(إلي/ حبيبتي العزيزة - الآنسة رضوي، الموضوع/ عرض زواج.. بعد التحية،،، يسعدني أن أقول إنني سعيد جداً منذ أن التقيت بك أول مرة في يوم الخميس الموافق 12 يناير 2011، وبالإشارة إلي اجتماعنا يوم 5 فبراير في تمام الساعة الثامنة مساءً والذي دام لمدة 70 دقيقة، يشرفني أن أطلب منكم أن أكون زوجاً مستقبلياً).
.. كان ما سبق هو نص الرسالة التي نشرها الزميل الصحفي إسلام عبد التواب ، بجريدة العالم اليوم، في صفحة زميلته الصحفية الشابة بجريدة المال رضوي إبراهيم، بموقع فيس بوك للتواصل الاجتماعي، ولم تكن الرسالة مزحة أو دعابة وإنما كانت جدية جدا وأتت ثمارها بأن وافقت العروس علي العرض.
إسلام وعد زميلته باختبار علاقتهما لمدة 3 أشهر من تاريخ الموافقة علي العرض، علي أن تكون هذه التجربة فعالة وبناءة لكل منا.
واعتبر إسلام أن نهاية الثلاثة أشهر مع عدم وجود أي مشكلات أو عراقيل بمثابة موافقة مبدئية علي الزواج. وبالتأكيد أن تلك المهلة لن تخلو من اختبارات أداء وجودة وصلاحية، وأن تلك الفترة ستكون تقييماً مبدئياً للخطط المستقبلية بيننا.
ولم يغفل إسلام الحديث عن متطلبات الزواج حيث أخبر عروسه أن التكاليف سيتحملها كلاهما معاً ـ بالمناصفة ـ بكل ما تشمل من مشتريات وكافيتريات وسينما. وحسب تقييمي لأدائك ستزيد حصتي في التكاليف بشرط أن أجدول أنا شخصياً أوجه الإنفاق، بحيث أنني سأتحمل 60٪ وأنت 40٪ فقط من التكلفة.
وذيل العريس خطابه الإلكتروني للعروس بالقول: رجاء موافاتنا بالرد خلال 30 يوماً من تاريخ استلامكم لخطابنا هذا، وفي حالة عدم ردكم خلال المدة المذكورة سوف نعتبر العرض لاغياً من تلقاء نفسه، وسيكون علينا أن نخطر أي طرف آخر بعرضنا هذا.
.. وبعد موافقة رضوي علي عرض زواج إسلام بعد هذه الرسالة الفيسبوكية، ونشر ذلك عبر صفحتيهما الشخصيتين، رأي أصدقاءهما أن هذه الفكرة ربما تكون مجنونة، وربما تكون سابقة يشتهران بها في مصر والعالم كأول حالة زواج بين صحفي وصحفية عبر الفيس بوك.
.. كان ما سبق هو نص الرسالة التي نشرها الزميل الصحفي إسلام عبد التواب ، بجريدة العالم اليوم، في صفحة زميلته الصحفية الشابة بجريدة المال رضوي إبراهيم، بموقع فيس بوك للتواصل الاجتماعي، ولم تكن الرسالة مزحة أو دعابة وإنما كانت جدية جدا وأتت ثمارها بأن وافقت العروس علي العرض.
إسلام وعد زميلته باختبار علاقتهما لمدة 3 أشهر من تاريخ الموافقة علي العرض، علي أن تكون هذه التجربة فعالة وبناءة لكل منا.
واعتبر إسلام أن نهاية الثلاثة أشهر مع عدم وجود أي مشكلات أو عراقيل بمثابة موافقة مبدئية علي الزواج. وبالتأكيد أن تلك المهلة لن تخلو من اختبارات أداء وجودة وصلاحية، وأن تلك الفترة ستكون تقييماً مبدئياً للخطط المستقبلية بيننا.
ولم يغفل إسلام الحديث عن متطلبات الزواج حيث أخبر عروسه أن التكاليف سيتحملها كلاهما معاً ـ بالمناصفة ـ بكل ما تشمل من مشتريات وكافيتريات وسينما. وحسب تقييمي لأدائك ستزيد حصتي في التكاليف بشرط أن أجدول أنا شخصياً أوجه الإنفاق، بحيث أنني سأتحمل 60٪ وأنت 40٪ فقط من التكلفة.
وذيل العريس خطابه الإلكتروني للعروس بالقول: رجاء موافاتنا بالرد خلال 30 يوماً من تاريخ استلامكم لخطابنا هذا، وفي حالة عدم ردكم خلال المدة المذكورة سوف نعتبر العرض لاغياً من تلقاء نفسه، وسيكون علينا أن نخطر أي طرف آخر بعرضنا هذا.
.. وبعد موافقة رضوي علي عرض زواج إسلام بعد هذه الرسالة الفيسبوكية، ونشر ذلك عبر صفحتيهما الشخصيتين، رأي أصدقاءهما أن هذه الفكرة ربما تكون مجنونة، وربما تكون سابقة يشتهران بها في مصر والعالم كأول حالة زواج بين صحفي وصحفية عبر الفيس بوك.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر