أطفال العالم لديهم الوقت للتفكير في أحلامهم ليجعلوها واقعاً تبرق عيونهم فرحاً
ولا يختلف عنهم كثيراً أطفال الوطن الفلسطيني ، فالأمل لا يكاد يراوح عيونهم البريئة،
والابتسامة على الرغم من مرارتها فهي تنير وجوههم العابسة، وقلوبهم تخفق للحياة،
بعضهم ينبع حلمه من واقعه الذي يحيا تفاصيله الدقيقة بفرحه ومأساته، وآخرون يهربون بأحلامهم
إلى بؤرة اللا واقع يودون لو كانوا كغيرهم من أطفال الدنيا تشرق وجوههم بالابتسامة النابعة من
قلوبهم الآمنة بلا خوف أو قلق من أزيز طائرات أو هدير دبابات صهيونية تحلق جواً وأرضاً لتغتال
طفولتهم وأحلامهم البسيطة، وفريق ثالث جل أحلامهم العظيمة أن يجتمعوا بمن نزحوا عن الوطن
في الأزمان السالفة، فباتوا لا يعرفونهم إلا من خلال صور وأصوات خافتة عبر الهواتف الدولية، في
حين ترنو عيون طفل رابع إلى معرفة وطنه يتلمس تراب بلدته الأصلية وتلك الأماكن المقدسة
الأثرية التي طالما تحدث له عنها مدرس التاريخ والتربية الوطنية بالمدرسة..
ولا يختلف عنهم كثيراً أطفال الوطن الفلسطيني ، فالأمل لا يكاد يراوح عيونهم البريئة،
والابتسامة على الرغم من مرارتها فهي تنير وجوههم العابسة، وقلوبهم تخفق للحياة،
بعضهم ينبع حلمه من واقعه الذي يحيا تفاصيله الدقيقة بفرحه ومأساته، وآخرون يهربون بأحلامهم
إلى بؤرة اللا واقع يودون لو كانوا كغيرهم من أطفال الدنيا تشرق وجوههم بالابتسامة النابعة من
قلوبهم الآمنة بلا خوف أو قلق من أزيز طائرات أو هدير دبابات صهيونية تحلق جواً وأرضاً لتغتال
طفولتهم وأحلامهم البسيطة، وفريق ثالث جل أحلامهم العظيمة أن يجتمعوا بمن نزحوا عن الوطن
في الأزمان السالفة، فباتوا لا يعرفونهم إلا من خلال صور وأصوات خافتة عبر الهواتف الدولية، في
حين ترنو عيون طفل رابع إلى معرفة وطنه يتلمس تراب بلدته الأصلية وتلك الأماكن المقدسة
الأثرية التي طالما تحدث له عنها مدرس التاريخ والتربية الوطنية بالمدرسة..
عدل سابقا من قبل سالمان المالكى في 12/7/2011, 00:20 عدل 1 مرات
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر