يوضح الدكتور عمر الكاشف، أستاذ جراحة الأوعية الدموية، أن مرض السكر ينقسم إلى نوعين:
النوع الأول: ويسببه تكسير مناعى لخلايا البنكرياس المنتجة للأنسولين (خلايا بيتا)، مما ينتج عنه نقص تام فى إنتاج الأنسولين، وهذا النوع يصيب 10:5% من مرضى السكر، وفيه يعتمد المريض تماماً على الحقن بالأنسولين، وإلا تعرض لزيادة الأنسولين بالدم.
النوع الثانى: ويصاب به حوالى 90% من مرضى السكر، ويحدث نتيجة لسببين: الأول مقاومة الخلايا لاستخدام الأنسولين، والثانى نقص نسبى فى إفراز الأنسولين، وفى بداية المرض يتفاعل البنكرياس بإفراز كميات إضافية من الأنسولين، ولكن بعد فترة يفقد البنكرياس قدرته على ذلك، وهكذا يحتاج المريض للحقن بالأنسولين.
ويشير دكتور عمر إلى أنه لوحظ أن استخدام القياسات القديمة لتشخيص مرض السكر وهى:
السكر الصائم (fpg) أكثر من 140 ملجم لكل 100مم، ويكون السكر بعد ساعتين أكثر من 200 ملجم لكل 100 ملم، قد ينتج عنه أن هناك مرضى كثيرون لا يتم تشخيصهم، وبالتالى زيادة أعداد المصابين بمشاكل الشبكية؛ لعدم تشخيصهم على أنهم مرضى بالسكر، ولهذا اعتمدت الجمعية الأمريكية للسكر أرقاماً جديدة للتشخيص:
1. لتشخيص مرض السكر:
السكر الصائم (FPG) أعلى من 126 ملجم لكل 100 ملم.
2. لتشخيص اعتلال ما قبل السكر:
السكر الصائم (fpg) بين 126: 100 ملجم لكل 100 ملم.
ويبين دكتور عمر أن هدف علاج مرض السكر هو السيطرة على أعراض المرض، ومنع حدوث مضاعفات حادة، ومنع حدوث مضاعفات السكر فى الأوعية الدموية الصغيرة، والكلى والعين والأعصاب والإقلال من مضاعفات المرض فى الأوعية الدموية الكبيرة، والوصول إلى معدلات حياة الأهداف يجب الوصول للمعدات الآتية:
السكر الصائم (fpg) بين 130:70 ملجم لكل 100 ملم.
السكر بعد ساعتين (2hrspp-pg) أقل من 180 لكل 100 ملم.
ويكون الهيموجلوبين السكرى (AIC)أقل من 7%.
النوع الأول: ويسببه تكسير مناعى لخلايا البنكرياس المنتجة للأنسولين (خلايا بيتا)، مما ينتج عنه نقص تام فى إنتاج الأنسولين، وهذا النوع يصيب 10:5% من مرضى السكر، وفيه يعتمد المريض تماماً على الحقن بالأنسولين، وإلا تعرض لزيادة الأنسولين بالدم.
النوع الثانى: ويصاب به حوالى 90% من مرضى السكر، ويحدث نتيجة لسببين: الأول مقاومة الخلايا لاستخدام الأنسولين، والثانى نقص نسبى فى إفراز الأنسولين، وفى بداية المرض يتفاعل البنكرياس بإفراز كميات إضافية من الأنسولين، ولكن بعد فترة يفقد البنكرياس قدرته على ذلك، وهكذا يحتاج المريض للحقن بالأنسولين.
ويشير دكتور عمر إلى أنه لوحظ أن استخدام القياسات القديمة لتشخيص مرض السكر وهى:
السكر الصائم (fpg) أكثر من 140 ملجم لكل 100مم، ويكون السكر بعد ساعتين أكثر من 200 ملجم لكل 100 ملم، قد ينتج عنه أن هناك مرضى كثيرون لا يتم تشخيصهم، وبالتالى زيادة أعداد المصابين بمشاكل الشبكية؛ لعدم تشخيصهم على أنهم مرضى بالسكر، ولهذا اعتمدت الجمعية الأمريكية للسكر أرقاماً جديدة للتشخيص:
1. لتشخيص مرض السكر:
السكر الصائم (FPG) أعلى من 126 ملجم لكل 100 ملم.
2. لتشخيص اعتلال ما قبل السكر:
السكر الصائم (fpg) بين 126: 100 ملجم لكل 100 ملم.
ويبين دكتور عمر أن هدف علاج مرض السكر هو السيطرة على أعراض المرض، ومنع حدوث مضاعفات حادة، ومنع حدوث مضاعفات السكر فى الأوعية الدموية الصغيرة، والكلى والعين والأعصاب والإقلال من مضاعفات المرض فى الأوعية الدموية الكبيرة، والوصول إلى معدلات حياة الأهداف يجب الوصول للمعدات الآتية:
السكر الصائم (fpg) بين 130:70 ملجم لكل 100 ملم.
السكر بعد ساعتين (2hrspp-pg) أقل من 180 لكل 100 ملم.
ويكون الهيموجلوبين السكرى (AIC)أقل من 7%.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر