انما يريد الله ان يذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا))
--------------------------------------------------------------------------------
ماقيل في الامام الهادي
• قال ابن الصباغ المالي: قال بعض أهل العلم: فضل أبي الحسن علي بن محمد الهادي قد ضرب على الحرة قبابه، ومد على نجوم السماء أطنابه فما تعد منقبه إلا وإليه تحليتها، ولا تذكر كريمة إلا وله فضيلتها، ولا تورد محمدة إلا وله تفصيلها وجملتها، ولا تستعظم حالة سنية إلا وتظهر عليه أدلتها استحق ذلك بما في جوهر نفسه من كرم تفرد بخصائصه ومجد حكم فيه على طبعه الكريم بحفظه من الشوب حفظ الراعي لقلاصيه، فكانت نفسه مهذّبة، وأخلاقه مستعذبة وسيرته عادلة فاضلة، وميازه إلى العفاة واصلة وزموع المعروف بوجود وجوده عامرة آهلة جرى من الوقار والسكون الطمأنينة والعفة والنزاهة والخمول في النباهة، على وتيرة نبوية وشنشنة علوية ونفس زكية وهمة علية لا يقاربها أحد من الأنام ولا يدانيها وطريقة حسنة لا يشاركه فيها خلق ولا يطمع فيها.
قال ابن حجر: وكان وارث أبيه علماً وسخاءً.
• قال محمد خواجه بارسا البخاري: وكان أبو الحسن علي الهادي عابداً فقيهاً إماماً.
• قال الشيخاني : وكان علي العسكري صاحب وقار وسكون وهيبة وطمأنينة، وعفة ونزاهة وكانت نفسه زكية وهمته علية وطريقته حسنة مرضية (رضي الله تعالى عنه) وعن سلفه وخلفه.
• قال ابن الصباغ المالكي: قا بعض أهل العلم: فضل أبي الحسن علي بن محمد الهادي قد ضرب على الحرة قبابه، ومد على نجوم السماء أطنابه فما تعد منقبه إلا إليه تحليتها، ولا تذكر كريمة إلا وله فضيلتها، ولا تورد محمدة إلا وله تفصيلها وجملتها، ولا تستعظم حالة سنية إلا وتظهر عليه أدلتها استحق ذلك بما في جوهر نفسه من كرم تفرد بخصائصه ومجد حكم فيه على طبعه الكريم بحفظه من الشوب حفظ الراعي لقلاصيه، فكانت نفسه مهذّبة، وأخلاقه مستعذبة وسيرته عادلة وخلاله فاضلة، وميازه إلى العفاة وأصله وزموع المعروف بوجود وجوده عامرة آهله جرى من الوقار والسكون الطمأنينة والعفة والنزاهة والخمول في النباهة، على وتيرة نبوية وشنشنة علوية ونفس زكية وهمة عليه لا يقاربها أحد من الأنام ولا يدانيها وطريقة حسنة لا يشاركه فيها خلق ولا يطمع فيها
• قال ابن حجر: وكان وارث أبيه علماً وسخاءً
• قال محمد خواجه بارسا البخاري: وكان أبو الحسن علي الهادي عابداً فقيهاً إماماً
• قال الشيخاني: وكان علي العسكري صاحب وقار وسكون وهيبة وطمأنينة، وعفة ونزاهة وكانت نفسه زكية وهمته علية وطريقته حسنة مرضية رضي الله تعالى عنه وعن سلفه وخلفه
• قال محمد فريد وجدي: (هو أبو الحسن عليّ بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن عليّ زين العابدين بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب (عليهم السلام) هو أحد الأئمّة الاثني عشر في اعتقاد الإمامية، سُعي به إلى المتوكل وادُّعِي عليه بأن في بيته سلاحاً وكتباً من شيعته وأوهموه بأنه يطلب الخلافة لنفسه فوجّه إليه المتوكّل بعدة من الجنود الأتراك فكبسوا بيته ليلاً على حين غرة منه، فوجدوه وحده في غرفة مغلقة، وعليه مدرعة من شعر وعلى رأسه ملحفة من صوف، وهو مستقبل القبلة يترنّم بآيات من القرآن في الوعد والوعيد ليس بينه وبين الأرض من بساط إلا الرمل والحصا فأخذ على الصورة التي هو عليها، وحمل إلى المتوكل في جوف الليل فمثل بين يديه والمتوكل يتعاطى الشراب، وفي يده كأس فلمّا رآه عظمه وأجلسه إلى جانبه ولم يكن في داره شيء مما قيل عنه ولا حجّة يتعلل عليه بها، فناوله المتوكّل الكأس التي بيده فقال: يا أمير المؤمنين، ما خامر لحمي ودمي قط، فاعفني منه فأعفاه، وقال له: أنشدني شعراً أستحسنه، فقال: إني لقليل الرواية للشعر، قال المتوكّل: لا بدّ أن تنشدني، فأنشده:
باتوا على قلل الأجيال تحرســهم***غلب الرجال فــــما أغنتهم القلل
واستنزلوا بعد عزّ عن معاقلــهم***فأودعوا حـــفراً يا بئس ما نزلوا
ناداهم صارخ مــن بعدما قــبروا***أين الأســرّة والتيــجان والحلـــل
أين الوجوه التـــي كانــت منعّمة***من دونها تُضرب الأستار والكلل
فأفصح القبر عنهـم حين سائلهم***تلك الوجوه عليها الــدود يقـتــتل
قــد طالما أكلوا دهراً وما شربوا***فأصبحوا بعد طول الأكل قد أُكِـلوا
--------------------------------------------------------------------------------
ماقيل في الامام الهادي
• قال ابن الصباغ المالي: قال بعض أهل العلم: فضل أبي الحسن علي بن محمد الهادي قد ضرب على الحرة قبابه، ومد على نجوم السماء أطنابه فما تعد منقبه إلا وإليه تحليتها، ولا تذكر كريمة إلا وله فضيلتها، ولا تورد محمدة إلا وله تفصيلها وجملتها، ولا تستعظم حالة سنية إلا وتظهر عليه أدلتها استحق ذلك بما في جوهر نفسه من كرم تفرد بخصائصه ومجد حكم فيه على طبعه الكريم بحفظه من الشوب حفظ الراعي لقلاصيه، فكانت نفسه مهذّبة، وأخلاقه مستعذبة وسيرته عادلة فاضلة، وميازه إلى العفاة واصلة وزموع المعروف بوجود وجوده عامرة آهلة جرى من الوقار والسكون الطمأنينة والعفة والنزاهة والخمول في النباهة، على وتيرة نبوية وشنشنة علوية ونفس زكية وهمة علية لا يقاربها أحد من الأنام ولا يدانيها وطريقة حسنة لا يشاركه فيها خلق ولا يطمع فيها.
قال ابن حجر: وكان وارث أبيه علماً وسخاءً.
• قال محمد خواجه بارسا البخاري: وكان أبو الحسن علي الهادي عابداً فقيهاً إماماً.
• قال الشيخاني : وكان علي العسكري صاحب وقار وسكون وهيبة وطمأنينة، وعفة ونزاهة وكانت نفسه زكية وهمته علية وطريقته حسنة مرضية (رضي الله تعالى عنه) وعن سلفه وخلفه.
• قال ابن الصباغ المالكي: قا بعض أهل العلم: فضل أبي الحسن علي بن محمد الهادي قد ضرب على الحرة قبابه، ومد على نجوم السماء أطنابه فما تعد منقبه إلا إليه تحليتها، ولا تذكر كريمة إلا وله فضيلتها، ولا تورد محمدة إلا وله تفصيلها وجملتها، ولا تستعظم حالة سنية إلا وتظهر عليه أدلتها استحق ذلك بما في جوهر نفسه من كرم تفرد بخصائصه ومجد حكم فيه على طبعه الكريم بحفظه من الشوب حفظ الراعي لقلاصيه، فكانت نفسه مهذّبة، وأخلاقه مستعذبة وسيرته عادلة وخلاله فاضلة، وميازه إلى العفاة وأصله وزموع المعروف بوجود وجوده عامرة آهله جرى من الوقار والسكون الطمأنينة والعفة والنزاهة والخمول في النباهة، على وتيرة نبوية وشنشنة علوية ونفس زكية وهمة عليه لا يقاربها أحد من الأنام ولا يدانيها وطريقة حسنة لا يشاركه فيها خلق ولا يطمع فيها
• قال ابن حجر: وكان وارث أبيه علماً وسخاءً
• قال محمد خواجه بارسا البخاري: وكان أبو الحسن علي الهادي عابداً فقيهاً إماماً
• قال الشيخاني: وكان علي العسكري صاحب وقار وسكون وهيبة وطمأنينة، وعفة ونزاهة وكانت نفسه زكية وهمته علية وطريقته حسنة مرضية رضي الله تعالى عنه وعن سلفه وخلفه
• قال محمد فريد وجدي: (هو أبو الحسن عليّ بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن عليّ زين العابدين بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب (عليهم السلام) هو أحد الأئمّة الاثني عشر في اعتقاد الإمامية، سُعي به إلى المتوكل وادُّعِي عليه بأن في بيته سلاحاً وكتباً من شيعته وأوهموه بأنه يطلب الخلافة لنفسه فوجّه إليه المتوكّل بعدة من الجنود الأتراك فكبسوا بيته ليلاً على حين غرة منه، فوجدوه وحده في غرفة مغلقة، وعليه مدرعة من شعر وعلى رأسه ملحفة من صوف، وهو مستقبل القبلة يترنّم بآيات من القرآن في الوعد والوعيد ليس بينه وبين الأرض من بساط إلا الرمل والحصا فأخذ على الصورة التي هو عليها، وحمل إلى المتوكل في جوف الليل فمثل بين يديه والمتوكل يتعاطى الشراب، وفي يده كأس فلمّا رآه عظمه وأجلسه إلى جانبه ولم يكن في داره شيء مما قيل عنه ولا حجّة يتعلل عليه بها، فناوله المتوكّل الكأس التي بيده فقال: يا أمير المؤمنين، ما خامر لحمي ودمي قط، فاعفني منه فأعفاه، وقال له: أنشدني شعراً أستحسنه، فقال: إني لقليل الرواية للشعر، قال المتوكّل: لا بدّ أن تنشدني، فأنشده:
باتوا على قلل الأجيال تحرســهم***غلب الرجال فــــما أغنتهم القلل
واستنزلوا بعد عزّ عن معاقلــهم***فأودعوا حـــفراً يا بئس ما نزلوا
ناداهم صارخ مــن بعدما قــبروا***أين الأســرّة والتيــجان والحلـــل
أين الوجوه التـــي كانــت منعّمة***من دونها تُضرب الأستار والكلل
فأفصح القبر عنهـم حين سائلهم***تلك الوجوه عليها الــدود يقـتــتل
قــد طالما أكلوا دهراً وما شربوا***فأصبحوا بعد طول الأكل قد أُكِـلوا
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر