تسأل قارئة: هل هناك حل لعلاج سرطان الثدى غير الاستئصال؟
يجيب الدكتور"شريف نبيل" أخصائى الجراحة العامة بمستشفى الطيران قائلا: لا يمكن عمل استئصال للورم مع استئصال جذرى للغدد الليمفاوية الإبيطية والمحافظة على الشكل العام للثدى، وهو ما يطلق علية العلاج التحفظى لسرطان الثدى ولكن عوامل كثيرة تتحكم فى ذلك.
أولا: أن يكون المرض فى مراحله الأولية.
ثانيا: حجم الورم بالمقارنة بحجم الثدى، حيث لا يمكن اتباع العلاج التحفظى إذا كان حجم الورم كبيرا، وحجم الثدى صغيرا وهناك بالطبع مقاييس معينة لذلك.
ثالثا: مكان الورم بالثدى، حيث يمكن عمل استئصال للورم فقط، فى حالة إذا كان فى الربع الخارجى للثدى بمعنى أن يكون قريبا للذراع، بالإضافة إلى أن هناك العديد من الدراسات التى تجزم بأن هذا الشرط ليس ضروريا.
رابعا: التطور الكبير فى الفحوصات خاصة الرنين المغناطيسى جعل من المتابعة الدقيقة حافزا قويا للعلاج التحفظى، وعدم استئصال الثدى بالكامل.
خامسا: العلاج الإشعاعى، حيث شجع الكثير على العلاج التحفظى.
سادسا: نوع الورم هو الذى يحدد إمكانية استئصاله من عدمه.
أضاف شريف أن هناك عوامل أخرى تعتمد على رغبة المريض، ففى بعض الأحيان بعد الشرح كافة التفاصيل عن المرض والعلاج، فتفضل الاستئصال الكامل خوفا من الإصابة به مرة أخرى.
وأشار إلى أن هناك بعض الحالات التى لا تصلح معها العلاج التحفظى مثل:
- الحمل فلا يمكن أخذ العلاج الإشعاعى مع الحمل.
- وجود عدة أورام سرطانية أولية من الثدى.
- وجود تاريخ مرضى لعلاج إشعاعى سابق على الثدى.
أكد شريف على أن العلاج التحفظى يكون ناجحا بشرط الاختيار الدقيق للمريضة التى تصلح معها الجراحة، وهذا يتم عن طريق الجراح المعالج.
يجيب الدكتور"شريف نبيل" أخصائى الجراحة العامة بمستشفى الطيران قائلا: لا يمكن عمل استئصال للورم مع استئصال جذرى للغدد الليمفاوية الإبيطية والمحافظة على الشكل العام للثدى، وهو ما يطلق علية العلاج التحفظى لسرطان الثدى ولكن عوامل كثيرة تتحكم فى ذلك.
أولا: أن يكون المرض فى مراحله الأولية.
ثانيا: حجم الورم بالمقارنة بحجم الثدى، حيث لا يمكن اتباع العلاج التحفظى إذا كان حجم الورم كبيرا، وحجم الثدى صغيرا وهناك بالطبع مقاييس معينة لذلك.
ثالثا: مكان الورم بالثدى، حيث يمكن عمل استئصال للورم فقط، فى حالة إذا كان فى الربع الخارجى للثدى بمعنى أن يكون قريبا للذراع، بالإضافة إلى أن هناك العديد من الدراسات التى تجزم بأن هذا الشرط ليس ضروريا.
رابعا: التطور الكبير فى الفحوصات خاصة الرنين المغناطيسى جعل من المتابعة الدقيقة حافزا قويا للعلاج التحفظى، وعدم استئصال الثدى بالكامل.
خامسا: العلاج الإشعاعى، حيث شجع الكثير على العلاج التحفظى.
سادسا: نوع الورم هو الذى يحدد إمكانية استئصاله من عدمه.
أضاف شريف أن هناك عوامل أخرى تعتمد على رغبة المريض، ففى بعض الأحيان بعد الشرح كافة التفاصيل عن المرض والعلاج، فتفضل الاستئصال الكامل خوفا من الإصابة به مرة أخرى.
وأشار إلى أن هناك بعض الحالات التى لا تصلح معها العلاج التحفظى مثل:
- الحمل فلا يمكن أخذ العلاج الإشعاعى مع الحمل.
- وجود عدة أورام سرطانية أولية من الثدى.
- وجود تاريخ مرضى لعلاج إشعاعى سابق على الثدى.
أكد شريف على أن العلاج التحفظى يكون ناجحا بشرط الاختيار الدقيق للمريضة التى تصلح معها الجراحة، وهذا يتم عن طريق الجراح المعالج.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر