أكد الدكتور محمد عثمان، أستاذ أمراض الأنف والأذن والحنجرة، أن هناك أعراضاً معروفة لنزلة البرد، وهى العطس وانسداد الأنف، وازدياد الرشح من الأنف، مع ارتفاع طفيف فى درجة الحرارة والصداع، وتظهر هذه الأعراض غالباً لدى الأطفال؛ وذلك لأن جهازهم المناعى لايزال فى مرحلة التكوين، ولأنهم يسعلون فى وجه بعضهم البعض.
وفى أغلب نزلات البرد تزداد التغذية الدموية بالأنف، ويؤدى هذا إلى حدوث رشح بالأنف يبدأ فى صورة مائية، ثم يتحول إلى سائل لزج مخاطى صديدى، يؤدى إلى زيادة الالتهاب الناتج عن وجود البكتيريا.
وعادة يزداد حدوث نزلات البرد عندما ينتقل الأطفال من دور الحضانة إلى المدرسة الابتدائية، وذلك لأنهم يتعرضون إلى مجموعة جديدة من الفيروسات.
ويشير إلى أن أسباب التهابات الأنف، غالباً ما تكون ناتجة عن ضعف مناعة الجسم او الإجهاد الشديد، والتعرض للهواء البارد، وقلة التغذية، ومن الأسباب الأخرى انسداد الأنف، والتغيير المفاجئ فى درجة حرارة الجسم، خاصة عند الاستحمام، وكذلك التعود على بعض السلوكيات الخاطئة، مثل تقبيل الشخص المريض، والوجود فى الأماكن المزدحمة والتدخين.
وحول العلاج، يقول إنه فى أغلب الحالات يتم العلاج عن طريق إعطاء المريض خافضاً للحرارة، ومسكناً للألم مثل الأسبرين، وكذلك ينصح المريض بالراحة التامة، وتجنب مخالطة الآخرين، خاصة الأطفال، والامتناع عن تمخيط الأنف بعنف؛ لمنع انتشار الالتهاب إلى الجيوب الأنفية، واستعمال مضاد حيوى، مع الراحة التامة لمدة 3 أيام، وفى البلاد المتقدمة يلجأون إلى استعمال كمامة؛ لمنع انتشار المرض إلى المخالطين للمريض.
وفى أغلب نزلات البرد تزداد التغذية الدموية بالأنف، ويؤدى هذا إلى حدوث رشح بالأنف يبدأ فى صورة مائية، ثم يتحول إلى سائل لزج مخاطى صديدى، يؤدى إلى زيادة الالتهاب الناتج عن وجود البكتيريا.
وعادة يزداد حدوث نزلات البرد عندما ينتقل الأطفال من دور الحضانة إلى المدرسة الابتدائية، وذلك لأنهم يتعرضون إلى مجموعة جديدة من الفيروسات.
ويشير إلى أن أسباب التهابات الأنف، غالباً ما تكون ناتجة عن ضعف مناعة الجسم او الإجهاد الشديد، والتعرض للهواء البارد، وقلة التغذية، ومن الأسباب الأخرى انسداد الأنف، والتغيير المفاجئ فى درجة حرارة الجسم، خاصة عند الاستحمام، وكذلك التعود على بعض السلوكيات الخاطئة، مثل تقبيل الشخص المريض، والوجود فى الأماكن المزدحمة والتدخين.
وحول العلاج، يقول إنه فى أغلب الحالات يتم العلاج عن طريق إعطاء المريض خافضاً للحرارة، ومسكناً للألم مثل الأسبرين، وكذلك ينصح المريض بالراحة التامة، وتجنب مخالطة الآخرين، خاصة الأطفال، والامتناع عن تمخيط الأنف بعنف؛ لمنع انتشار الالتهاب إلى الجيوب الأنفية، واستعمال مضاد حيوى، مع الراحة التامة لمدة 3 أيام، وفى البلاد المتقدمة يلجأون إلى استعمال كمامة؛ لمنع انتشار المرض إلى المخالطين للمريض.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر