بحـث
Like/Tweet/+1
المواضيع الأخيرة
منتدى
التبادل الاعلاني
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 475 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 475 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 600 بتاريخ 9/22/2024, 12:41
Like/Tweet/+1
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
بالصورحوار مع شبية الرئيس محمد مرسى
شباب عرب أون لاين- رئيس التحرير
- الدولة : مصر
عدد المساهمات : 23173
تاريخ التسجيل : 27/02/2011
الموقع : عرب اون لاين
- مساهمة رقم 1
بالصورحوار مع شبية الرئيس محمد مرسى
شباب عرب أون لاين- رئيس التحرير
- الدولة : مصر
عدد المساهمات : 23173
تاريخ التسجيل : 27/02/2011
الموقع : عرب اون لاين
- مساهمة رقم 2
رد: بالصورحوار مع شبية الرئيس محمد مرسى
[url=/gresults?news=حوار - شيرين هانى]حوار - شيرين هانى[/url] الأربعاء, 12 يونيو 2013 18:49
* تعرفت على الشبه الذى بينى وبين الرئيس أثناء الدعاية له بمدينة السلام أثناء الانتخابات الرئاسية.. والأهالى هنئونى بعد فوزه فى الانتخابات
* لن أشارك فى مظاهرات 30 يونيه وأتمنى من المعارضة أن تجلس مع "مرسى" من أجل مصر * عندما يلاحظ الناس الشبه بينى وبين الرئيس فى أى مكان يدخلوا فى نقاشات حادة جدًا بين مؤيد ومعارض للرئيس
* انتخبت الدكتورمرسى فى الجولة الأولى والثانية للانتخابات الرئاسية السابقة
تجده جالسًا بهدوء أمام الأدوات الكهربائية التى يبيعها لا تغادر ثغره ابتسامة رضا وتفاؤل دائمة هو رمضان السوهاجى، بائع الأدوات الكهربائية بميدان العباسية أو "سيادة الرئيس"، كما يطلق عليه الكثيرون للشبه الشديد بينه وبين الرئيس محمد مرسى.. هو محبوب من الجميع حتى إن الموظفين الذين يعملون بالمنطقة وخاصة موظفي السياحية يقولون عنه "إنه ليس مجرد بائع هو عشرة عمر" هو بائع ماهر ولكن فى نفس الوقت يعمل خصومات لجميع المشترين دون أن يطلبوا حتى ذلك قانع بالربح القليل الحلال، فقد كانت حياته كحياة قطاع كبير من الشعب المصرى مزيجًا من الكفاح والصبر الرضا والمعاناة ولكن بشكل عام كانت حياة هادئة إلى أن تولى الرئيس محمد مرسى الحكم وظهر تشابه الشكل بينه وبين الرئيس حتى دخل عالم الشهرة.
وقد أكد شبيه الرئيس مرسى فى حواره مع "المصريون" كيف تعرف على الشبه الذى بينه وبين الرئيس وتقييمه لأداء الرئيس مرسى وثورة يناير والانتخابات الرئاسية والبرلمانية وكيف تغير مجرى حياته بعد وصول الرئيس مرسى للحكم.
*في البداية ما حكاية رمضان السوهاجي شبيه مرسي؟
أنا من مواليد "نزه الحاجر" بمحافظة سوهاج جئت إلى القاهرة وعمري 13 عامًا واشتغلت بأنواع كثيرة من الحرف في بداية حياتي فاشتغلت خبازًا وسائقًا وبائعًا بمحال تجارية، وبعدها قررت أن أعمل بالتجارة خاصة تجارة الأدوات الكهربائية، لأن بها نصف الرزق فكنت أشتري بضائع وأبيعها ووجدت في التجارة غايتي، فأنا أبيع الأدوات الكهربائية في ميدان العباسية منذ أربعين عامًا، وحتى الآن خضت غمار الحياة بكل ما بها من صعاب ومتاعب كافحت كثيرًا واعتمدت على الله ثم على نفسي وربحت أيضًا، ولكن عن طريق الحلال ولي ثمانية أولاد (خمسة أبناء و ثلاث بنات).
* كيف تعرفت على الشبه الكبير الذي بينك وبين الرئيس مرسي؟ وماذا كانت رد فعلك حين تولى الرئاسة؟
كنت أصلي صلاة الجمعة كالمعتاد في مسجد بالقرب من منزلي بمدينة السلام، وبعد الصلاة كانوا يوزعون ورق دعاية للرئيس مرسي قبل الانتخابات، وقد مازحني مندوب الدعايا، وقال لي انتخب دكتور مرسي لأنه يشبهك جدًا، ولما نظرت للصورة وجدت بالفعل أنني أشبهه لدرجة كبيرة، وبدأ الناس أيضًا يلاحظون ذلك، ففرحت وسألت عنه الناس، لأني لم أكن أعرفه، وعرفت أنه رجل تقي يصلي صلاة الفجر بالمسجد، وتمنيت وقتها أن يفوز بالانتخابات، لأنني كنت أتمنى من الله دائما أن يحكمنا رئيس يخاف الله، لأنني عانيت جدًا من النظام السابق، وحينما فاز الدكتور مرسي بالرئاسة كل أهل المنطقة من الأقارب والأصدقاء والزبائن هنئوني بفوز الدكتور مرسي، وكأنني أنا الذي فزت بالرئاسة، ومنذ ذلك اليوم وهم يطلقون عليّ لقب "الرئيس".
*وكيف غير هذا التشابه مع الرئيس مجرى حياتك؟
بعد أن تولى الرئيس مرسي الحكم بدأ المواطنون يدخلون في مناقشات مستمرة معي فيما يخص الأوضاع وأداء الرئيس والإخوان المسلمين، وكأنني أنا الرئيس نفسه، وفي المواصلات أيضًا متى شاهدني الناس ويلاحظون الشبه يبدءوا في نقاشات حادة جدًا بين مؤيد ومعارض للرئيس وأحاول تهدئة الموقف، والتقريب بين الناس وتذكيرهم أننا كلنا مصريون في النهاية ونحب مصر.
*ما تقييمك لثورة 25 يناير و كيف تفاعلت معها؟
**لقد فرحت كثيرًا بالثورة فكم تمنيت أن يزول هذا النظام الظالم، ولم أعمل في أيام الثورة الأولى وبقيت بالمنزل ولكن بعد أسبوع من الثورة اضطررت أن أخرج لعملي فقد نفذت الأموال التي كانت معي وكنت استغل وقفتي بالشارع في مساعدة الناس فكنت أقدم كل ما أقدر عليه من مساعدات سواء في المأكل أو تقديم الماء أو حتى الإسعافات الأولية.
*من الأحداث العنيفة التي مرت بعد الثورة كانت موقعة العباسية فما معلوماتك عنها؟
**في أيام الاعتصام الأولى في ميدان العباسية كان الجو هادئًا ولا يوجد مشاكل وفي يوم الاشتباكات كنت قد فرشت بضاعتي ككل يوم وفجأة بدأ ضرب طوب بشكل كثيف وقنابل الغاز في كل مكان حولي حتى إنها كانت تطير فوق رأسي وكدت اختنق وقتها من شدة كثافة الدخان وما أحزنني وقتها منظر الشباب المصاب الذي كان يتم إنزاله من عربة الإسعاف وضربه مرة أخرى، وفي هذا اليوم كان معي أولادي وخفت عليهم وأخذت بضاعتي ومشيت.
وفي اليوم التالي كان الميدان لا يشبه أبدًا الميدان الذي أعرفه فكان الطوب في كل مكان، ورأيت الكثير من المصابين فكانت الفوضى تعم المكان وحالة حزن وارتباك تخيم على الجميع، ويومها حزنت علي بلدي وعلى أي مصري تم الاعتداء عليه أيًا كان اتجاهه سواء سلفيًا أو إخوانيًا أو يساريًا فكل المصريين واحد.
*هل شاركت فى الاستفتاءات أو الانتخابات البرلمانية ومن اخترت في انتخابات الرئاسة؟
**نعم شاركت في الاستفتاءات وانتخابات مجلسي الشعب والشورى، لأنني كنت أعلم أن صوتي أصبح له قيمة، وكنت سعيدًا جدًا بهذه التجارب، وفي الانتخابات الرئاسية الأولى والثانية انتخبت الدكتور محمد مرسي.
*هل هناك رسائل تريد أن توجهها للرئيس مرسي؟
**أقول للرئيس أرجوك "ما تخيبش أملنا" نحن نحبك ونتمنى أن نلمس نتائج في حياتنا اليومية من تحسين لأوضاع المصريين، كي نشعر بمجهودك فأي مشاريع لا يرى رجل الشارع نتائجها مباشرة في تحسين حياته لن يشعر بها أو يذكرها حتى وإن كانت جيدة وأتمنى أن يترك الرئيس بصمة جميلة لأجل الـ90 مليون مصري، ونريد من الرئيس أن يسرع بإقامة المشاريع القومية والمصانع كي تستوعب ملايين الطاقات من الشباب العاطل عن العمل فنريد أن نقولها جميعًا "عمرت يا ريس" بدلًا من أن نقول "خربت يا ريس".
*ماذا تقول للمعارضة المصرية؟
أود أن أقول لحمدين صباحي وعمرو موسى والبرادعي مصر أمانة في رقابكم، وكم أتمنى أن تتحدوا جميعًا وتجدوا مخرجًا للأزمة، حتى نشعر بالاستقرار ويجب عليهم أن يتركوا بصمة حلوة للشعب كي يتذكرهم بها وألا يتركوا بصمة حزن فحينما أنظر إلى حال البلد وقد وصلت "لتحت الصفر" أبكي على وطني وعلى مياه النيل التي يريدون أن يحرمونا منها أعداء مصر، وأبكي على بلادي وأنا أراها تحترق وحينما أرى السياحة في تراجع مستمر والمستثمرين الذين هجروا البلاد.
*ما رأيك في شباب ثورة يناير؟
أقول لهم نعلم أنكم ثوار وأنكم تخافون على مصر ومستقبلها ولكن الصبر جميل اصبروا على الرئيس الأربع سنوات فترة ولايته فإن أدى فيها أداءً حسنًا نصفق له, وإن لم يفعل شيئًا سنكون جميعنا ضده ولن ننتخبه ثانيًا فقط نعطيه فرصته وأن نأخذ في الاعتبار أنه استلم البلد وهي "خرابة" فمصر لا تحتاج لسنة واحدة لإصلاحها بل تحتاج لست سنوات لكي تتعافى.
*كيف ترى مستقبل مصر السياسي؟
*أتمنى أن يجلس رموز المعارضة مع الرئيس، ويتفقوا على حلول وسط من أجل مصر والمصريين لأن هذا سيحدث تغييرًا كبيرًا في مجريات الأمور بدلًا من الصراعات التي لا تنتهي فقد آن الوقت أن يتحدوا لنجد حل لمشكلة مصر وإثيوبيا فيما يخص مياه النيل فهذا أمر مصيري أهم بكثير جدًا من الصراع على الكراسي.
* تعرفت على الشبه الذى بينى وبين الرئيس أثناء الدعاية له بمدينة السلام أثناء الانتخابات الرئاسية.. والأهالى هنئونى بعد فوزه فى الانتخابات
* لن أشارك فى مظاهرات 30 يونيه وأتمنى من المعارضة أن تجلس مع "مرسى" من أجل مصر * عندما يلاحظ الناس الشبه بينى وبين الرئيس فى أى مكان يدخلوا فى نقاشات حادة جدًا بين مؤيد ومعارض للرئيس
* انتخبت الدكتورمرسى فى الجولة الأولى والثانية للانتخابات الرئاسية السابقة
تجده جالسًا بهدوء أمام الأدوات الكهربائية التى يبيعها لا تغادر ثغره ابتسامة رضا وتفاؤل دائمة هو رمضان السوهاجى، بائع الأدوات الكهربائية بميدان العباسية أو "سيادة الرئيس"، كما يطلق عليه الكثيرون للشبه الشديد بينه وبين الرئيس محمد مرسى.. هو محبوب من الجميع حتى إن الموظفين الذين يعملون بالمنطقة وخاصة موظفي السياحية يقولون عنه "إنه ليس مجرد بائع هو عشرة عمر" هو بائع ماهر ولكن فى نفس الوقت يعمل خصومات لجميع المشترين دون أن يطلبوا حتى ذلك قانع بالربح القليل الحلال، فقد كانت حياته كحياة قطاع كبير من الشعب المصرى مزيجًا من الكفاح والصبر الرضا والمعاناة ولكن بشكل عام كانت حياة هادئة إلى أن تولى الرئيس محمد مرسى الحكم وظهر تشابه الشكل بينه وبين الرئيس حتى دخل عالم الشهرة.
وقد أكد شبيه الرئيس مرسى فى حواره مع "المصريون" كيف تعرف على الشبه الذى بينه وبين الرئيس وتقييمه لأداء الرئيس مرسى وثورة يناير والانتخابات الرئاسية والبرلمانية وكيف تغير مجرى حياته بعد وصول الرئيس مرسى للحكم.
*في البداية ما حكاية رمضان السوهاجي شبيه مرسي؟
أنا من مواليد "نزه الحاجر" بمحافظة سوهاج جئت إلى القاهرة وعمري 13 عامًا واشتغلت بأنواع كثيرة من الحرف في بداية حياتي فاشتغلت خبازًا وسائقًا وبائعًا بمحال تجارية، وبعدها قررت أن أعمل بالتجارة خاصة تجارة الأدوات الكهربائية، لأن بها نصف الرزق فكنت أشتري بضائع وأبيعها ووجدت في التجارة غايتي، فأنا أبيع الأدوات الكهربائية في ميدان العباسية منذ أربعين عامًا، وحتى الآن خضت غمار الحياة بكل ما بها من صعاب ومتاعب كافحت كثيرًا واعتمدت على الله ثم على نفسي وربحت أيضًا، ولكن عن طريق الحلال ولي ثمانية أولاد (خمسة أبناء و ثلاث بنات).
* كيف تعرفت على الشبه الكبير الذي بينك وبين الرئيس مرسي؟ وماذا كانت رد فعلك حين تولى الرئاسة؟
كنت أصلي صلاة الجمعة كالمعتاد في مسجد بالقرب من منزلي بمدينة السلام، وبعد الصلاة كانوا يوزعون ورق دعاية للرئيس مرسي قبل الانتخابات، وقد مازحني مندوب الدعايا، وقال لي انتخب دكتور مرسي لأنه يشبهك جدًا، ولما نظرت للصورة وجدت بالفعل أنني أشبهه لدرجة كبيرة، وبدأ الناس أيضًا يلاحظون ذلك، ففرحت وسألت عنه الناس، لأني لم أكن أعرفه، وعرفت أنه رجل تقي يصلي صلاة الفجر بالمسجد، وتمنيت وقتها أن يفوز بالانتخابات، لأنني كنت أتمنى من الله دائما أن يحكمنا رئيس يخاف الله، لأنني عانيت جدًا من النظام السابق، وحينما فاز الدكتور مرسي بالرئاسة كل أهل المنطقة من الأقارب والأصدقاء والزبائن هنئوني بفوز الدكتور مرسي، وكأنني أنا الذي فزت بالرئاسة، ومنذ ذلك اليوم وهم يطلقون عليّ لقب "الرئيس".
*وكيف غير هذا التشابه مع الرئيس مجرى حياتك؟
بعد أن تولى الرئيس مرسي الحكم بدأ المواطنون يدخلون في مناقشات مستمرة معي فيما يخص الأوضاع وأداء الرئيس والإخوان المسلمين، وكأنني أنا الرئيس نفسه، وفي المواصلات أيضًا متى شاهدني الناس ويلاحظون الشبه يبدءوا في نقاشات حادة جدًا بين مؤيد ومعارض للرئيس وأحاول تهدئة الموقف، والتقريب بين الناس وتذكيرهم أننا كلنا مصريون في النهاية ونحب مصر.
*ما تقييمك لثورة 25 يناير و كيف تفاعلت معها؟
**لقد فرحت كثيرًا بالثورة فكم تمنيت أن يزول هذا النظام الظالم، ولم أعمل في أيام الثورة الأولى وبقيت بالمنزل ولكن بعد أسبوع من الثورة اضطررت أن أخرج لعملي فقد نفذت الأموال التي كانت معي وكنت استغل وقفتي بالشارع في مساعدة الناس فكنت أقدم كل ما أقدر عليه من مساعدات سواء في المأكل أو تقديم الماء أو حتى الإسعافات الأولية.
*من الأحداث العنيفة التي مرت بعد الثورة كانت موقعة العباسية فما معلوماتك عنها؟
**في أيام الاعتصام الأولى في ميدان العباسية كان الجو هادئًا ولا يوجد مشاكل وفي يوم الاشتباكات كنت قد فرشت بضاعتي ككل يوم وفجأة بدأ ضرب طوب بشكل كثيف وقنابل الغاز في كل مكان حولي حتى إنها كانت تطير فوق رأسي وكدت اختنق وقتها من شدة كثافة الدخان وما أحزنني وقتها منظر الشباب المصاب الذي كان يتم إنزاله من عربة الإسعاف وضربه مرة أخرى، وفي هذا اليوم كان معي أولادي وخفت عليهم وأخذت بضاعتي ومشيت.
وفي اليوم التالي كان الميدان لا يشبه أبدًا الميدان الذي أعرفه فكان الطوب في كل مكان، ورأيت الكثير من المصابين فكانت الفوضى تعم المكان وحالة حزن وارتباك تخيم على الجميع، ويومها حزنت علي بلدي وعلى أي مصري تم الاعتداء عليه أيًا كان اتجاهه سواء سلفيًا أو إخوانيًا أو يساريًا فكل المصريين واحد.
*هل شاركت فى الاستفتاءات أو الانتخابات البرلمانية ومن اخترت في انتخابات الرئاسة؟
**نعم شاركت في الاستفتاءات وانتخابات مجلسي الشعب والشورى، لأنني كنت أعلم أن صوتي أصبح له قيمة، وكنت سعيدًا جدًا بهذه التجارب، وفي الانتخابات الرئاسية الأولى والثانية انتخبت الدكتور محمد مرسي.
*هل هناك رسائل تريد أن توجهها للرئيس مرسي؟
**أقول للرئيس أرجوك "ما تخيبش أملنا" نحن نحبك ونتمنى أن نلمس نتائج في حياتنا اليومية من تحسين لأوضاع المصريين، كي نشعر بمجهودك فأي مشاريع لا يرى رجل الشارع نتائجها مباشرة في تحسين حياته لن يشعر بها أو يذكرها حتى وإن كانت جيدة وأتمنى أن يترك الرئيس بصمة جميلة لأجل الـ90 مليون مصري، ونريد من الرئيس أن يسرع بإقامة المشاريع القومية والمصانع كي تستوعب ملايين الطاقات من الشباب العاطل عن العمل فنريد أن نقولها جميعًا "عمرت يا ريس" بدلًا من أن نقول "خربت يا ريس".
*ماذا تقول للمعارضة المصرية؟
أود أن أقول لحمدين صباحي وعمرو موسى والبرادعي مصر أمانة في رقابكم، وكم أتمنى أن تتحدوا جميعًا وتجدوا مخرجًا للأزمة، حتى نشعر بالاستقرار ويجب عليهم أن يتركوا بصمة حلوة للشعب كي يتذكرهم بها وألا يتركوا بصمة حزن فحينما أنظر إلى حال البلد وقد وصلت "لتحت الصفر" أبكي على وطني وعلى مياه النيل التي يريدون أن يحرمونا منها أعداء مصر، وأبكي على بلادي وأنا أراها تحترق وحينما أرى السياحة في تراجع مستمر والمستثمرين الذين هجروا البلاد.
*ما رأيك في شباب ثورة يناير؟
أقول لهم نعلم أنكم ثوار وأنكم تخافون على مصر ومستقبلها ولكن الصبر جميل اصبروا على الرئيس الأربع سنوات فترة ولايته فإن أدى فيها أداءً حسنًا نصفق له, وإن لم يفعل شيئًا سنكون جميعنا ضده ولن ننتخبه ثانيًا فقط نعطيه فرصته وأن نأخذ في الاعتبار أنه استلم البلد وهي "خرابة" فمصر لا تحتاج لسنة واحدة لإصلاحها بل تحتاج لست سنوات لكي تتعافى.
*كيف ترى مستقبل مصر السياسي؟
*أتمنى أن يجلس رموز المعارضة مع الرئيس، ويتفقوا على حلول وسط من أجل مصر والمصريين لأن هذا سيحدث تغييرًا كبيرًا في مجريات الأمور بدلًا من الصراعات التي لا تنتهي فقد آن الوقت أن يتحدوا لنجد حل لمشكلة مصر وإثيوبيا فيما يخص مياه النيل فهذا أمر مصيري أهم بكثير جدًا من الصراع على الكراسي.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر