افعل هذا واضمن الجنة؟؟؟
اﻹخلاص لله:قال الله تعالى:" وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة"
۲- التوبة الصادقة مع تحقيق شروطها:للعودة.
قال العلماء:التوبة واجبة من كل ذنب، فإن كانت المعصية بين العبد وبين الله تعالى لاتتعلق بحق آدمى، فلها ثلاثة شروط:
۱- أن يقلع عن المعصية.
۲- أن يندم على فعلها.
٣- أن يعزم ألايعود إليها أبداً.
فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته.
قال الله تعالى:"وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون" وعن أبى هريرة (رضى الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم):" من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه"
٣- الصبر على طاعة الله وأقداره: لما كانت الدنيادار امتحان وابتلاء، كان أعظم الزاد فيها هو الصبر على الطاعة، وعن المعصية، وعلى ما يقدره تعالى من المصائب وما لا تهوى الأنفس. وقال تعالى: "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" وقال تعالى:" وما يلقاها إلا الذين صبروا" وعن
٤- الصدق فى الأقوال والأفعال والأعتقادات:
الصدق من علامات الإخلاص، وهو من أحسن الأخلاق مع الله، ومع خلقه، ومع النفس.
قال الله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين" (التوبة : ١١٩)
٦- تقوى الله عزوجل:تقوى الله عزوجل هى خشيته، مما يجعل العبد ملازماً لطاعته، مجانبا لمعصيته، تائباً من ذنبه.
قال الله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته"
وعن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يخطب فى حجة الوداع فقال: " اتقوا الله، وصلوا خمسكم، وصوموا شهركم، وأدوا زكاة أموالكم، وأطيعوا أمراءكم، تدخلوا جنة ربكم"
اليقين والتوكل على الله: إذا عرف العبد ربه حق معرفته رضى به، وصدق وعده، وتيقنه، وتوكل عليه وحده.
وقال الله تعالى: " وتوكل على الحى الذى لايموت" ، وقال تعالى: " ومن يتوكل على الله فهو حسبه"
٩- الإستقامة على أمر الله:والإستقامة دليل على الحب والصدق والرضا والخشية.
وقال تعالى: " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون* نحن أولياؤكم فى الحياة الدنيا وفى الآخرة ولكم فيها ما تشتهى أنفسكم ولكم فيها ما توعدون"
١٠- المسارعة إلى الخيرات: من صدق بوعد ربه سارع إلى تحصيله وسابق إليه.
قال الله تعالى: " وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين"
وعن جابر (رضى الله عنه) قال: قال رجل للنبى (صلى الله عليه وسلم) يوم أحد: أرأيت إن قتلت فأين أنا ؟ قال : " فى الجنة" فألقى تمرات كن فى يده، ثم قاتل حتى قتل.
١١- مجاهدة النفس فى طاعة الله:لما كانت النفس مائلة إلى الكسل والدعة وترك العمل والتعب، احتاج العبد إلى مجاهدتها ودفعها إلى الطاعة دفعاً ومن طلب العلا لم يكثر نومه.
قال الله تعالى: " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع الصالحين"
12.المحافظة على الصلوات وصلاة الجمعة: وذلك بأدائها كما أمر الله، فى أوقاتها وصفاتها وهيئاتها ومكانها.
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): " الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر".
13- انتظار الصلاة بعد الصلاة: وانتظار الصلاة يجعل العبد فى صلاة، وهو دليل على المحبة لله تعالى وعبادته.
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): " ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات ؟" قالوا: بلى يا رسول الله، قال: " إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط"
14- المحافظة على الصلاة الفجر و العصر:
لما كانت صلاة الفجر وقت التلذذ با لنوم والدفء والراحة وكانت صلاة العصر وقت إنهاء الأعمال والإجهاد والتعب، كانت المحافظة عليها من أجل الأعمال الدالة على صدق العبد و إيثاره رضا ربه تبارك وتعالى.
15- المحافظة على السنة : قال الله تعالى: " قل إن كنتم تحبون الله فأتبعونى يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم". و عن أبى هريرة (رضى الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : " كل أمتى يدخلون الجنة إلا من أبى". قيل: و من يأبى يا رسول الله ؟ قال: " من أطاعنى دخل الجنة و من عصانى فقد أبى" .
اللهم اعنا على طاعتك وعبادتك اللهم اني اسالك الجنه اللهم امين
۲- التوبة الصادقة مع تحقيق شروطها:للعودة.
قال العلماء:التوبة واجبة من كل ذنب، فإن كانت المعصية بين العبد وبين الله تعالى لاتتعلق بحق آدمى، فلها ثلاثة شروط:
۱- أن يقلع عن المعصية.
۲- أن يندم على فعلها.
٣- أن يعزم ألايعود إليها أبداً.
فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته.
قال الله تعالى:"وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون" وعن أبى هريرة (رضى الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم):" من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه"
٣- الصبر على طاعة الله وأقداره: لما كانت الدنيادار امتحان وابتلاء، كان أعظم الزاد فيها هو الصبر على الطاعة، وعن المعصية، وعلى ما يقدره تعالى من المصائب وما لا تهوى الأنفس. وقال تعالى: "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" وقال تعالى:" وما يلقاها إلا الذين صبروا" وعن
٤- الصدق فى الأقوال والأفعال والأعتقادات:
الصدق من علامات الإخلاص، وهو من أحسن الأخلاق مع الله، ومع خلقه، ومع النفس.
قال الله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين" (التوبة : ١١٩)
٦- تقوى الله عزوجل:تقوى الله عزوجل هى خشيته، مما يجعل العبد ملازماً لطاعته، مجانبا لمعصيته، تائباً من ذنبه.
قال الله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته"
وعن أبى أمامة (رضى الله عنه) قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يخطب فى حجة الوداع فقال: " اتقوا الله، وصلوا خمسكم، وصوموا شهركم، وأدوا زكاة أموالكم، وأطيعوا أمراءكم، تدخلوا جنة ربكم"
اليقين والتوكل على الله: إذا عرف العبد ربه حق معرفته رضى به، وصدق وعده، وتيقنه، وتوكل عليه وحده.
وقال الله تعالى: " وتوكل على الحى الذى لايموت" ، وقال تعالى: " ومن يتوكل على الله فهو حسبه"
٩- الإستقامة على أمر الله:والإستقامة دليل على الحب والصدق والرضا والخشية.
وقال تعالى: " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون* نحن أولياؤكم فى الحياة الدنيا وفى الآخرة ولكم فيها ما تشتهى أنفسكم ولكم فيها ما توعدون"
١٠- المسارعة إلى الخيرات: من صدق بوعد ربه سارع إلى تحصيله وسابق إليه.
قال الله تعالى: " وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين"
وعن جابر (رضى الله عنه) قال: قال رجل للنبى (صلى الله عليه وسلم) يوم أحد: أرأيت إن قتلت فأين أنا ؟ قال : " فى الجنة" فألقى تمرات كن فى يده، ثم قاتل حتى قتل.
١١- مجاهدة النفس فى طاعة الله:لما كانت النفس مائلة إلى الكسل والدعة وترك العمل والتعب، احتاج العبد إلى مجاهدتها ودفعها إلى الطاعة دفعاً ومن طلب العلا لم يكثر نومه.
قال الله تعالى: " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع الصالحين"
12.المحافظة على الصلوات وصلاة الجمعة: وذلك بأدائها كما أمر الله، فى أوقاتها وصفاتها وهيئاتها ومكانها.
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): " الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر".
13- انتظار الصلاة بعد الصلاة: وانتظار الصلاة يجعل العبد فى صلاة، وهو دليل على المحبة لله تعالى وعبادته.
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): " ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات ؟" قالوا: بلى يا رسول الله، قال: " إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط"
14- المحافظة على الصلاة الفجر و العصر:
لما كانت صلاة الفجر وقت التلذذ با لنوم والدفء والراحة وكانت صلاة العصر وقت إنهاء الأعمال والإجهاد والتعب، كانت المحافظة عليها من أجل الأعمال الدالة على صدق العبد و إيثاره رضا ربه تبارك وتعالى.
15- المحافظة على السنة : قال الله تعالى: " قل إن كنتم تحبون الله فأتبعونى يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم". و عن أبى هريرة (رضى الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : " كل أمتى يدخلون الجنة إلا من أبى". قيل: و من يأبى يا رسول الله ؟ قال: " من أطاعنى دخل الجنة و من عصانى فقد أبى" .
اللهم اعنا على طاعتك وعبادتك اللهم اني اسالك الجنه اللهم امين
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر