أعظم لص في الاسلام !!!
أين كان؟ و ما سرقته ؟ هل هو سارق البيت الأبيض أم متحف اللوفر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا .... ليس في أمريكا ....
ولا في أوروبا..
لا.. تذهب بعيدا....
إنه من حولنا...
وقد يكون أقرب الناس لنا ... !!!!!!!!!!!!
بل
قد يكون هذا اللص .....
أنت !!!
نعم أنت !!!!!!!!
نعم , قد تكون أنت اللص ......لا تستغرب..
قال عليه الصلاة والسلام :" أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته. قالوا :
وكيف يسرق من صلاته ؟. قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها..
كثير من الناس - وللأسف - يتركون ركنا من أركان الصلاة,
وهو الطمأنينة.. يأتي يصلي وكأن على رأسه الطير فلا يتم الركوع ولا القيام ولو لا الحياء في صلاة الجماعة لسلم ومشى قبل إمامه ...!!
فا لله الله في هذا الركن .. لأعظم شريعة في الإسلام
؛
؛
كم منا تشغله الحياة الدنيا عن تأدية عباداته حق تأديتها، فترى الواحد منا يقف بين يدي ربه عز وجل وهو يفكر في صفقة لم تتم او ولد غائب او الم في الجسم او دعوة سنلبيها او غذاء عمل او هاتف يرن او خلاف مع احدهم او ينظر في ساعته او يتابع زخارف السقف او السجاد او يصلح هندامه او غيره من مشاغل الدنيا والحياة اليومية
ولكن ماذا يحدث عندما يتحدث أحد منا مع رئيسه في العمل او وزير او حاكم او حتى يتابع برنامجاً هاماً على التلفزيون ترانا كلنا آذان صاغية وننتقي عباراتنا بتؤدة ونتابع ردة فعل المتلقي لما نقوله ونتحيل الأساليب حتى نشد انتباه الشخص المخاطب حتى نترك عنده افضل انطباع عن شخصيتنا. هذا الجهد كله نبذله مع خلق الله ولكن عندما نقف بين يدي خالق الخلق ملك الملوك ترانا ننقر الصلاة كنقر الديك ( نسمع أحدنا يقول هقوم أخطف صلاة العشاء و ارجع )
او نردد الآيات لا ندري ماذا قرأنا ولا نعلم أصلينا ثلاث او اربع ركعات، وهل سجدنا مرة او مرتين وهل قرأنا الفاتحة، وهل وهل؟؟ والعيب كله اننا وبكل بساطة لا ندري بين يدي من نقف؟ ولا نستشعر عظمة الخالق الذي نصلي له ونسأله، مع العلم اننا في حالة الضر أو المرض او الحزن ترى الواحد منا مكسور الجناح ذليلاً وهو يسأل ربه ان يشفيه او يرحم ميته او يغفر زلته وقد ينطبق علينا في بعض الأحيان قوله تعالىواذا مس الانسان ضر دعانا اليه...)
جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما: "ليس لك من صلاتك الا ما عقلت منها"
لا أريد الإطالة فى كلام كلنا نشعر به و نحس به جيدا و أنا واحدة منكم
والخطوة الأولى في الحل واضحة فى الفكرة السابقة
لا ندري بين يدي من نقف؟ ولا نستشعر عظمة الخالق الذي نصلي له ونسأله
باختصار سيقوم معظمنا بعد قليل لإقامة صلاة الفجر فلنستشعر بين يدى من نقف ؟
لعلى لا أقول هذا الكلام لكم بقدر ما أقوله لنفسى و لعلى أدعو نفسى بينكم بصوت عالى
أين كان؟ و ما سرقته ؟ هل هو سارق البيت الأبيض أم متحف اللوفر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا .... ليس في أمريكا ....
ولا في أوروبا..
لا.. تذهب بعيدا....
إنه من حولنا...
وقد يكون أقرب الناس لنا ... !!!!!!!!!!!!
بل
قد يكون هذا اللص .....
أنت !!!
نعم أنت !!!!!!!!
نعم , قد تكون أنت اللص ......لا تستغرب..
قال عليه الصلاة والسلام :" أسوأ الناس سرقة الذي يسرق من صلاته. قالوا :
وكيف يسرق من صلاته ؟. قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها..
كثير من الناس - وللأسف - يتركون ركنا من أركان الصلاة,
وهو الطمأنينة.. يأتي يصلي وكأن على رأسه الطير فلا يتم الركوع ولا القيام ولو لا الحياء في صلاة الجماعة لسلم ومشى قبل إمامه ...!!
فا لله الله في هذا الركن .. لأعظم شريعة في الإسلام
؛
؛
كم منا تشغله الحياة الدنيا عن تأدية عباداته حق تأديتها، فترى الواحد منا يقف بين يدي ربه عز وجل وهو يفكر في صفقة لم تتم او ولد غائب او الم في الجسم او دعوة سنلبيها او غذاء عمل او هاتف يرن او خلاف مع احدهم او ينظر في ساعته او يتابع زخارف السقف او السجاد او يصلح هندامه او غيره من مشاغل الدنيا والحياة اليومية
ولكن ماذا يحدث عندما يتحدث أحد منا مع رئيسه في العمل او وزير او حاكم او حتى يتابع برنامجاً هاماً على التلفزيون ترانا كلنا آذان صاغية وننتقي عباراتنا بتؤدة ونتابع ردة فعل المتلقي لما نقوله ونتحيل الأساليب حتى نشد انتباه الشخص المخاطب حتى نترك عنده افضل انطباع عن شخصيتنا. هذا الجهد كله نبذله مع خلق الله ولكن عندما نقف بين يدي خالق الخلق ملك الملوك ترانا ننقر الصلاة كنقر الديك ( نسمع أحدنا يقول هقوم أخطف صلاة العشاء و ارجع )
او نردد الآيات لا ندري ماذا قرأنا ولا نعلم أصلينا ثلاث او اربع ركعات، وهل سجدنا مرة او مرتين وهل قرأنا الفاتحة، وهل وهل؟؟ والعيب كله اننا وبكل بساطة لا ندري بين يدي من نقف؟ ولا نستشعر عظمة الخالق الذي نصلي له ونسأله، مع العلم اننا في حالة الضر أو المرض او الحزن ترى الواحد منا مكسور الجناح ذليلاً وهو يسأل ربه ان يشفيه او يرحم ميته او يغفر زلته وقد ينطبق علينا في بعض الأحيان قوله تعالىواذا مس الانسان ضر دعانا اليه...)
جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما: "ليس لك من صلاتك الا ما عقلت منها"
لا أريد الإطالة فى كلام كلنا نشعر به و نحس به جيدا و أنا واحدة منكم
والخطوة الأولى في الحل واضحة فى الفكرة السابقة
لا ندري بين يدي من نقف؟ ولا نستشعر عظمة الخالق الذي نصلي له ونسأله
باختصار سيقوم معظمنا بعد قليل لإقامة صلاة الفجر فلنستشعر بين يدى من نقف ؟
لعلى لا أقول هذا الكلام لكم بقدر ما أقوله لنفسى و لعلى أدعو نفسى بينكم بصوت عالى
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر