شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

شباب عرب أون لاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب عرب أون لاين

شباب عرب أون لاين لخدمتكم وللشعب والوطن ونكشف الفاسدين وننصر المظلومين

Like/Tweet/+1

المواضيع الأخيرة

» علاج لإخراج الديدان من المعدة.
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae

» المهندسين خ
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime7/1/2015, 04:18 من طرف زائر

» المهندسين خ
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime7/1/2015, 04:13 من طرف زائر

» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime6/27/2015, 09:30 من طرف زائر

»  طلب مساعده عاجل
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima

» اغاثه
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime6/17/2015, 10:03 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime6/17/2015, 09:59 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
يوم نفر من الأحباب  I_icon_minitime6/17/2015, 09:56 من طرف زائر

التبادل الاعلاني

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 583 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 583 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 615 بتاريخ 11/22/2024, 08:31

Like/Tweet/+1


    يوم نفر من الأحباب

    avatar
    شباب عرب أون لاين
    رئيس التحرير
    رئيس التحرير


    الدولة : مصر
    عدد المساهمات : 23173
    تاريخ التسجيل : 27/02/2011
    الموقع : عرب اون لاين

    يوم نفر من الأحباب  Empty يوم نفر من الأحباب

    مُساهمة من طرف شباب عرب أون لاين 2/14/2012, 20:38

    يوم نفر من الأحباب







    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله

    حينما نتامل في احوالنا وبحياتنا خاصة ما يربطنا بأحبابنا

    اقرب الأقربون الوالد الوالدة الإبن الإبنة


    ونلتصق بهما ايما التصاق

    وكل من لهم صلى بنا

    سنتركهم ونركض

    بل سنفر منهم

    كيف ذلك وهم أحبابنا ؟؟؟

    إنه يوم " يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه "

    كيف ذلك وهم أحبابنا ؟؟؟


    قال تعالى " فإذا نفخ في الصور فلا انساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون "

    لن ينفعك النسب فالكل يقول

    نفسي نفسي

    حتى الأنبياء والرسل

    إلا محمد صلى الله عليه وسلم

    يارب امتى امتى

    يا الله
    وفي أي يوم (يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ *وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ * وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا *يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ * وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ *وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ * كَلَّا إِنَّهَا لَظَى *نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى )
    مشهد عظيم سنراه
    (الْقَارِعَةُ* مَا الْقَارِعَةُ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ* يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ* وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ* )
    يارب سلم سلم
    (إذا السماء انفطرت) بمعنى انشقت(وإذا الكواكب انتثرت)بمعنى تساقطت(وإذا البحار فجرت)أي فتح بعضها في بعض حتى تصير بحرا واحدا (وإذا القبور بعثرت ) أي علمت نفس ما قدمت وأخرت

    فكيف نستعد لهذا المشهد ؟

    بل ماذا اعددنا لهذا الموقف العظيم

    فهل نسينا يوم الميعاد؟

    فهل تزودنا بالزاد كي ننجى بأنفسنا من العذاب ؟

    ونفوز برضاه جل وعلاه

    (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ )التقوى التقوى في السر والعلن
    فالنتق الله عباد الله و نتذكر مغادرة الدنيا و استقبال الآخرة فان الساعة آتية لا ريب فيها.
    فوالله ليبعثن الله من في القبور كأن لم يلبثوا الا ساعة من النهار يتعارفون فيها .
    قال ابن كثير رحمه الله تعالى "يعرف الآباء والأبناء والقرابات بعضهم بعضا كما كانوا في الدنيا ولكن كل مشغول بنفسه" .
    و أن المرء يعرف أباه وأخاه و أمه و وابنه وصاحبته ولكنه في قوله "يفر" يبسط في ذهن المؤمن صورة رهيبة من الرعب في قلب المرء حين أبصر أخاه ولقي أباه و قابل أمه نظر إليهم كأنه رأى شيئا مخيفا ففر منه.
    قال ابن كثير " يراهم فيفر منهم و يبتعد عنهم لان الهول عظيم والخطب جليل ".
    و ما عرفنا الفرار في القرآن الكريم إلا في الشيء المخوف منه كما قال جل ذكره " قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ"
    الفرار إنما يكون من شئ يخافه المرء مخافة أن يضره أو يفتك به ...
    فلماذا يفر من أحب الناس إليه ؟
    ما هو الشيء الذي أخافه من أخيه و أمه و أبيه و صاحبته و بنيه ؟
    أليسوا هم الأحباب ؟
    أليسوا هم الذين كانوا يفتدونه بأنفسهم وبأغلى ما يملكون ؟
    أليسوا هم الذين كانوا يفتديهم هو بروحه وبأغلى ما يملك ؟
    فعلام الخوف إذن ؟
    قد نفهم ذهول المرضعة عن رضيعها ...
    قد نفهم وضع ذات الحمل لحملها ...
    لكن الأمر هنا ،،،
    يعطينا صورة شديدة الرعب تهز القلوب هزا و تصور المرء مفزوعا مرعوبا خائفا من أعز الناس من أقرب الناس من أحب الناس لدرجة الفرار و يطلق لساقيه العنان لو استطاع كي تفر من محبيه ...
    لو فر المرء من الحبيب و من المحب فما عساه أن يفعل مع من ظلمه ؟
    و صاحب الحق عليه مع من هتك عرضه أو سفك دمه أو أكل ماله مع من أساء إليه مع من اغتابه أو ظلمه ..؟

    إن هذه الكلمة في هذه الآية تعبر عن مدى ضعف الإنسان لان الإنسان لابد أن يخطيء خاصة مع أعز الناس إليه...

    و من هنا جاء فراره منهم فلهم عليه حقوق لم يؤدها وحان وقت الأداء .

    و في الكلمة تعبير آخر عن مدى انشغال المرء بنفسه ما هي فيه حتى وإن هلك كل الأقربين وأعز المحبين الأمر حين ذاك نفسي نفسي لا أسألك اليوم الا نفسي

    والله المستعان،،،
    و ليس للمرء أن يتقي شر ذلك اليوم إلا بالفرار ....
    الفرار...
    لكنه فرار في الدنيا إلى المولى الرحيم والبر الكريم بتوبة نصوح و عمل صالح وإيمان صادق فيناله من الطمأنينة والسكينة يوم يفر كل حبيب عن حبيبه و يتبرأ كل صديق من صديقه ويتهم كل خليل خليله إلا المتقين

    " فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ"
    تأمل معي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها " يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراه غرلاً " قلت يا رسول الله النساء والرجال جميعاً ينظر بعضهم الى بعض ؟ قال صلى الله عليه وسلم : يا عائشة الأمر أشد من أن ينظر بعضهم إلى بعض " . مسلم 8 /156 بخاري 8/ 136
    أقبل أخي وتخيل معي هذه المشاهد ....
    فالبث مع نفسك برهة من الوقت
    وتأمل يوم البعث والنشور
    وتخيل حينهما فما يكون المصير ؟؟؟
    في جنة تتنعم فيها بصحبة الرسول صلى الله عليه وسلم
    أم جهنم التي فيها فرعون وهامان التي هي مثوى للمتكبرين
    فأيهما تختار؟

    بعملك
    واعلم ان الله يفرح بعودة تائب
    وبمناجاتك له
    فلم تحرم نفسك من لذة عبادتك له؟؟

    ثمار في البدن وتوفيق في العمل

    وراحة من كل درن




    ،،،

      الوقت/التاريخ الآن هو 11/22/2024, 08:59