شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شباب عرب أون لاين

منتدى شباب عرب أون لاين يرحب بكم
نتمنى منكم أن أعجبكم هذا المنتدى أن تدعمونا بالتسجيل بالمنتدى لكى نستمر بالدفاع عن أظهار الحقيقة وأنصار المظلومين بكل مكان

شباب عرب أون لاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب عرب أون لاين

شباب عرب أون لاين لخدمتكم وللشعب والوطن ونكشف الفاسدين وننصر المظلومين

Like/Tweet/+1

المواضيع الأخيرة

» علاج لإخراج الديدان من المعدة.
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae

» المهندسين خ
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime7/1/2015, 04:18 من طرف زائر

» المهندسين خ
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime7/1/2015, 04:13 من طرف زائر

» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime6/27/2015, 09:30 من طرف زائر

»  طلب مساعده عاجل
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima

» اغاثه
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime6/17/2015, 10:03 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime6/17/2015, 09:59 من طرف زائر

» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  I_icon_minitime6/17/2015, 09:56 من طرف زائر

التبادل الاعلاني

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 494 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 494 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 500 بتاريخ 9/22/2024, 05:26

Like/Tweet/+1


    أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)

    avatar
    شباب عرب أون لاين
    رئيس التحرير
    رئيس التحرير


    الدولة : مصر
    عدد المساهمات : 23173
    تاريخ التسجيل : 27/02/2011
    الموقع : عرب اون لاين

    أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)  Empty أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)

    مُساهمة من طرف شباب عرب أون لاين 2/15/2012, 21:47

    أمر الله بقياس الزمن في القرآن الكريم (كيف ذلك؟)






    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين
    والصلاة والسلام على رسوله الكريم



    ما يلي ما خلاصته دليل من القرآن الكريم على أن الله سبحانه هو من علم البشر منذ عهد آدم كل ما نعلم اليوم ويزيد وأن الدين عند الله الإسلام بل وأن دين آدم وكل من تبعه من الرسل هو الإسلام ولن يكون دينا عند الله غير الإسلام وأن من أتى على غير الإسلام فقد أتو كفارا ففيه أيضا فهم لمعنى كافر وأهمية الحرص كل الحرص قبل إطلاق كلمة كافر على أحد المسلمين فكلمة مسلم لها وزنها عند الله
    **************************************

    الزمن وحسابه في القرآن الكريم

    يمكن تعريف "الزمن" بأنه فرق بين متغيرين، فالمتغيرات تجعلنا نحس بالزمن، ولا شك أن المتغيرات في المجتمعات المتحضرة أكبر منها في المجتمعات الأقل تحضراً. من هنا تزداد أهمية الوقت، ويحتاج عندها الإنسان إلى الضوابط والمقاييس. فلا عجب أن أبدع الإنسان التقاويم منذ فجر التاريخ، لينظم وقته ويسجل تاريخه، وما الوقت في حقيقته إلا الفعل البشري والمتغيرات التي أحدثها وأبدعها.
    وليس بعيداً عن الصواب أن يعتبر الأستاذ مالك بن نبي أن عناصر الحضارة هي: الإنسان والتراب والوقت

    لقد ربط الدين الكثير من العبادات بالوقت مما جعل الإنسان يحس بالزمن، ويجعله حاضراً في وعيه الفردي والاجتماعي. والمتدبر للشعائر التعبدية في الإسلام يلحظ هذا؛ فالصلاة مرتبطة باليوم وأجزائه، في حين يرتبط الصيام بوحدة من وحدات السنة وهي الشهر، وكذلك الحج، وإن كان يختلف عن الصيام في بعض الحيثيات. في حين نجد أن الزكاة مرتبطة بدورة سنوية تختلف من شخص إلى آخر.

    والفكرة المركزية في ذلك كله أن الإنسان بدأ يشعر بالدورات الصغيرة منها أو الكبيرة. وفي الوقت الذي تعود فيه الشمس إلى الإشراق لا تكون قد عادت من حيث بدأت، بل يعني ذلك في حس الإنسان الإعلان عن بداية دورة جديدة تختلف.

    ليس هذا مقام الاستفاضة في تاريخ التقاويم في الحضارات المختلفة، ولكن الملحوظ أنّ التأريخ الأشهر في العالم، وهو الميلادي، يرجع إلى حادثة دينية ألا وهي ميلاد المسيح عليه السلام.

    أما التأريخ الهجري فكما هو معلوم يرجع إلى حادثة الهجرة الشريفة، وهي حادثة دينية أيضاً.

    أما التأريخ العبري فيزعم اليهود أنه يعود إلى ظهور الإنسان على الأرض بخلق آدم عليه السلام، وهذه أيضاً قضية تستند إلى مفاهيم دينية.

    (مع تحفظي شخصيا على هذا فأنا أعلم يقينا أن هذا إدعاء كاذب ولدي دليل سأورده في موضوع آخر بإسم ما هو التاريخ العبري)

    لقد أدان القرآن الكريم تلاعب العرب المشركين قبل الإسلام بترتيب الأشهر القمرية فيما يسمى "بالنسيء" يقول سبحانه وتعالى في سورة التوبة :

    "إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا" الآية 37.

    وقد حرص الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، في الخطبة المسماة أيضاً خطبة الوداع، أن يعيد ترتيب الأشهر إلى الوضع الصحيح وأكد على ذلك، بل لقد كانت هذه القضية من القضايا المركزية في خطبته عليه السلام. وهذا أمر مفهوم، لأن من مقاصد الدين الأساسية جمع الناس وتوحيدهم.

    وقد حرم الإسلام كل ما من شأنه أن يفرق الناس، ويعمق الخلاف بينهم. ألم يصرح الرسول عليه السلام بأن عيد الفطر يوم يفطر الناس، وأن عيد الأضحى يوم يضحي الناس؟!

    ففي الوقت الذي كان يصعب فيه التحقق من بداية الشهر القمري فلا يُرى القمر لوجود سحاب أو غيره، كانوا يُتِمّون الشهر 30 يوماً مع احتمال أن يكون الشهر في واقعه 29 يوماً. وعلى الرغم من ذلك فإن العبرة لما أجمع عليه الناس، لأن إتمام الشهر 30 يوماً عند عدم التحقق من مولد الهلال هو حكم شرعي.

    وكذلك الصيام هو حكم شرعي، واجتماع الناس في عبادتها وأعيادها مقصد من مقاصد الشرع.

    آيات قرآنية تتعلق بالزمن وحسابه

    * يقول تعالى في سورة يونس :"هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا، وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب. ما خلق الله ذلك إلا بالحق، يفصل الآيات لقوم يعلمون"(1).

    ملاحظات على الآية:

     يؤدي اختلاف منازل القمر إلى تكون الشهور والسنين، وبالتالي يسهل على الإنسان معرفة السنين والأشهر..الخ.

     قوله تعالى "عدد السنين والحساب" يدل على أن هذه المنازل لا ترشدنا إلى معرفة السنين فقط، بل هناك أيضاً "والحساب" وهي تحتمل ما هو أصغر من السنة كالشهر، والأسبوع، واليوم...... وتحتمل أيضاً دورات أخرى أكبر من السنة، كالدورة الخسوفية وغيرها ... الخ.

     ما خلق الله عالم الأفلاك إلا بالحق، من أجل صلاح شأن المخلوقات، بما فيها الإنسان، والذي هو خليفة في الأرض، وسُخر له ما في السماوات وما في الأرض.

     إن مثل هذه الآيات يتم تفصيلها ليتنبه أهل العلم إلى دلالاتها وإشاراتها، وكل ذلك في مقام النعمة، وبالتالي يتيح العلم للإنسان مجالاً أعظم للاستفادة من إمكانات الكون البديع.

    * يقول تعالى في سورة الإسراء :"وجعلنا الليل والنهار آيتين، فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة، لتبتغوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب، وكل شيء فصلناه تفصيلا"(2).

    ملاحظات على الآية:

     القمر هو آية الليل، وقد زال ضوءه وأصبح مجرد عاكس لضوء الشمس، والشمس هي آية النهار، وضوؤها يجعل الإنسان مبصراً للكون المحيط به.

     ذكر القرآن في هذه الآية حكمة من حكم هذا الخلق البديع لم يذكرها في الآية السابقة وهي: "لتبتغوا فضلاً من ربكم" وهذا يعني أن النهار وما فيه من إبصار يساعد الإنسان على التقلب في النعم التي لا يُحصيها.

     في الآية السابقة كان التركيز على منازل القمر دون الشمس، وإن كانت هذه المنازل تعبر في الحقيقة عن علاقة القمر بالأرض والشمس. وفي هذه الآية يبرز دور الشمس والقمر في معرفة الإنسان لعدد السنين، ولما يمكن استنباطه من وجوه الحساب.

    *واضح أن النعمة لا تتعلق بحساب السنين والأشهر القمرية فقط، بل وبالسنين الشمسية، وبما هو أكثر من ذلك.

    أشار سبحانه وتعالى في الآية الأولى إلى أنه يفصل الآيات لأهل العلم، وأشار في الآية الثانية إلى أنه قد فصل كل شيء، وهذا يعني أن وراء النظرة الكلية تفصيلات تحتاج إلى توقف ونظر.

    بل إن الإنسان ليكتشف كل يوم أن وراء كل تفصيل تفصيلات، ووراء كل جزئية جزئيات. وهكذا وكأن الأمر لا يتناهى.

    يقول تعالى في سورة الأنعام :"وجعل الليل سكناً والشمس والقمر حسباناً"(3) . ويقول في سورة الرحمن "الشمس والقمر بحسبان"(4) .

    ملاحظات على الآيتين:

     الحسبان: جمع حساب. ويصح أن يكون مصدرا، أي حسب حسبانا، كغفر غفراناً. فقد جعل الله تعالى الشمس والقمر علامة حساب للناس، ولا يكونان علامةً للحساب، حتى يجريا بحساب وبقدر.

     جاء الإسلام ليصحح نظرة البشر إلى الظواهر الكونية، فبعد أن كانت في الوثنيات آلهة تعبد، أصبحت عند المسلم مخلوقات خلقها الله بقدر وحساب، لتحقق الحكمة من وجودها، ولتقوم بوظيفة خلقها.

    ويبقى الإنسان هو الخليفة الذي سخرت له كل هذه المخلوقات وكل هذه القوانين، وما عليه إلا أن يستخدم عقله وفكره وقدراته لتحقيق وظيفته في الكون باعتباره الخليفة السيد.

    ويكون ذلك على أتم صورة عندما يوظف القوانين والسنن الكونية، وعندما يلتزم القوانين والسنن التشريعية.

    * يقول سبحانه وتعالى في سورة التوبة :"إنّ عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض، منها أربعة حرم ذلك الدين القيم"(5) .

    ملاحظات على الآية:

     في حكم الله وتقديره أن عدة الشهور في السنة هي (12) شهرا، وهذا الأمر هو قانون كوني كان منذ خلق الله السماوات و الأرض.

     أن تكون السنة (12) شهراً هو قانون كوني، أماّ أن يكون منها أربعة حُرُم فهذا قانون شرعي، والأشهر الحرم هي:ذو القعدة، وذو الحجة، ومُحَرم، ورجب، أي الأشهر ( 11، 12، 1، 7) من السنة القمرية.

     إنّ الدين الحق هو الدين القائم بمصالح النّاس، وتأتي تشريعاته لحفظ شؤونهم، وهذا من معاني قوله تعالى"ذلك الدين القيم".ومن قيام هذا الدين بمصالح الناس تشريعه لأحكام الأشهر وعلى رأسها حرمة الابتداء بالقتال، من أجل أن تكون هذه الأشهر هي أشهر سلام.

    إلا أن الناس في الجاهلية قد احتالوا على هذا التشريع فأخروا الأشهر الحرم بحسب أهوائهم، بل سمّوا الأشهر بغير أسمائها، ليستحلوا إيقاع الحرب في الأشهر الحرم.وقد كانوا يلتزمون بأربعة أشهر يحّرمونها، ولكنهم تلاعبوا بمواقعها، و التي هي مواقع مرتبطة بقوانين كونية.

    وهذا التلاعب هو النسيء الذي جاء فيه قول الله تعالى:"إنما النسيء زيادة في الكفر".

     جاء فيما أخرجه البخاري ومسلم، وأحمد، وأبو داود وغيرهم، أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال في خطبة الوداع "ألا إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض. السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حُرُم، ثلاثة متواليات؛ ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم ورجب مفرد، الذي بين جمادى وشعبان".

    ملاحظات على الحديث :

     حجة الوداع، هي آخر حجة للرسول صلى الله عليه وسلم، وقد حرص فيها الرسول صلى الله عليه وسلم على أن يودّع المسلمين وينصح لهم، وقد كانت في شهر ذي الحجة، والذي يدل اسمه على أنه الشهر الذي تقع فيه أعمال الحج.

     حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على إبلاغ الناس بأن الزمان قد عاد إلى وضعه الصحيح، وانسجم واقع الناس مع الواقع الكوني، وبالتالي تكون الأحكام الدينية قد انسجمت مع الواقع الكوني.فإذا كان النسيء قد أحدث فوضى، فإن الإسلام قد أعاد الأمور إلى نصابها.

     كانت خطبة حجة الوداع في التاسع من ذي الحجة، وهو يوم مشهود، يقف فيه الجميع يسمعون للرسول صلى الله عليه وسلم، وبعد أن ذكرهم عليه السلام بحرمة المكان وحرمة الزمان الذي هم فيه، أعلمهم أن هذه اللحظة هي لحظة انسجام بين قوانين الكون وقوانين الشرع، وبالتالي عليهم أن يبدأوا من هذه اللحظة بتصويب التقويم. ولاشك أن وجود الأشهر الحرم في مواقعها الشرعية يقتضي أن نضبط الزمن، وأن نتابع الملاحظة، وأن نوجد التقويم الذي يمنع التلاعب و الانحراف، وبهذا يكون الرسول صلى الله عليه وسلم قد ضبط التوقيت، الذي لا تقوم لأمة متحضرة بدونه قائمة، بل لا تسود بدونه حضارة.

    ما أردنا أن نبرزه في السطور السابقة هو أن الإحساس بالوقت، وضبطه، من ضرورات المجتمعات المتحضرة، والتي يراد منها أن تتحضّر. ولاشك أن الدين القيّم هو الدين الذي يتبنى في تشريعاته مصالح البشر.ثم إن الانسجام مع القانون الكوني يعني أننا ننسجم مع القانون الشرعي. ولا ننسى لحظة أن الذي خلق الكون ونواميسه هو الذي أنزل الدين وتشريعاته:"ألا يعلمُ من خلق".

      الوقت/التاريخ الآن هو 9/22/2024, 08:39