نحو 300 ألف امرأة حول العالم تستخدم الأثداء الاصطناعية التى أنتجتها إحدى الشركات.
وحذر الخبراء، النساء اللاتى أجرين عمليات تكبير حجم أثدائهن بمادة السليكون التى تنتجها شركة "بى آى بى الفرنسية"، والتى تبين أنها معيبة وضارة بالصحة، حيث تبحث الشرطة الدولية، عن مؤسس هذه الشركة، حسبما أفادت "الدويتش فيللى" أمس على موقعها.
والخوف الأكبر من أن هذا السيليكون المعيب زرع فى أثداء مئات الآلاف من النساء فى جميع أنحاء العالم، حيث تعد تلك الشركة الفرنسية ثالث أكبر شركة فى العالم لإنتاج الأثداء الاصطناعية، وفى بعض السنوات كانت تنتج 100.000 ثدى اصطناعى.
وباعت الشركة منتجاتها فى 65 دولة، حيث تتهم بإنتاج سيليكون، يستخدم فى الأساس فى حشو المراتب، لزراعته فى أثداء السيدات.
وأوضحت الدويتش فيللى، أن وزارة الصحة الفرنسية قد أوصت بعرض إجراء عمليات جراحية لـ 30 ألف امرأة خضعن لعملية زرع مادة سليكون معيبة فى أثدائهن من علامة "بى آى بى" التجارية لإزالة تلك المادة كإجراء احترازى.
وشدد وزير الصحة زافييه برتراند على أن التوصية يتعين عرضها على اللاتى خضعن لعملية زرع مادة السليكون فى أثدائهن، والتى أجرتها هذه الشركة.
وتابع فى بيان أن المخاطر الواضحة المتعلقة بعمليات الزرع هو حدوث تمزقات فى المادة الهلامية وتأثيرها القوى المهيج لأنسجة الجسم والذى يمكن أن يؤدى إلى الالتهاب مما يجعل إزالتها أمرًا صعباً.
وأثارت تلك العمليات فزعاً فى فرنسا بعد أن توفيت امرأة 53 عامًا،
خضعت لعملية زرع سليكون فى ثدييها جراء إصابتها بالورم الليمفاوى الذى أصاب الثدى.
وتبين أن الشركة استخدمت مادة سليكون صناعية رديئة الجودة فى عمليات زرع سليكون فى أثداء نساء، والتى يمكن أن تتسبب فى تمزق المادة الهلامية وتسربها إلى أنسجة محيطة.
وفى ألمانيا، نصحت الهيئة الاتحادية للأدوية والمنتجات الطبية النساء اللواتى أجرين هذه العمليات بمراجعة الطبيب المختص لإجراء الفحوص اللازمة، دون دعوتهن إلى إجراء عمليات جراحية لإزالة السليكون من أثدائهن.
ويقدر الخبراء أن تكاليف إزالة السليكون من أثداء النساء فى فرنسا وحدها يبلغ 60 مليون يورو، حيث بدأت أكثر من ألفى امرأة فى فرنسا بالفعل فى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بشأن الأثداء الاصطناعية.
وتقول صحيفة "ليبراسيون" إن هناك نحو 300 ألف امرأة على مستوى العالم تستخدم الأثداء الاصطناعية التى أنتجتها هذه الشركة.
وحذر الخبراء، النساء اللاتى أجرين عمليات تكبير حجم أثدائهن بمادة السليكون التى تنتجها شركة "بى آى بى الفرنسية"، والتى تبين أنها معيبة وضارة بالصحة، حيث تبحث الشرطة الدولية، عن مؤسس هذه الشركة، حسبما أفادت "الدويتش فيللى" أمس على موقعها.
والخوف الأكبر من أن هذا السيليكون المعيب زرع فى أثداء مئات الآلاف من النساء فى جميع أنحاء العالم، حيث تعد تلك الشركة الفرنسية ثالث أكبر شركة فى العالم لإنتاج الأثداء الاصطناعية، وفى بعض السنوات كانت تنتج 100.000 ثدى اصطناعى.
وباعت الشركة منتجاتها فى 65 دولة، حيث تتهم بإنتاج سيليكون، يستخدم فى الأساس فى حشو المراتب، لزراعته فى أثداء السيدات.
وأوضحت الدويتش فيللى، أن وزارة الصحة الفرنسية قد أوصت بعرض إجراء عمليات جراحية لـ 30 ألف امرأة خضعن لعملية زرع مادة سليكون معيبة فى أثدائهن من علامة "بى آى بى" التجارية لإزالة تلك المادة كإجراء احترازى.
وشدد وزير الصحة زافييه برتراند على أن التوصية يتعين عرضها على اللاتى خضعن لعملية زرع مادة السليكون فى أثدائهن، والتى أجرتها هذه الشركة.
وتابع فى بيان أن المخاطر الواضحة المتعلقة بعمليات الزرع هو حدوث تمزقات فى المادة الهلامية وتأثيرها القوى المهيج لأنسجة الجسم والذى يمكن أن يؤدى إلى الالتهاب مما يجعل إزالتها أمرًا صعباً.
وأثارت تلك العمليات فزعاً فى فرنسا بعد أن توفيت امرأة 53 عامًا،
خضعت لعملية زرع سليكون فى ثدييها جراء إصابتها بالورم الليمفاوى الذى أصاب الثدى.
وتبين أن الشركة استخدمت مادة سليكون صناعية رديئة الجودة فى عمليات زرع سليكون فى أثداء نساء، والتى يمكن أن تتسبب فى تمزق المادة الهلامية وتسربها إلى أنسجة محيطة.
وفى ألمانيا، نصحت الهيئة الاتحادية للأدوية والمنتجات الطبية النساء اللواتى أجرين هذه العمليات بمراجعة الطبيب المختص لإجراء الفحوص اللازمة، دون دعوتهن إلى إجراء عمليات جراحية لإزالة السليكون من أثدائهن.
ويقدر الخبراء أن تكاليف إزالة السليكون من أثداء النساء فى فرنسا وحدها يبلغ 60 مليون يورو، حيث بدأت أكثر من ألفى امرأة فى فرنسا بالفعل فى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بشأن الأثداء الاصطناعية.
وتقول صحيفة "ليبراسيون" إن هناك نحو 300 ألف امرأة على مستوى العالم تستخدم الأثداء الاصطناعية التى أنتجتها هذه الشركة.
» المهندسين خ
» المهندسين خ
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
» طلب مساعده عاجل
» اغاثه
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل