وجود طفل مصاب بفرط الحركة ونقص الانتباه بالمنزل فى أول المدرسة، يعتبر من الأشياء الصعبة على كثير من الآباء والأمهات والمعلمين فى المدرسة، لذلك تقول دكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الأسرية والزوجية، فى حالة وجود طفل مصاب بهذا الاضطراب لابد أن يتقبل الجميع قدراته المحدودة وأعراض حالته، لأن النشاط الزائد ليس شقاوة منه، وعدم طاعة للأوامر وليس عنادا أيضا، واستخدام العنف معه قد يؤدى إلى نتائج عكسية، ومن خلال المعرفة بحالته فإنه يمكن من خلال الصبر والبرامج السلوكية تعديل الكثير من تلك السلوكيات للطفل.
وتضيف، هناك برنامج خاص للطفل يعتمد على تدريب الوالدين على تعديل السلوك فى المنزل، كما أنه هناك برامج أخرى للمدرسة، وأخرى يقوم بها المعالج النفسى وأخصائى التخاطب ويطلق عليه العلاج السلوكى للطفل.
تهدف هذه البرامج إلى تزويد الطفل بالمهارات التى فقدها بسبب هذا الاضطراب وذلك من خلال الآتى:
- زيادة الوضوح فيما هو مطلوب من الطفل.
- معرفة الأوامر بدقة وتوابعها من حيث العواقب والمكافأة.
- مساعدة الطفل على معرفة الخطوات التى تتكون منها الأشياء المطلوب إنجازها.
- زيادة النظام فى حياة الطفل.
- استخدام محفزات للتنبيه بالجرس والساعة.
- زيادة قدراته على توقع ما يمكن أن يحدث مثل وضع جدول للإنجاز والمهام، إزالة الأشياء التى تسبب تشتت الانتباه لديه.
وتشير د. نبيلة إلى أن هناك برامج أخرى تربوية وهى تشكل عبئا على هؤلاء الأطفال نظرا لما يتصف به الصف المدرسى من انضباط ونظام وواجبات، مهما كانت بسيطة فهى بالغة الصعوبة فى نظر الطفل، وهذا ليس لأنهم لا يفهمون المطلوب، فدرجة الذكاء غالبا طبيعية، بل لأنهم لا يستطيعون التركيز والثبات فى مكان، والانتباه لفترة مناسبة حتى يستوعب هذه المعلومة، بالإضافة إلى تحليلها والاستفادة منها بشكل مناسب وهو ما نسميه التعلم، لذا فان البرامج التربوية يتم التركيز فيها على التالى:
- شرح وضع الطفل للمدرس، بحيث يقدم له المساعدة، حيث إن بعض الأطفال يعانون من مشاكل صعوبات التعلم والقراءة والكتابة والحساب.
- يفضل إبقاء الطفل المصاب ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.
- معرفة المدرس بأن الطفل يستفيد من الدروس القصيرة أكثر من الطويلة.
- وتوعية المدرس ببرامج تعديل السلوك.
وتضيف، هناك برنامج خاص للطفل يعتمد على تدريب الوالدين على تعديل السلوك فى المنزل، كما أنه هناك برامج أخرى للمدرسة، وأخرى يقوم بها المعالج النفسى وأخصائى التخاطب ويطلق عليه العلاج السلوكى للطفل.
تهدف هذه البرامج إلى تزويد الطفل بالمهارات التى فقدها بسبب هذا الاضطراب وذلك من خلال الآتى:
- زيادة الوضوح فيما هو مطلوب من الطفل.
- معرفة الأوامر بدقة وتوابعها من حيث العواقب والمكافأة.
- مساعدة الطفل على معرفة الخطوات التى تتكون منها الأشياء المطلوب إنجازها.
- زيادة النظام فى حياة الطفل.
- استخدام محفزات للتنبيه بالجرس والساعة.
- زيادة قدراته على توقع ما يمكن أن يحدث مثل وضع جدول للإنجاز والمهام، إزالة الأشياء التى تسبب تشتت الانتباه لديه.
وتشير د. نبيلة إلى أن هناك برامج أخرى تربوية وهى تشكل عبئا على هؤلاء الأطفال نظرا لما يتصف به الصف المدرسى من انضباط ونظام وواجبات، مهما كانت بسيطة فهى بالغة الصعوبة فى نظر الطفل، وهذا ليس لأنهم لا يفهمون المطلوب، فدرجة الذكاء غالبا طبيعية، بل لأنهم لا يستطيعون التركيز والثبات فى مكان، والانتباه لفترة مناسبة حتى يستوعب هذه المعلومة، بالإضافة إلى تحليلها والاستفادة منها بشكل مناسب وهو ما نسميه التعلم، لذا فان البرامج التربوية يتم التركيز فيها على التالى:
- شرح وضع الطفل للمدرس، بحيث يقدم له المساعدة، حيث إن بعض الأطفال يعانون من مشاكل صعوبات التعلم والقراءة والكتابة والحساب.
- يفضل إبقاء الطفل المصاب ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.
- معرفة المدرس بأن الطفل يستفيد من الدروس القصيرة أكثر من الطويلة.
- وتوعية المدرس ببرامج تعديل السلوك.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر