفال وهو في الصف الرابع الابتدائي بالإضافة إلي تصميم برنامج مشابه للرسام وغيرها ثم التحق بكلية الهندسة الالكترونية بجامعة منوف، كما عمل محاضرا في المعهد الأمريكي والبريطاني في مشروع شباب الخريجين جيل المستقبل قبل التخرج بفضل مهاراته الحاسوبية المختلفة من برامج الجرافيك ولغات البرمجة بالإضافة إلي مهاراته المكتسبة أثناء تجنيده بالجيش حيث كان يقوم بتنفيذ تصميمات شبكات الكمبيوتر ولحام شبكات الألياف الضوئية كل ذلك أهله ليبدأ بتصميمات فعلية.
وكان أولها جهاز طارد للناموس يصدر موجات فوق سمعية ودوائر إنذار حريق الكترونية، تصميمان آخران لمولدين لإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام الطاقة البديلة وجهاز بديل يوصل بموتور سيارة يحلل المياه ويخرج منه الهيدروجين ويدير موتور السيارة ويسعي حاليا لتنفيذ ابتكاره الجديد محطة تحلية مياه البحر بواسطة الطاقة الشمسية حيث إنها تختلف في تصميمها عن المحطات التقليدية من حيث توفير الطاقة وتكلفة التصنيع حيث تعتمد بشكل رئيسي علي تصميم الخزانات المكونة للمحطة وتعرضها لأشعة الشمس وتزيد كفاءة المحطة بارتفاع درجة حرارة الجو، وما يميز كثيرا من السواحل في البلاد العربية ودول الخليج.
تتميز عن محطات التحلية التقليدية باستغلال حرارة رمل الشاطئ والتي تصل أحيانا إلي أكثر من 70 درجة سيليزية في تسخين خزانات مياه البحر بالإضافة إلي الاستفادة من برودة عمق الأرض في تكثيف بخار الماء حيث تصل درجة حراراتها عن 16 درجة سيليزية ولا يحتاج النظام لأي طاقة في التسخين أو التكثيف بل يستمد الحرارة من أشعة الشمس ورمل الشاطئ الساخن فلا يحتاج للطاقة إلا في تشغيل المواتير لرفع المياه العذبة من الخزانات.
حيث يوضع الخزان علي شاطئ البحر علي مستوي منخفض عن سطح البحر ومتصل بالبحر بمواسير فتمتلئ الخزانات تلقائيا بالمياه نتيجة انخفاض مستواها عن سطح البحر حيث تصنع الخزانات من معدن موصل جيد للحرارة مثل الحديد أو الألمونيوم ويتم عزله بمادة عازلة لحمايته من الصدأ والأملاح والتآكل.
وتكون تلك المادة سوداء لتساعد علي امتصاص الحرارة مثل القار أو الزفت الأسود فتعمل علي تمرير الطاقة الضوئية للشمس وتحويلها إلي طاقة حرارية.
وعن طريق تشغيلة يقول م. أيمن بدأ الجهاز بتبخر الماء المالح الموجود بالخزانات فيمر البخار في مواسير إلي خزان آخر كبير من المعدن وموجود في عمق الأرض فيعمل الخزان كمكثف بخار الماء إلي ماء سائل نقي يتم سحبه بواسطة مواتير مياه للاستفادة منه.
ويضيف أن الجهاز يمكن استخدامه في تنقية وتحلية ماء البحر لتوفير مياه عذبه للقري الساحلية وعمل محطات تحلية مياه بالقرب من البحر ثم ينقل المياه إلي المدن والقري الداخلية والصحراوية بالإضافة إلي تنقية وتحلية مياه البحار باستخدام محطات أصغر حجما بالإضافة إلي تحلية الأنهار من الشوائب وعمل محطات وتحلية ماء البحر علي مساحات واسعة واستخدام الماء الناتج لاستصلاح الأراضي الساحلية وزيادة الإنتاج الزراعي.
أيمن سعي كثيراً للحصول علي براءة الاختراع من أكاديمية البحث العلمي ولكن باءت جهوده بالفشل ووقف عائق الروتين أمامه إلا أنها في النهاية براءة فخرية فقط لا تقف حائلا دون سرقة الابتكارات فضلا عن الموارد المالية الشخصية المهدرة في طريق الحصول علي البراءة. يتمني أن ينشئ شركة خاصة أو بمشاركة أحد رجال الأعمال لتحلية مياه السواحل الساحلية للحيلولة دون وقوع في حرب المياه المقبلة لتفقد ابتكاراته وتظهر إلي أرض الواقع وليس مجرد أبحاث وأوراق داخل مكتب الابتكارات حتي إذا تمت سرقة الابتكارات فالأهم تنفيذها للاستفادة منها
حبه للاستطلاع والفضول جعله ينمي مهاراته العقلية في سن صغيرة فلم يلعب ويلهو كباقي الاطفال وإنما سعي لتطوير مهاراته بابتكارات بسيطة إلي أن توصل إلي الابتكار محطة تحلية مياه البحر للاستفادة من الموارد الطبيعية.
أنه أيمن الدفراوي 31 سنة مدير قسم الحاسبات ونظم المعلومات بإحدي الشركات الذي نما في وسط أسري جيد بالإضافة إلي البيئة المحيطة لتواجده بدولة الكويت في فترة التعليم الابتدائي ساعده علي تنمية مهاراته العلمية حيث بدأ يتعلم مهارات الحاسب الآلي بنفسه من خلال التعليم الذاتي ثم بدأ الاستطلاع وحب الفضول يداعبه وهو في سن صغير حيث بدأ في تعلم أول لغة برمجة وكانت البيزيك ثم بدأ بتطوير مهاراته وهو في الصف الخامس الابتدائي بتعلم تصميمات بسيطة للدوائر الكهربائية عندما كان يصطحبه والده في عمله كمهندس مدني.
وكان أول ابتكاراته برنامج حسابات للأطفال وهو في الصف الرابع الابتدائي بالإضافة إلي تصميم برنامج مشابه للرسام وغيرها ثم التحق بكلية الهندسة الالكترونية بجامعة منوف، كما عمل محاضرا في المعهد الأمريكي والبريطاني في مشروع شباب الخريجين جيل المستقبل قبل التخرج بفضل مهاراته الحاسوبية المختلفة من برامج الجرافيك ولغات البرمجة بالإضافة إلي مهاراته المكتسبة أثناء تجنيده بالجيش حيث كان يقوم بتنفيذ تصميمات شبكات الكمبيوتر ولحام شبكات الألياف الضوئية كل ذلك أهله ليبدأ بتصميمات فعلية.
وكان أولها جهاز طارد للناموس يصدر موجات فوق سمعية ودوائر إنذار حريق الكترونية، تصميمان آخران لمولدين لإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام الطاقة البديلة وجهاز بديل يوصل بموتور سيارة يحلل المياه ويخرج منه الهيدروجين ويدير موتور السيارة ويسعي حاليا لتنفيذ ابتكاره الجديد محطة تحلية مياه البحر بواسطة الطاقة الشمسية حيث إنها تختلف في تصميمها عن المحطات التقليدية من حيث توفير الطاقة وتكلفة التصنيع حيث تعتمد بشكل رئيسي علي تصميم الخزانات المكونة للمحطة وتعرضها لأشعة الشمس وتزيد كفاءة المحطة بارتفاع درجة حرارة الجو، وما يميز كثيرا من السواحل في البلاد العربية ودول الخليج.
تتميز عن محطات التحلية التقليدية باستغلال حرارة رمل الشاطئ والتي تصل أحيانا إلي أكثر من 70 درجة سيليزية في تسخين خزانات مياه البحر بالإضافة إلي الاستفادة من برودة عمق الأرض في تكثيف بخار الماء حيث تصل درجة حراراتها عن 16 درجة سيليزية ولا يحتاج النظام لأي طاقة في التسخين أو التكثيف بل يستمد الحرارة من أشعة الشمس ورمل الشاطئ الساخن فلا يحتاج للطاقة إلا في تشغيل المواتير لرفع المياه العذبة من الخزانات.
حيث يوضع الخزان علي شاطئ البحر علي مستوي منخفض عن سطح البحر ومتصل بالبحر بمواسير فتمتلئ الخزانات تلقائيا بالمياه نتيجة انخفاض مستواها عن سطح البحر حيث تصنع الخزانات من معدن موصل جيد للحرارة مثل الحديد أو الألمونيوم ويتم عزله بمادة عازلة لحمايته من الصدأ والأملاح والتآكل.
وتكون تلك المادة سوداء لتساعد علي امتصاص الحرارة مثل القار أو الزفت الأسود فتعمل علي تمرير الطاقة الضوئية للشمس وتحويلها إلي طاقة حرارية.
وعن طريق تشغيلة يقول م. أيمن بدأ الجهاز بتبخر الماء المالح الموجود بالخزانات فيمر البخار في مواسير إلي خزان آخر كبير من المعدن وموجود في عمق الأرض فيعمل الخزان كمكثف بخار الماء إلي ماء سائل نقي يتم سحبه بواسطة مواتير مياه للاستفادة منه.
ويضيف أن الجهاز يمكن استخدامه في تنقية وتحلية ماء البحر لتوفير مياه عذبه للقري الساحلية وعمل محطات تحلية مياه بالقرب من البحر ثم ينقل المياه إلي المدن والقري الداخلية والصحراوية بالإضافة إلي تنقية وتحلية مياه البحار باستخدام محطات أصغر حجما بالإضافة إلي تحلية الأنهار من الشوائب وعمل محطات وتحلية ماء البحر علي مساحات واسعة واستخدام الماء الناتج لاستصلاح الأراضي الساحلية وزيادة الإنتاج الزراعي.
أيمن سعي كثيراً للحصول علي براءة الاختراع من أكاديمية البحث العلمي ولكن باءت جهوده بالفشل ووقف عائق الروتين أمامه إلا أنها في النهاية براءة فخرية فقط لا تقف حائلا دون سرقة الابتكارات فضلا عن الموارد المالية الشخصية المهدرة في طريق الحصول علي البراءة. يتمني أن ينشئ شركة خاصة أو بمشاركة أحد رجال الأعمال لتحلية مياه السواحل الساحلية للحيلولة دون وقوع في حرب المياه المقبلة لتفقد ابتكاراته وتظهر إلي أرض الواقع وليس مجرد أبحاث وأوراق داخل مكتب الابتكارات حتي إذا تمت سرقة الابتكارات فالأهم تنفيذها للاستفادة منها
حبه للاستطلاع والفضول جعله ينمي مهاراته العقلية في سن صغيرة فلم يلعب ويلهو كباقي الاطفال وإنما سعي لتطوير مهاراته بابتكارات بسيطة إلي أن توصل إلي الابتكار محطة تحلية مياه البحر للاستفادة من الموارد الطبيعية.
أنه أيمن الدفراوي 31 سنة مدير قسم الحاسبات ونظم المعلومات بإحدي الشركات الذي نما في وسط أسري جيد بالإضافة إلي البيئة المحيطة لتواجده بدولة الكويت في فترة التعليم الابتدائي ساعده علي تنمية مهاراته العلمية حيث بدأ يتعلم مهارات الحاسب الآلي بنفسه من خلال التعليم الذاتي ثم بدأ الاستطلاع وحب الفضول يداعبه وهو في سن صغير حيث بدأ في تعلم أول لغة برمجة وكانت البيزيك ثم بدأ بتطوير مهاراته وهو في الصف الخامس الابتدائي بتعلم تصميمات بسيطة للدوائر الكهربائية عندما كان يصطحبه والده في عمله كمهندس مدني.
وكان أول ابتكاراته برنامج حسابات للأطفال وهو في الصف الرابع الابتدائي بالإضافة إلي تصميم برنامج مشابه للرسام وغيرها ثم التحق بكلية الهندسة الالكترونية بجامعة منوف، كما عمل محاضرا في المعهد الأمريكي والبريطاني في مشروع شباب الخريجين جيل المستقبل قبل التخرج بفضل مهاراته الحاسوبية المختلفة من برامج الجرافيك ولغات البرمجة بالإضافة إلي مهاراته المكتسبة أثناء تجنيده بالجيش حيث كان يقوم بتنفيذ تصميمات شبكات الكمبيوتر ولحام شبكات الألياف الضوئية كل ذلك أهله ليبدأ بتصميمات فعلية.
وكان أولها جهاز طارد للناموس يصدر موجات فوق سمعية ودوائر إنذار حريق الكترونية، تصميمان آخران لمولدين لإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام الطاقة البديلة وجهاز بديل يوصل بموتور سيارة يحلل المياه ويخرج منه الهيدروجين ويدير موتور السيارة ويسعي حاليا لتنفيذ ابتكاره الجديد محطة تحلية مياه البحر بواسطة الطاقة الشمسية حيث إنها تختلف في تصميمها عن المحطات التقليدية من حيث توفير الطاقة وتكلفة التصنيع حيث تعتمد بشكل رئيسي علي تصميم الخزانات المكونة للمحطة وتعرضها لأشعة الشمس وتزيد كفاءة المحطة بارتفاع درجة حرارة الجو، وما يميز كثيرا من السواحل في البلاد العربية ودول الخليج.
تتميز عن محطات التحلية التقليدية باستغلال حرارة رمل الشاطئ والتي تصل أحيانا إلي أكثر من 70 درجة سيليزية في تسخين خزانات مياه البحر بالإضافة إلي الاستفادة من برودة عمق الأرض في تكثيف بخار الماء حيث تصل درجة حراراتها عن 16 درجة سيليزية ولا يحتاج النظام لأي طاقة في التسخين أو التكثيف بل يستمد الحرارة من أشعة الشمس ورمل الشاطئ الساخن فلا يحتاج للطاقة إلا في تشغيل المواتير لرفع المياه العذبة من الخزانات.
حيث يوضع الخزان علي شاطئ البحر علي مستوي منخفض عن سطح البحر ومتصل بالبحر بمواسير فتمتلئ الخزانات تلقائيا بالمياه نتيجة انخفاض مستواها عن سطح البحر حيث تصنع الخزانات من معدن موصل جيد للحرارة مثل الحديد أو الألمونيوم ويتم عزله بمادة عازلة لحمايته من الصدأ والأملاح والتآكل.
وتكون تلك المادة سوداء لتساعد علي امتصاص الحرارة مثل القار أو الزفت الأسود فتعمل علي تمرير الطاقة الضوئية للشمس وتحويلها إلي طاقة حرارية.
وعن طريق تشغيلة يقول م. أيمن بدأ الجهاز بتبخر الماء المالح الموجود بالخزانات فيمر البخار في مواسير إلي خزان آخر كبير من المعدن وموجود في عمق الأرض فيعمل الخزان كمكثف بخار الماء إلي ماء سائل نقي يتم سحبه بواسطة مواتير مياه للاستفادة منه.
ويضيف أن الجهاز يمكن استخدامه في تنقية وتحلية ماء البحر لتوفير مياه عذبه للقري الساحلية وعمل محطات تحلية مياه بالقرب من البحر ثم ينقل المياه إلي المدن والقري الداخلية والصحراوية بالإضافة إلي تنقية وتحلية مياه البحار باستخدام محطات أصغر حجما بالإضافة إلي تحلية الأنهار من الشوائب وعمل محطات وتحلية ماء البحر علي مساحات واسعة واستخدام الماء الناتج لاستصلاح الأراضي الساحلية وزيادة الإنتاج الزراعي.
أيمن سعي كثيراً للحصول علي براءة الاختراع من أكاديمية البحث العلمي ولكن باءت جهوده بالفشل ووقف عائق الروتين أمامه إلا أنها في النهاية براءة فخرية فقط لا تقف حائلا دون سرقة الابتكارات فضلا عن الموارد المالية الشخصية المهدرة في طريق الحصول علي البراءة. يتمني أن ينشئ شركة خاصة أو بمشاركة أحد رجال الأعمال لتحلية مياه السواحل الساحلية للحيلولة دون وقوع في حرب المياه المقبلة لتفقد ابتكاراته وتظهر إلي أرض الواقع وليس مجرد أبحاث وأوراق داخل مكتب الابتكارات حتي إذا تمت سرقة الابتكارات فالأهم تنفيذها للاستفادة منها
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر