إبتكار مصرى لتجميد مياه فيضات السد العالى او اى بحيرة خلال ساعة واحدة
ابتكر مهندس مصري شاب طريقة جديدة قال: إنها قادرة على حماية مصر من فيضان مدمر في حال تعرض السد العالي لأي اعتداء.أن المهندس الشاب محمد منير ابتكر تقنية، يمكن من خلالها تجميد مياه نهر النيل في أحد الأماكن الأساسية، ليصبح الماء المجمد بمثابة سد بديل، وذلك عن طريق وضع شرائح تجميد في مجري النهر تعمل بالنيتروجين المسال.المخترع محمد منير قال: "في حال وقوع الكارثة أو الفيضان يتم تشغيل الشرائح لتجميد مياه النيل خلال ساعة، ليشكل الجليد سدا منيعا يمنع استمرار تدفق المياه، بل إن المياه المجمدة بالنيتروجين المسال يمكن أن تتحول إلى جسر يتحمل ثقل السيارات المارة عليه".علما أن منير توصل في وقت سابق إلى اختراع كبسولة ذكية كبديل عن قوارب النجاة المطاطية، من شأنها أن تساهم إلى حد كبير في الحد من ضحايا غرق المراكب في البحار والمحيطات. حول تلك الكبسولة قال المهندس منير: إن الكبسولة عبارة عن غرفة محكمة الإغلاق مصنوعة من مادة خفيفة، وتتصل بها بالونة مملوءة بغاز خفيف، ومزودة بجهاز تحكم لتوجيه حركتها إلى الشاطئ، ومروحة دفع صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية.وأوضح منير أن هذه الكبسولة التي تتسع لـ 25 راكبا، سيكون بإمكانها الطيران على ارتفاع متر من سطح المياه لمدة أسبوع، حتى تصل إلى أقرب شاطئ أو سفينة عابرة، فضلا عن قدرتها على تحديد مكان وقوع الكارثة.
ابتكر مهندس مصري شاب طريقة جديدة قال: إنها قادرة على حماية مصر من فيضان مدمر في حال تعرض السد العالي لأي اعتداء.أن المهندس الشاب محمد منير ابتكر تقنية، يمكن من خلالها تجميد مياه نهر النيل في أحد الأماكن الأساسية، ليصبح الماء المجمد بمثابة سد بديل، وذلك عن طريق وضع شرائح تجميد في مجري النهر تعمل بالنيتروجين المسال.المخترع محمد منير قال: "في حال وقوع الكارثة أو الفيضان يتم تشغيل الشرائح لتجميد مياه النيل خلال ساعة، ليشكل الجليد سدا منيعا يمنع استمرار تدفق المياه، بل إن المياه المجمدة بالنيتروجين المسال يمكن أن تتحول إلى جسر يتحمل ثقل السيارات المارة عليه".علما أن منير توصل في وقت سابق إلى اختراع كبسولة ذكية كبديل عن قوارب النجاة المطاطية، من شأنها أن تساهم إلى حد كبير في الحد من ضحايا غرق المراكب في البحار والمحيطات. حول تلك الكبسولة قال المهندس منير: إن الكبسولة عبارة عن غرفة محكمة الإغلاق مصنوعة من مادة خفيفة، وتتصل بها بالونة مملوءة بغاز خفيف، ومزودة بجهاز تحكم لتوجيه حركتها إلى الشاطئ، ومروحة دفع صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية.وأوضح منير أن هذه الكبسولة التي تتسع لـ 25 راكبا، سيكون بإمكانها الطيران على ارتفاع متر من سطح المياه لمدة أسبوع، حتى تصل إلى أقرب شاطئ أو سفينة عابرة، فضلا عن قدرتها على تحديد مكان وقوع الكارثة.
» المهندسين خ
» المهندسين خ
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
» طلب مساعده عاجل
» اغاثه
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل