فى حوار مع الفنان سعيد صالح ببرنامج بدون رقابه بقناة lbc مساء الاربعاء الاول من ديسمبر قال :
أنه متفق مع رأى الفنان عادل أمام بمنع أبنته من التمثيل خوفا عليها من القبلات وقال أنه يرفض أى فنانه أن تمثل بالحجاب وأضاف { أنا إى فنانه تتشرف بتقبيلى } وقال أنه يرفض مطلقا أن تقوم أبنته بالتمثيل خوفا عليها من القبلات
ولن أرد على هذا التصريح المتناقض للفنانان الذى لا يخلو فيلم لهما من مشاهد فيها قبل ويرفضا ذلك لبناتهما وفى هذة القصه عبرة لهما وللجميع فنانين وغير الفنانين ....................................
ففى القرن الماضى بمدينه الموصل العراقيه كان هناك تاجر صاحب خلق ودين وأستقامه وكثير الأنفاق على الفقراء والمحتاجين .. فلما تقدم به السن آراد أن يسلم تجارتة لأبنه وكان له أبن وأبنه وقبل أن يسلمه التجارة أوصاة بتقوى الله فى سفرة وقال {{ يابنى والله ما كشفت زيلى فى حرام وما رأى أحد لحمى غير أمك , يابنى حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض الناس, }} وقد سافر الأبن الشاب إلى تجارته وأثناء رحلته التجاريه لدمشق وأذا بفتاة تمر من المكان فراح ينظر إليها فزين له الشيطان فعل السوء فأقترب من الفتاة وقبلها قبله .. ثم سرعان ما أنتبه إلى فعلته وتيقظ ضميرة وتذكر وصيه أبيه فأستغفر الله وتاب إليه .............. وسبحان الله ويتكرر الحدث فى بيت الشاب , بينما أبيه جالس فى عليته فى زاويه من زوايه بيته ,اذا بساقى الماء الذى كان ينقل الماء إليهم من أعوام عديدة وكان رجلا صالحا وأذا به يطرق الباب ففتحت أخت الشاب وأذا به يقبلها ووالدها يشاهد الموقف فقال إنا لله وأنا إليه راجعون .. لا حول ولا قوة إلا بالله , وأدرك أن هذا الساقى الذى ما فعل هذا فى شبابه فكيف يفعلها اليوم وأدرك الأب أنما هو دين على أهل البيت وأدرك أن أبنه قد فعل فى سفرة فعله أستوجبت السداد .. ولما وصل الشاب من سفرة وسلم على أبيه سأله الوالد هل حصل معك فى سفرك شئ فنفى الابن وكررها الأب ثم نفى الأبن إلى أن قال الاب {{ يابنى , هل أعتديت على عرض أحد ؟ }}
فأدرك الأبن أن حاصلا حصل فى بيته فأعترف لأبيه فحدثه الأب بما حدث لاخته وقال له جملته المشهورة {{ يابنى دقه بدقه , ولو زدت لزاد السقا }}
وكما قال الرسول عليه الصلاة والسلام عن أبى أمامه رضى الله عنه قال :
أن شابا أتى النبى عليه الصلاة والسلام فقال : يارسول الله أئذن لى فى الزنا فأقبل القوم فزجروة وقالوا : مه مه ومعناها { أسكت أو ما هذا } فقال له : أدنه أى أقترب منى فدنا منه قريبا , قال أتحبه لأمك ؟ قال : لا والله جعلنى الله فداك .. قال ولا الناس يحبونه لأمهاتهم , قال : أتحبه لابنتك ؟ , قال : لا والله جعلنى الله فداك , قال ولا الناس يحبونه لبناتهم , قال : أتحبه لعمتك ؟ قال : لا والله جعلنى الله فداك , قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم , قال : أتحبه لخالتك ؟ قال لا والله جعلنى الله فداك , قال : ولا الناس يحبونه لخالاتهم
قال راوى الحديث فوضع يدة عليه وقال اللهم أغفر له ذنبه وطهر قلبه وحصن فرجه , فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شئ ............ سبحان الله كما تدين تدان والواعى من وعظ بغيرة
أنه متفق مع رأى الفنان عادل أمام بمنع أبنته من التمثيل خوفا عليها من القبلات وقال أنه يرفض أى فنانه أن تمثل بالحجاب وأضاف { أنا إى فنانه تتشرف بتقبيلى } وقال أنه يرفض مطلقا أن تقوم أبنته بالتمثيل خوفا عليها من القبلات
ولن أرد على هذا التصريح المتناقض للفنانان الذى لا يخلو فيلم لهما من مشاهد فيها قبل ويرفضا ذلك لبناتهما وفى هذة القصه عبرة لهما وللجميع فنانين وغير الفنانين ....................................
ففى القرن الماضى بمدينه الموصل العراقيه كان هناك تاجر صاحب خلق ودين وأستقامه وكثير الأنفاق على الفقراء والمحتاجين .. فلما تقدم به السن آراد أن يسلم تجارتة لأبنه وكان له أبن وأبنه وقبل أن يسلمه التجارة أوصاة بتقوى الله فى سفرة وقال {{ يابنى والله ما كشفت زيلى فى حرام وما رأى أحد لحمى غير أمك , يابنى حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض الناس, }} وقد سافر الأبن الشاب إلى تجارته وأثناء رحلته التجاريه لدمشق وأذا بفتاة تمر من المكان فراح ينظر إليها فزين له الشيطان فعل السوء فأقترب من الفتاة وقبلها قبله .. ثم سرعان ما أنتبه إلى فعلته وتيقظ ضميرة وتذكر وصيه أبيه فأستغفر الله وتاب إليه .............. وسبحان الله ويتكرر الحدث فى بيت الشاب , بينما أبيه جالس فى عليته فى زاويه من زوايه بيته ,اذا بساقى الماء الذى كان ينقل الماء إليهم من أعوام عديدة وكان رجلا صالحا وأذا به يطرق الباب ففتحت أخت الشاب وأذا به يقبلها ووالدها يشاهد الموقف فقال إنا لله وأنا إليه راجعون .. لا حول ولا قوة إلا بالله , وأدرك أن هذا الساقى الذى ما فعل هذا فى شبابه فكيف يفعلها اليوم وأدرك الأب أنما هو دين على أهل البيت وأدرك أن أبنه قد فعل فى سفرة فعله أستوجبت السداد .. ولما وصل الشاب من سفرة وسلم على أبيه سأله الوالد هل حصل معك فى سفرك شئ فنفى الابن وكررها الأب ثم نفى الأبن إلى أن قال الاب {{ يابنى , هل أعتديت على عرض أحد ؟ }}
فأدرك الأبن أن حاصلا حصل فى بيته فأعترف لأبيه فحدثه الأب بما حدث لاخته وقال له جملته المشهورة {{ يابنى دقه بدقه , ولو زدت لزاد السقا }}
وكما قال الرسول عليه الصلاة والسلام عن أبى أمامه رضى الله عنه قال :
أن شابا أتى النبى عليه الصلاة والسلام فقال : يارسول الله أئذن لى فى الزنا فأقبل القوم فزجروة وقالوا : مه مه ومعناها { أسكت أو ما هذا } فقال له : أدنه أى أقترب منى فدنا منه قريبا , قال أتحبه لأمك ؟ قال : لا والله جعلنى الله فداك .. قال ولا الناس يحبونه لأمهاتهم , قال : أتحبه لابنتك ؟ , قال : لا والله جعلنى الله فداك , قال ولا الناس يحبونه لبناتهم , قال : أتحبه لعمتك ؟ قال : لا والله جعلنى الله فداك , قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم , قال : أتحبه لخالتك ؟ قال لا والله جعلنى الله فداك , قال : ولا الناس يحبونه لخالاتهم
قال راوى الحديث فوضع يدة عليه وقال اللهم أغفر له ذنبه وطهر قلبه وحصن فرجه , فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شئ ............ سبحان الله كما تدين تدان والواعى من وعظ بغيرة
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر