العلم والمحبه,,قصص المسلميـن الجدد
أسعدني خبر فتاة الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد لقد استأذنت من صاحبة القصة وطلبت منها أنشر قصتها حتى تكون حافزا لكل فتاة مسلمة ولدت من أبوين مسلمين ومع ذلك غلبت هواها وشيطانها على نفسها…..أسأل الله لهن عودا حميدا إلى طريق الرحمن والجنان أختكم في الله من أصل أوروبي وهي تبلغ من العمر عشرين عاما حدثتني عن بداية إسلامها عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها تقول بلسان حالها كيف كانت حياتها وقد كانت بعيدة عن الله تعالى في بيوت الشيطان وتعاطي كل ما حرم الله والعلاقات المحرمة ….. تقول لقد عشت عمري هكذا أتعاطى الكحوليات وكان لدي صديق يرافقني أينما كنت وتستطرد قائلة لقد تركت السكن في منزل والدي وانتقلت للسكن معه كانت حياتي عادية ومملة شعرت فيها برخص الحياة والذل وامتهان الكرامة ولكنه بعدة فترة ليست بالطويلة سافر صديقي إلى نيجيريا للعمل التطوعي في إحدى المنظمات الخيرية وكنت أنتظر عودته انتظرت ولكنه عاد بوجه آخر ….عاد وقد اعتنق الإسلام وغير اسمه إلى عبدالله!!! دهشت من قراره ومن تغيره وما حل به ….تقول صديقتي لقد ظل يحدثني عن الإسلام وعن خاتم الأنبياء والرسل عليه الصلاة والسلام وأهداني كتب مما زاد تعلقي بهذا الدين والغريب أن سلوك صديقي تغير للأفضل!!! وتستكمل صديقتي قائلة فعزمت القرار السفرإلى نيجيريا لتري الحقيقة بعينها…. تقول لي لقد زرت والدي قبل السفر وعندما علمت والدتي بأن صديقي أسلم تغير سلوكها تجاهه فبعدما كانت تكرمه أصبحت تهينه وتحذر ابنتها من مرافقته ….وكانت تقول لها لا تسافري أخشى أن يبدل دينك وأن يذهب بعقلك أنت ملك أمك وأبيك ولن أسمح لك بالسفر إلا بعد أن تعاهديني على أن لا تبدلي دينك….فعاهدت أمها على ذلك …. وسافرت صديقتي الباحثة عن الحق تقول خالطت الأسر المسلمة في نيجيريا وأحسست بطعم الحياة الرائعة وبمكانة المرأة وعلو منزلتها سألتها ما المنظر الذي أثارك أكثر قالت لي رؤية صفوف المسلمين وقد جمع الصف الغني والفقير والأبيض والأسود والعربي والعجمي فعلمت أن الإسلام دين عدل ومساواة وحرية ومنهج حياة تقول بعد ذلك ذهبت إلى الإمام عثمان ذلك الشيخ الذي أسلم عنده صديقي فقابلته ورحب بي كثيرا وأكرمني والتقيت بنسائه وبناته قلت له بالحرف الواحد أريد أن أسلم الآن قال تريثي قليلا حتي تتعلمي شؤون الدين وتقتنعي بالدين أخشى عليك الردة بعد الإسلام قالت وهي تبكي أمامه بل أريد أن أسلم الآن أرجوك يا عثمان أرجوك قال لها حسنا ونطقت الشهادة وبدلت اسمها إلى عائشة تستكمل حديثا قائلة كنت في غفلة ولكن الله من علي بالهداية وأحسست بمعنى المرأة وقيمتها في الإسلام وتقول عندما رجعت إلى أهلي وفوجئوا بإسلامي طردوني أهلي من منزلي وقاطعوني وخاصة أمي التي أخذت تسب عبدالله لأنه كان سببا أيضا في إسلامي وحاولت إعادة العلاقات مع أهلي ولكنهم رفضوا وتستكمل قائلة توجهت مع عبدالله إلى نيجيريا وعقد الشيخ الداعية عثمان نكاحي من عبدالله وأصبحت زوجة شرعية وتحسنت أحوالنا ولله الحمد وأردفت قائلة مازلت أزور أهلي وعندما أحدثهم عن الإسلام والحجاب تثور امي في وجهي وتقول دعي الإسلام لوحدك فقط لا نريد أن نعلم عنه شيء وفي هذه السنة وتحديدا منذ عدة ايام تلقيت خبرا من إحدى الاخوات أن الأخت عائشة تنقبت وهي سواد في سواد بحجابها في أوربا سبحان الله الهادي أخواتي في الله كم كانت فرحتي عظيمة لأنها كانت تنوي لبس غطاء الوجه منذ العام الماضي وقد كتب الله لها هذا العام الحج ولبس الحجاب الشرعي الكامل وها أنا أزف هذه البشرى لكن لنفرح جميعا بوجود أخت مسلمة من بيننا ولا تنسوها وأمثال عائشة ومن على طريق الهداية من الدعاء بالثبات أسأل الله تعالى أن يكتب أجر هذا خالصا لوجهه الكريم اسلام البوفيسور أليسون بالمر Prof.A.Palmer يروى القس المسلم ابراهيم فيليبس هذه القصه تحت عنوان دلاله واضحه على الاعجاز العلمى فى القرآن الكريم لقد حضرت المؤتمر الطبى الاسلامى الدولى عن الاعجاز العلمى فى القرآن الكريم المنعقد بجامعة الدول العربيه فى الفترة من 22 الى 26 سبتمبر 1985 ويقول كانت المفاجأة السارة والمبهرة فى عشاء بفندق ماريوت وهم جلوس فى مأدبة عشاء أقامها السيد رئيس الجمهورية يوم الخميس 26 سبتمبر 1985 للسادة أعضاء المؤتمر .يقول ونحن جلوس حول مائدة السيد رئيس الجمهورية اذ وقف البروفيسور أليسون بالمر وهو رئيس اللجنة المنظمه للمؤتمر المئوى للجمعية الجيولوجية الاميركيه ونطق قائلا "أشهد أن لا أله الا الله ,اشهد أن محمدا رسول الله"فى حضرة مندوب رئيس الجمهورية والامام الاكبر شيخ الازهر ووزير الاوقاف وقال أن القرآن الكريم لاريب كلام الله ثم تلا أيات خلق الجنين وقال أن العلماء قضوا سنوات مضنية من البحوث عن مراحل تطور الجنين فى رحم المرأة وكيف تدب فية الحياه وأنه قد انبهربالقرآن الكريم حينما سمع تلاوة الشيخ عبد المجيد الزندانى لهذة الايات وابصرها فى نفسة وقرأها فى تدبر وقال ان القرآن الكريم سبق العلم فى هذا المضمار ومن ثم فأن القرآن الكريم هو كلام الله حقا وأن محمدا صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقا وأنه لشرف كبير أن يعلن أسلامه ويبرأ من كل دين يغاير دين الله وكانت هذة اجمل نهايه لحفل العشاء الذى اقيم تكريما لوفود المؤتمر هولندية تشهر إسلامها على الهواء أشهرت مواطنة هولندية إسلامها خلال أحد البرامج التي تذاع على الهواء مباشرة في أول أيام شهر رمضان المبارك. وخلال برنامج مباشر على راديو "نيو" في أول أيام شهر رمضان كان يعرض تجارب مسلمين من أصول هولندية فاجأت "ميرندا هوتن بوس" مقدم البرنامج بطلب إشهار إسلامها على الهواء مباشرة وقالت: إنها اختارت الإسلام بعد سلسلة طويلة من الأبحاث حول أسئلة أثارتها وسائل الإعلام. وكان البرنامج قد استضاف ميراندا (26 عاما) للمشاركة وإبداء وجهة نظرها فيما تراه وتسمعه عن الإسلام والمسلمين. وشددت ميراندا في حديثها على الهواء على أن اختيار الدين حق لكل فرد، وقالت: "اخترت الآن الدين الإسلامي، وأُعلن إسلامي على الهواء للملأ، ولا يمكن أن يحرمني أحد من حق الاختيار". بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على سيدنا محمد افضل المرسلين وبعد اولا انا مسلم جديد وبحب الاسلام جدا وا شهرت اسلامى وحصلت على شهاده من الازهر بذلك اننى اريد ان ابداء فى تعلم كل شىء عن الاسلام ولكنى اريد ان اكون اكثر تخصصا فى الدعوه للاسلام فأنا هنا لكى اجد من يرشدنى ويوجهنى ويكون مسئول عن تعليمى وجزاكم الله خيرا اخوكم فى الاسلام عماد 44 سنه من مصر قصة إسلامي بدأ بحثي عن الاسلام بعد ان رأيت رؤية منذ خمس سنوات كنت نائما وسمعت صوتا يقول لى عماد عماد تعال فسألت من الذى يتحدث معى فقال انا رسول الله ثم استيقظت من النوم ومنذ ذلك اليوم وانا ابحث فى الاسلام وطبعا لم يكون الموضوع سهل فأنا ظللت اقاوم هذه الفكره واحاربها حتى رايت نفس الرؤيه بعد خمس سنوات من الرؤيه الاولى وخلال هذه السنوات الخمس كنت اقراء وابحث حتى احببت الاسلام واصبح الاسلام فى دمى وروحى فقررت ان اشهر اسلامى رغم اننى لدى اسره واولاد واعلم ان معرفه هذا الخبر للاسره سيكون له توابع ربما يصل الى الانفصال عنهم حيث ان زوجتى متعصبه وقد حاولت هدايتها لكنها رفضت وعرفتها على احدى الاخوات الداعيات على النت لكنها ايضا يأست من عقليتها لكن كل هذا لايعنينى فأنا مستعد ان اترك العالم فى سبيل الاسلام حتى اذا ادى ذلك للعيش فى حجره فوق سطوح منفردا علما اننى لن اقصر فى حقهم وسأترك لهم كل ما املك واذا احتاجوا الى فأنا كمسلم لن اتخلى عنهم قد هذه نبذه مختصره فأذا كتبت فى عن كل شىء لا يسعنى هذا المنتدى لكنى فى النهايه اشفق على انسان لايعرف الاسلام وقوته لهذا فقد قررت ان اتخصص فى ابحاثى ودراساتى فى الدعوه لغير المسلمين وقد صليت صلاه الاستخاره كثيرا من اجل هذا الموضوع لانى اؤمن بأن الله هو الذى يهدى ِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [القصص : 56] وفى سوره البقره يقول المولى عز وجل أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ…. من ربهم اى ان الهدايه اولا واخير هى من عند الله وانا لم يدعونى احد للاسلام ولم يحدثنى احد عنه لكن الله هو الذى هدانى يَاأَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ جزاكم الله خيرا قصة إسلام عبد الرحمن فيسنتي - فلبيني - طريق الهداية: توزيع الكتب والأشرطة ألم غير طبيعي كان يهز بدني السقيم ، وربما كان هذا الألم هو أول الرحمة وبداية الأمل ، منذ قدومي إلى جدة ومرض السكري وارتفاع الضغط يطرحاني في الفراش أحياناً كثيرة ، لكن جحيم الألم أذاقني نعيم رحمة الله ، كانت الكتيبات التي حصل عليها صديقي من المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد ترقد بجوار رأسي ، وكان كلامها عن عظمة الله ووحدانيته ينسيني الألم ويدفعني إلى قراءتها كلما اشتد بي المرض ، وحينها ينساب إلى قلبي حس جديد عذب ورؤية جميلة للحياة تشعرني بالفرق الكبير بين ما تعانيه روحي من ضياع وتشتت وبين صفاء عقيدة الإسلام. لم أكن لأتردد بعدها في اعتناق هذا الإحساس الجديد بصحة الروح.. فاعتنقت الدين الحنيف ، ورحت أقرأ عنه أكثر وأكثر ، وفجأةً.. انقشعت عني جميع أمراضي المزمنة.. لاسكري، ولاضغط.. بل إن المعجزة حقاً هو زوال قصر نظري الذي ألبسني النظارات ، فتخليت عنها ورحت أقرأ بعين سليمة عن دين الحق ، هذا جزء بسيط من رحمة الله التي وعدها عباده المؤمنين ، أدعو الله أن يكتب أجر إسلامي أنا وذريتي لكل من كان له الفضل في ذلك من بعده. المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالمدينة الصناعية فتيات أوكرانيات يشهرن اسلامهن في شهر رمضان >>قدس برس كييف - قدس برس ليس مفاجئاً للمسلمين في العاصمة الأوكرانية كييف، أن يشهدوا حالة اعتناقٍ للإسلام بوتيرة أسبوعية، لكن وفي ظل "بركة رمضان"، كما يقول المسؤولون في اتحاد المنظمات الاجتماعية في أوكرانيا، المعروف اختصاراً باسم "الرائد"، ازداد عدد المسلمين الجدد أربعة، دفعة واحدة، بمجرد حلول شهر الصيام الجاري. فالمسلمة الأولى اسمها مريم كرسناتشك، وعمرها تسعة عشر عاماً، وبدأت رغبتها في التعرّف على الإسلام عندما كان عمرها ثلاثة عشر عاماً، ولكن أحد معارفها أكد لها آنذاك أنه ليس بوسعها مفارقة دين آبائها الذي ولدت عليه، فبقيت على ديانتها المسيحية. إلاّ أنّها واصلت في غضون ذلك اطلاعاتها على كل ما يتاح لها عن الإسلام، وتعجّبت عندما علمت أنّ أصلها يهودي من جهة الأم، ما دعاها للتعرّف على اليهودية بعمق، ورغم تعمّقها بمعرفة اليهودية إلا أنها كانت تشعر بقلة راحة وطمأنينة إزاء ذلك، كما تؤكد. وكان أن التقت كرسناتشك أخيراً بأحد معارفها الذين أسلموا حديثاً، وأخبرها بأنّ دخول الإسلام مفتوح للجميع وفي أي وقت ومكان، ووجهها إلى المركز الثقافي الإسلامي بكييف، الذي يديره اتحاد "الرائد" الذي يعدّ أبرز مؤسسات المسلمين في أوكرانيا. فحضرت كرسناتشك بسرور غامر، مقدِّمة نفسها على أنها "المسلمة الجديدة"، وما أن تأكد المركز من فهمها لأساس الإسلام وقبولها له؛ حتى نطقت بين جنبات المسجد بكلمة التوحيد إزاء الإمام وجمع من مسلمي أوكرانيا. أما يولا شبيلينكوا، التي حضرت مع صديقتها لتحضر دورة الصيام التي أقامها قسم الدعوة والتعريف بالإسلام بالمركز الإسلامي ذاته، فبعد أن استمعت لمحاضرة مسهبة عن هذه الشعيرة وأهميتها لدى المسلمين، ودروس رمضان وعبره في حياة الإنسان؛ لم تتردّد في أن تعاجل المحاضر بسيل من الأسئلة التي فكّكت من خلالها ما كان قد تراكم في ذهنها من انطباعات مسبقة سلبية متصلة بالإسلام. وفي ثاني أيام رمضان جاءت يولا مرتدية الحجاب بدون أية مقدمات، ولتقف قبالة المسجد بانتظار الإمام كي يخرج، مسارعة إلى القول "أشهد أن لا إله إلا الله وأنّ محمداً رسول الله"، ولم تلبث أن انضمت إلى صائمي ذلك اليوم، بل وحضرت صلاة التراويح مع جمهور المصلين. والمسلمة الثالثة هي نتاليا ألتوخفا، التي قادتها رغبتها لتعلّم اللغة العربية إلى الإعجاب بالإسلام ذاته، ومن ثم اعتناقه. فقد سجّلت ألتوخفا ذاتها في برنامج اللغة العربية بالمركز الثقافي الإسلامي بكييف، ليزداد شغفها يوماً بعد آخر بالتعرّف على الدين الإسلامي بشكل متدرِّج، فعزّزت قناعتها به ومعرفتها الدينية الشاملة بشأنه، إلى أن حضرت إلى المركز في أوائل أيام رمضان لتعلن الشهادة، وتصبح ضمن مسلمات أوكرانيا الجديدات. أما ليزا ينشوفسكيا، التي تبلغ الثلاثين من العمر؛ فقد اعتنقت الإسلام في ليلة الأول من شهر رمضان الجاري. وكان مدخلها في ذلك رغبتها بالزواج من زميلها المسلم في الدراسة الجامعية، فجذبها دينه بعد أن حدّثها عنه، وأخذت تسلك طريق التعرف على الإسلام، من خلال المركز الإسلامي بكييف أيضاً، لتصبح هي الأخرى مسلمة أوكرانية جديدة. وما يبدو مثيراً لبعض المراقبين في كييف، أن تتسارع ظاهرة اعتناق الإسلام في مرحلة تكتنفه الكثير من محاولات التشويه على المستوى العالمي، أما جمهور المسلمين في هذا البلد، الذي فارق ماضيه الشيوعي وما زال بعض أبنائه وبناته يفتشون عن هوية جديدة؛ فيدركون تماماً أنّ الإسلام يبقى هو ذاته، وأنه قادر، حسب تأكيدهم، على كسب العقول والقلوب إذا ما تعرّف المرء عليه بسم الله الرحمن الرحيم فيراس بول : كنا نخاف المسلمين قبل إسلامي,, وأقترح دعوة الجاليات في الشركات * البطاقة: الاسم: فيراس ستيت بول. العمر: 27 سنة. الجنسية: هندي. تاريخ دخول الإسلام: 10/4/1418 هـ. الحالة الاجتماعية: عازب. الديانة السابقة: نصراني. * كيف دخلت الإسلام؟ وأين أشهرت إسلامك؟ - دخلت الإسلام بعد التفكير في الخلق والمخلوقات فهداني ربي إلى الإسلام وأعلنت إسلامي في مركز الدعوة والإرشاد بشعبة توعية الجاليات بالدمام. * هل أعلنت إسلامك لأهلك وأصدقائك؟ وكيف كان موقفهم؟ - لم اذهب بعد إلى بلادي، ولكن عندما أرجع إليهم سأبلغهم بذلك وأسأل الله أن يقبلوا ذلك بايجابية. * لماذا اخترت الإسلام دينا؟ - اخترت الإسلام لأنه دين التوحيد، ولأنه الدين الذي يدعو إلى أن الله واحد ولا إله غيره. * ما فكرتك عن الإسلام قبل دخولك فيه؟- كنا نخاف المسلمين قبل إسلامي ونعتقد بأنهم سحرة فلا نسبهم ولا نقترب إليهم. * هل تنوي دعوة أبناء بلدك وعشيرتك للدخول في الإسلام؟ وكيف تستعد لذلك؟- نعم، وأنا الآن أرسل إليهم رسائل تبين لهم بعض جوانب الإسلام ، مثل الطهارة وغيرها، وسأتزود بالعلم من أجل الدعوة. * ما الصعوبات التي تواجهك بعد إسلامك؟- لا تواجهني صعوبات بعد الإسلام. * ما مدى تعاون المكاتب التعاونية مع المسلمين الجدد؟ وماذا تقترح لتطويرها في مجال الدعوة؟ - جيد، وخاصة شعبة توعية الجاليات بالدمام، واقترح دعوة الجاليات داخل الشركات لأنهم لايأتون إلى المركز. * ماهي أمنياتك الخاصة؟ وما طموحاتك المستقبلية بعد إسلامك؟ - أحيا وأموت في الإسلام، لأنه سيكون سبب دخولي الجنة. * ماذا تقول لمن يتردد في إعلان إسلامه؟- نبين له بعضا من جوانب الإسلام وأركانه وحقائقه حتى يزول هذا التردد. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني وأخواتي في منتدى طريق الإيمان. أورد لكم هنا قصة أخذتها من أحد الدعاة الفليبينيون جزاه الله خيراً وهو داعية في أحد مكاتب دعوة الجاليات بالمملكة. القصة تحكي قصة إسلام أحد الفلبينيين وهو محمد, كان محمد ولاأدري ماكان إسمه قبل إسلامه كان يعيش في الفليبين وهو متزوج وكان يعتنق النصرانية وحملت له زوجته ولما وضعت له ولد قدر الله أن يكون مريضاً ولم يعِش إلا 20 ساعة وعند إحتضار المولود وخروج روحه سمع الأب إبنه يقول كلمة * الله * ( سبحان الله ) وعندما مات الطفل وانتهت مراسم الدفن عندهم لم ينس الأب تلك الكلمة وذهب إلى القسيسين في الكنيسة في الفيبين وسألهم عن تلك الكلمة ماهي ومامعناها فلم يعطوه جواب. مرت الأيام وقدر الله تعالى أن يحصل صاحب القصة هذه على عقد عمل في المملكة العربية السعودية, بعد أن أنهى الإجراءات نزل في المطار وسمع الأذان يردد الله أكبر الله أكبر طبعاً لفت ذهنه ذلك الأذان وتذكر كلمة ولده عندما كان يموت يقول * الله * سأل زملاءه في العمل الذين كانوا إستقبلوه في المطار ماهذا طبعاً كانوا جهال ولايعلمون ماهذا رغم مكثهم فترة طويلة في المملكه فقالوا له هذا نداء للمسلمين حتى يتوقفوا عن العمل ويرتاحوا لفترة. طبعاً لم تهدأ نفس محمد صاحب القصة وذات مرة سمع صوت الأذان وهو بقرب أحد المساجد واستطرد قائلاً: وجدت نفسي عند المسجد ووقفت عند الباب أنتظرهم حتى ينتهوا من الصلاة وأمسكت بأحد الذين خرجوا من المسجد وأردفت أسأله عن الأذان والصلاة فقال لي: نذهب إلى مكتب الجاليات القريب بالبلد فلما ذهبنا للمكتب جلست مع أحد الدعاة وشرحت له الأمر فجاوب عن جميع تساؤلاتي التي كنت أبحث لها عن إجابة وأعطوني بعض الكتب عن الإسلام وأسلمت ولله الحمد. فسبحان الله تعالى الذي هيأ ذلك الوليد ليكون سبباً في هداية شخص من الضلال إلى النور, والأن الأخ/ محمد هو أحد الدعاة الفليبينيين في ذلك المكتب, نسأل الله تعالى لنا وله التوفيق والثبات على الأمر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد وصلتني هذه الرسالة على الإيميل فأحببت أن أعرض عليكم القصة الجميلة التي تحتويها : يوم الخميس الماضي كنت في دبي لحضور فعاليات مؤتمر عالمي ، وكان ورق العمل المقدمة كلها ذات علاقة بتطوير الموارد البشرية وكيفية زرع الثقة في الموظف … كان من بين أوراق العمل قدمها محاضر بريطاني وكان عنوانها (الإيمان بالمبادىء والعقائد طريق لتطوير الذات) .. تكلم كثيرا من ناحية نظرية عن أن الإنسان عندما يؤمن بمبدأ معين ويطبقه في أمور حياته جميعها سيكون إنسانا متميزا وأن كان مبدأه مخالفا للجميع … الجميل في موضوع ذلك الرجل القصة التي أوردها كشاهد بأن الإيمان بالمعتقد والمبادئ له أثر كبير في الحياة الوظيفية على الشخص … يقول صاحب القصة أنا أعمل مديرا لدائرة التوظيف في الشركة التي أعمل بها … وقبل سنتين فتحنا باب القبول والتسجيل لأحدى الوظائف فتقدم لنا أكثر من خمسمائة موظف وموظفة جميعهم ذوو وشهادات أكاديمية وخبرات تؤهلهم للقبول … وكان قرار لجنة القبول أن المقابلة الشخصية هي الحكم في الاختيار … يقول المحاضر قمنا بجدولة مواعيد المقابلات الشخصية إلى أن جاء اليوم والذي نقابل فيه أحد طالبي الوظيفة وهو فلبيني الجنسية وأول ما جلس على الكرسي قال للجنة التوظيف سأملي عليكم شروطي أولا ثم قولوا ما تريدون ولكم الحكم النهائي … استغرب الجميع بهذا الطلب وانه سيملي عليه شروطهم بينما هو من يحتاج إليهم … أثار ذلك حفيظتهم وفضولهم فقالوا له : قل ما تريد … قال أنا في بطاقتي المدنية اسمي (جيمي) ولكن الله منَّ علي بنعمة الإسلام قبل ثلاثة أسابيع فقط وسيتغير اسمي من (جيمي) إلى (جميل محمد) .. ,ونحن كمسلمين نقوم بالصلاة خمس مرات في اليوم فيجب عليكم إعطائي وقتا مستقطعا في أوقات الصلاة أعوضكم بدلا عنها بعد الدوام الرسمي …. يقول ذلك الرجل: إن من المفارقات العجيبة أن جميل محمد هو المسلم الوحيد ضمن المتقدمين ونحن كلنا مسيحيون ولكن جاء اختيار اللجنة عليه لجرأته وإيمانه بمبادئه وعقيدته التي تجلت في شخصيته … حيث إن هذه الشخصية ستكون محل ثقة الجميع وستخلص لمن تعمل كي تأخذ رزقها حلالا … وبإسلام جيمي أو جميل محمد أنا أعلنت إسلامي لما رأيته في سماحة وقوة الإسلام …. إنها قصة رائعة أبكت كثيرا ممن حضر في تلك القاعة وتأثر به المسيحي والهندوسي والبوذي قبل المسلم ..لأن قاصها عبر عنها بجوارحه وأحاسيسه وربطها بواقع الحياة العملية …. سبحان الله .. ذلك الفلبيني يفخر ويعتز بإسلامه وهو قد دخل الإسلام قبل ثلاثة أسابيع … وهناك من أسلم منذ عقود ولم يفتخر بإسلامه بهذا الشكل …. المكتب التعاوني للدعوة و الإرشاد و توعية الجاليات في سكاكا قصة إسلام محمد سلطان - فلبيني 8/2/1426هـ نشأت في بيئة كاثوليكية ، ما زلت أتذكر عند ما كنت طفلا أذهب مع أبوايّ وأشقائي إلى الكنيسة كل يوم أحد للتعبد لأن عائلتي عائلة متدينة يقول محمد المسلم الجديد : أنا أخوكم في الإسلام محمد سلطان ( بيرنارد ) الساكن في مدينة مانيلا الفلبين. موظف في مركز الذياب في قسم العلاج الطبيعي بسكاكا الجوف. أسلمت في شهر رمضان الماضي1425هـ نشأت في بيئة كاثوليكية ، ما زلت أتذكر عند ما كنت طفلا أذهب مع أبوايّ وأشقائي إلى الكنيسة كل يوم أحد للتعبد لأن عائلتي عائلة متدينة . أيضا درست في مدرسة كاثوليكية من المدرسة الابتدائية إلى الكليّة إلى الدراسة العليا. ولا أقول لكم أنني كنت تلميذ المدرسة الكاثوليكية المثالي . لقد كنت مثل أي شخص آخر يرتكب الأخطاء . تعلمت الكثير من أيام مدرستي ماعدا مادة المدرسة العادية. تعلمت أيضا موكب القديس "سانتوس" و القديسة"سانتاس" منهم . ( نفس الناس الذين علموني أن الخالق إله غيور وبأنه يمنع المدح أو العبادة لأي إله أو شخص آخر ) لكن بينما أنا أكبر، أسأل نفسي دائما "لماذا يجب أن أدعو وأصلّي إلى هولاء القديسين و القديسات , وفي الحقيقة يمكن أن نصلي وندعو ونعبد الله مباشرة بلا وسيط؟ " لذا بدأت أن أتراجع بعيداً عن الطرق العادية للدعاء والصلاة وأصلّي إلى الخالق الواحد فقط بالرغم أني مضطر أحيانا أن أقوم بالطقوس والشعائر التعبدية الكاثوليكية الأخرى . هذه التساؤلات دائماً كانت في بالي . كنت أقول لأصدقائي : "لابد أن يكون هناك طريق أفضل من الصلاة إلى غير الله ولابدّ أن يكون هناك نبي بعد السيد المسيح لأن مهمته لم تكتمل و يكملها نبي من بعده " ذات يوم بينما كنت أصلي ، كنت أسأل الخالق " أن يجعلني خير عباده ، و يريني الطريق الصحيح " وبعد ذلك بشهور قليلة ، وصلت إلى المملكة العربية السعودية لبدء عمل جديد، و هنا قابلت أحد الدعاة في المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بسكاكا والذي شرح لي الإسلام ومفهومه الأساسي ومبادئه وأعمدته. و بعدما عرفت مبادئ الإسلام ، استغربت كثيراً ! كنت أسأل نفسي هل هذه صدفة ؟ لماذا ؟ لأن كل شيء أعتقده من قبل يوافق بالضبط الإسلام! نعم ، يجب أن نصلي فقط إلى الخالق الواحد ، نعم ، هناك طريق أفضل أو طريقة صحيحة في الصلاة إلى الله ونعم هناك نبي بعد السيد المسيح ، وذلك هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم . كنت قبل ذلك ، كمسيحي كاثوليكي، أتردد و أشك دائما في تعاليم الكاثوليكية . والحمد لله ! جعل الله تعاليم الإسلام سهلا للفهم في وحيه النهائي ، و هو القرآن. لا أقول بأنني الآن أصبحت شخصا مثاليا . والذي أحاول أن قوله الآن أن في الإسلام يوجد أمل لإصلاح البشرية والعالم كله تقــــــــــــــــــــــــــــــبلــــــــــــــــ ــــــــــــــــــووووووووو تحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـاتــــــــــــــــــــــــي |
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر