يسأل قارئ: ما الطرق الحديثة لعلاج سرطان الثدى، وكيف نتجنب من خلالها الآثار السيئة للإصابة؟
يجيب عن هذا السؤال الدكتور"شريف نبيل" أخصائى الجراحة العامة والأورام قائلا: سرطان الثدى هو ثالث أكثر أمراض السرطان انتشاراً فى العالم، يصنف الخامس من حيث الترتيب بين أكثر الأمراض السرطانية المسببة للوفاة، والنساء أكثر عرضة للإصابة من الرجال.
وتعد الجراحة هى الأمل الوحيد فى الشفاء، خاصة عند اكتشافه فى مرحلة المبكرة، عن طريق استئصال جذرى للثدى والغدد الليمفاوية الإبطية، أو استئصال محدود للورم مع استئصال جذرى للغدد الليمفاوية الأبطية.
المعروف أن العلاج الجذرى للغدد يعد أساسيا عند علاج سرطان الثدى، إما الآن فيستخدم لتحديد مرحلة المرض أكثر منه أسلوبا علاجياً.
وأشار "نبيل" إلى استخدام الغدة الحارثة كأداة تشخيصية هامة، وتم تقييمها فى العديد من الدراسات فى مختلف المراكز الطبية المتخصصة، ولكن ما زال هناك نتائج سلبية خاطئة عند استخدامها كأسلوب تشخيصى.
وقد ظهر اتجاه جديد وهو أخذ عينات من الغدد الليمفاوية تحت الإبط كمقياس فعلى لوضع الغدة، وقد اثبت أن استخدام هذا الأسلوب يقلل من النتائج السلبية الخاطئة التى ظهرت مع استخدام الغدة الحارثة.
وأضاف أن هناك دراسة شملت على 40 حالة مرضية مصابة بسرطان الثدى من المرحلة المبكرة، قد استخدمت المزج بين الغدة الليمفاوية الحارثة وأخذ عينات من الغدد الليمفاوية، واتضح أن هذا الأسلوب سهل ودقيق ويعد مقياس فعلى لحالة الغدد الليمفاوية بالإبط ،و ثبت انه لا توجد نتائج سلبية خاطئة مع هذه الطريقة، حيث وصلت نسبة نجاحها إلى 100 %، وبذلك فهو يعد أداة تشخيصية دقيقة ويمكن تجنب الاستئصال الجذرى للغدد الليمفاوية، وتجنب المريض من الآثار الجانبية السيئة للمرض.
يجيب عن هذا السؤال الدكتور"شريف نبيل" أخصائى الجراحة العامة والأورام قائلا: سرطان الثدى هو ثالث أكثر أمراض السرطان انتشاراً فى العالم، يصنف الخامس من حيث الترتيب بين أكثر الأمراض السرطانية المسببة للوفاة، والنساء أكثر عرضة للإصابة من الرجال.
وتعد الجراحة هى الأمل الوحيد فى الشفاء، خاصة عند اكتشافه فى مرحلة المبكرة، عن طريق استئصال جذرى للثدى والغدد الليمفاوية الإبطية، أو استئصال محدود للورم مع استئصال جذرى للغدد الليمفاوية الأبطية.
المعروف أن العلاج الجذرى للغدد يعد أساسيا عند علاج سرطان الثدى، إما الآن فيستخدم لتحديد مرحلة المرض أكثر منه أسلوبا علاجياً.
وأشار "نبيل" إلى استخدام الغدة الحارثة كأداة تشخيصية هامة، وتم تقييمها فى العديد من الدراسات فى مختلف المراكز الطبية المتخصصة، ولكن ما زال هناك نتائج سلبية خاطئة عند استخدامها كأسلوب تشخيصى.
وقد ظهر اتجاه جديد وهو أخذ عينات من الغدد الليمفاوية تحت الإبط كمقياس فعلى لوضع الغدة، وقد اثبت أن استخدام هذا الأسلوب يقلل من النتائج السلبية الخاطئة التى ظهرت مع استخدام الغدة الحارثة.
وأضاف أن هناك دراسة شملت على 40 حالة مرضية مصابة بسرطان الثدى من المرحلة المبكرة، قد استخدمت المزج بين الغدة الليمفاوية الحارثة وأخذ عينات من الغدد الليمفاوية، واتضح أن هذا الأسلوب سهل ودقيق ويعد مقياس فعلى لحالة الغدد الليمفاوية بالإبط ،و ثبت انه لا توجد نتائج سلبية خاطئة مع هذه الطريقة، حيث وصلت نسبة نجاحها إلى 100 %، وبذلك فهو يعد أداة تشخيصية دقيقة ويمكن تجنب الاستئصال الجذرى للغدد الليمفاوية، وتجنب المريض من الآثار الجانبية السيئة للمرض.
9/13/2019, 11:30 من طرف Sanae
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:18 من طرف زائر
» المهندسين خ
7/1/2015, 04:13 من طرف زائر
» تليفونات برنامج صبايا الخير بقناة النهار
6/27/2015, 09:30 من طرف زائر
» طلب مساعده عاجل
6/21/2015, 14:28 من طرف fatim fatima
» اغاثه
6/17/2015, 10:03 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:59 من طرف زائر
» موضوع مهم جدا وأرجو ألا تغفلوا عنه وأرجو ابتواصل
6/17/2015, 09:56 من طرف زائر