صرح عمرو موسى، الأمين العام للجامعة العربية، إثر اجتماع طارئ للمجلس الوزاري للجامعة على مستوى المندوبين، اليوم الأحد، أنه تقرر "تكليف المجموعة العربية في الأمم المتحدة بطلب عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن، لوقف العدوان على غزة، وفرض حظر جوي على الطيران العسكري الإسرائيلي فوق غزة لحماية المدنيين".
وأضاف بيان صدر عقب الاجتماع، أن الدول العربية "ترفض سياسة الكيل بمكيالين تجاه القضية الفلسطينية، وتطالب المجتمع الدولي باتخاذ جميع الإجراءات والتدابير اللازمة لردع إسرائيل".
واعتبر مجلس الجامعة أن "الوحدة الوطنية الفلسطينية هي قضية في غاية الأهمية وضرورية، لإنجاح الاستحقاقات الفلسطينية المطلوبة في شهر سبتمبر، للذهاب إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن، للاعتراف بالدولة الفلسطينية حتى خط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
ورحَّب المجلس "بمبادرة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لإنهاء الانقسام، وتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، وتجاوب القوى الوطنية الفلسطينية لمطالب الشعب الفلسطيني في إنهاء الانقسام بشكل فوري، بما يحقق المصالح العليا للشعب الفلسطيني".
وأعربت إسرائيل، اليوم الأحد، عن استعدادها لإنهاء المواجهة مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، والتي تعد الأكثر دموية منذ العام 2009، وبدا الجانبان مستعدين لوقف التصعيد شرط تطبيق فاعل لوقف إطلاق النار.
وقال إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلي، اليوم الأحد، للإذاعة العامة الإسرائيلية: إن إسرائيل مستعدة "لوقف إطلاق النار" على الفصائل المسلحة الفلسطينية إذا قامت بوقف إطلاق النار من جانبها. وهذه المرة الأولى التي يفكر فيها مسؤول إسرائيلي بوقف إطلاق النار منذ اندلاع هذه الموجة الجديدة من العنف، بعد سقوط صاروخ مضاد للدبابات الخميس الماضي على حافلة مدرسية، متسببا بإصابة فتى إسرائيلي بجروح بالغة.
وبحسب مصادر طبية فلسطينية، فقد استشهد 18 فلسطينيا وجرح ما يقرب من 70 آخرين، ومعظمهم من المدنيين، بالإضافة إلى ناشطين بارزين في الفصائل الفلسطينية.
وكانت عملية "الرصاص المصبوب" على قطاع غزة في ديسمبر 2008 حتى يناير 2009 قد خلفت 1400 قتيل فلسطيني، معظمهم من المدنيين، و13 قتيلاً إسرائيليًّا، معظمهم من الجنود.
وأضاف بيان صدر عقب الاجتماع، أن الدول العربية "ترفض سياسة الكيل بمكيالين تجاه القضية الفلسطينية، وتطالب المجتمع الدولي باتخاذ جميع الإجراءات والتدابير اللازمة لردع إسرائيل".
واعتبر مجلس الجامعة أن "الوحدة الوطنية الفلسطينية هي قضية في غاية الأهمية وضرورية، لإنجاح الاستحقاقات الفلسطينية المطلوبة في شهر سبتمبر، للذهاب إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن، للاعتراف بالدولة الفلسطينية حتى خط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
ورحَّب المجلس "بمبادرة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لإنهاء الانقسام، وتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، وتجاوب القوى الوطنية الفلسطينية لمطالب الشعب الفلسطيني في إنهاء الانقسام بشكل فوري، بما يحقق المصالح العليا للشعب الفلسطيني".
وأعربت إسرائيل، اليوم الأحد، عن استعدادها لإنهاء المواجهة مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، والتي تعد الأكثر دموية منذ العام 2009، وبدا الجانبان مستعدين لوقف التصعيد شرط تطبيق فاعل لوقف إطلاق النار.
وقال إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلي، اليوم الأحد، للإذاعة العامة الإسرائيلية: إن إسرائيل مستعدة "لوقف إطلاق النار" على الفصائل المسلحة الفلسطينية إذا قامت بوقف إطلاق النار من جانبها. وهذه المرة الأولى التي يفكر فيها مسؤول إسرائيلي بوقف إطلاق النار منذ اندلاع هذه الموجة الجديدة من العنف، بعد سقوط صاروخ مضاد للدبابات الخميس الماضي على حافلة مدرسية، متسببا بإصابة فتى إسرائيلي بجروح بالغة.
وبحسب مصادر طبية فلسطينية، فقد استشهد 18 فلسطينيا وجرح ما يقرب من 70 آخرين، ومعظمهم من المدنيين، بالإضافة إلى ناشطين بارزين في الفصائل الفلسطينية.
وكانت عملية "الرصاص المصبوب" على قطاع غزة في ديسمبر 2008 حتى يناير 2009 قد خلفت 1400 قتيل فلسطيني، معظمهم من المدنيين، و13 قتيلاً إسرائيليًّا، معظمهم من الجنود.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر